لبؤات الأطلس يرتقين بـ14 مركزا في التصنيف العالمي لـ”فيفا”
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
كشف الاتحاد الدولي لكرة القدم، عن التصنيف الحديث للمنتخبات الوطنية سيدات، بعد كأس العالم الذي أقيم في أستراليا ونيوزيلاندا.
وأظهر التصنيف الذي تم وضعه اليوم الجمعة، ارتقاء المنتخب الوطني المغربي إلى المركز الـ58 عالميا، بـ1438 نقطة، بعدما كان يحتل المركز الـ72، على مستوى الترتيب العالمي.
كما ارتقى منتخب لبؤات الأطلس إلى المركز الرابع إفريقيا، متقدما على منتخبات كغانا، ساحل العاج، زامبيا، تونس، الجزائر والسنغال.
وقفز المنتخب المغربي للسيدات بـ14 مركزا، وهو ارتقاء نوعي للبؤات اللواتي تألقن وبرزن بقوة في النسخة الماضية من المونديال، مع العلم أنها مشاركتهن الأولى بالمنافسة.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
"فيفا" يعتمد إطاراً تنظيمياً مؤقتاً بشأن انتقالات اللاعبين
اعتمد مكتب مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، إطاراً تنظيمياً مؤقتاً بشأن اللوائح المتعلقة بوضع اللاعبين وانتقالهم، والقواعد الإجرائية الناظمة لمحكمة كرة القدم، بعد سلسلة من المشاورات المثمرة مع الجهات الفاعلة الرئيسية في كرة القدم، بشأن نظام الانتقالات والتعديلات المحتملة على المادة 17 من اللوائح المتعلقة بوضع اللاعبين وانتقالهم.
يتناول الإطار التنظيمي المؤقت القواعد المتعلقة بالتعويضات الناجمة عن انتهاك بنود العقود، والمسؤولية المشتركة والمتعددة، والتحفيز على خرق العقود، وشهادات الانتقالات الدولية والإجراءات أمام محكمة كرة القدم، وذلك بهدف توخي الوضوح والاستقرار قبل فترات التسجيل القادمة والالتزام بقواعد موحدة ومتعارف عليها دولياً.
وأكد "فيفا" عبر موقعه الرسمي اليوم الإثنين، أن من مسؤوليته توفير أكبر قدر من الاستقرار والوضوح على المستوى التنظيمي في الظروف الحالية، وذلك من منطلق مهمته المتمثلة في إدارة شؤون كرة القدم على الصعيد الدولي.
وأشار "فيفا" إلى أنه تقرر الشروع في تطبيق اللوائح المؤقتة بأثر فوري، إذ يشمل ذلك القضايا المعلقة في محكمة كرة القدم، بما يتماشى مع الملاحظات التوضيحية التفصيلية ذات الصلة، مضيفاً: "كان هناك تفاهم واضح بين جميع الأطراف المعنية على أن هذا الإطار التنظيمي المؤقت لا يؤثر على المشاورات والمناقشات الجارية، بشأن التعديلات الممكن إدخالها على اللوائح المتعلقة بوضع اللاعبين وانتقالهم على المدى الطويل".
وأكد "فيفا" تطلعه لمواصلة التعاون الوثيق مع الجهات الفاعلة الرئيسية، في إطار الحوار العالمي الذي أطلقه في أكتوبر (تشرين الأول)، بهدف التوصل إلى إطار تنظيمي شفاف وموضوعي ومتناسب وغير تمييزي وقائم على أسس متينة، بما يتيح إمكانية تطبيقه بشكل موحد على كرة القدم الاحترافية في كافة أنحاء العالم.