وزيرة التضامن تبحث تنسيق الجهود لتطوير مؤسسات الرعاية الاجتماعية
تاريخ النشر: 19th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقدت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي اجتماعا مع مؤسسة حياة كريمة وشركة ويل سبرنج لتنمية الأسرة والشباب، وذلك لتنسيق الجهود لتطوير مؤسسات الرعاية الاجتماعية.
شهد الاجتماع حضور أيمن عبد الموجود الوكيل الدائم لوزارة التضامن الاجتماعي، وهشام محمد مدير مكتب وزيرة التضامن الاجتماعي، وهند عبد اللاه مدير عام الإدارة العامة للخدمات التأهيلية، ومن جانب مؤسسة حياة كريمة الدكتورة عهود وافي رئيس مجلس أمناء مؤسسة حياة كريمة، وبثينة مصطفى نائب رئيس مجلس أمناء مؤسسة حياة كريمة، ومروة فخري الرئيس التنفيذي لمؤسسة حياة كريمة، ومن جانب ويل سبرنج شهد اللقاء حضور دكتور ماجد فوزي رئيس مجلس إدارة ويل سبرنج، ومايكل أيوب المدير التنفيذي لويل سبرنج، وعمر جمال مدير مشروعات ويل سبرنج.
تطوير مؤسسات الرعاية الاجتماعية
وتناول اللقاء تنسيق الجهود لتطوير مؤسسات الرعاية الاجتماعية، وتقديم أفضل الخدمات بما يعود بالفائدة والنفع على الأبناء والفتيات بمؤسسات الرعاية الاجتماعية، وذلك انطلاقا من دور الوزارة في توفير كافة أوجه الرعاية لأبناء مصر بدور الرعاية، وكذلك تعزيز أوجه الشراكة مع المجتمع المدني متمثلا في المؤسسات والجمعيات الأهلية والقيادات المجتمعية.
استعراض خطط العمل
واستعرض الاجتماع خطط العمل المقدمة من مؤسسة حياة كريمة وشركة ويل سبرنج لتنمية الأسرة والشباب لتطوير عدد من مؤسسات الرعاية الاجتماعية والعمل على تنفيذها خلال الفترة المقبلة تحت رعاية وزارة التضامن الاجتماعي وتنفيذ حزمة من الأنشطة التي تساعد على الارتقاء بالأبناء والفتيات داخل تلك الدور، وكذلك تطوير البنية التحتية الخاصة بتلك المؤسسات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التضامن حياة كريمة الرعاية الاجتماعية وزيرة التضامن مايا مرسي مؤسسات الرعایة الاجتماعیة التضامن الاجتماعی مؤسسة حیاة کریمة ویل سبرنج
إقرأ أيضاً:
وزارة التعليم العالي تؤكد عدم شرعية قبول وتدريس الطلاب بمراكز الجامعات والكليات بالخارج عقب قرار إغلاقها
أصدرت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بيانا مهما للطلاب السودانيين وأسرهم بخصوص قبول طلاب الشهادة السودانية والشهادات العربية والأجنبية للعام 2023م، أكدت فيه على قرارها السابق والقاضي بعودة جميع مؤسسات التعليم العالي، وبالأخص التي لها مراكز خارج السودان، لمباشرة مهامها الأكاديمية من مقراتها بالولايات الآمنة وعلى رأسها ولاية الخرطوم.. وذلك بعد زيادة رقعة المناطق الآمنة بالبلاد، نتيجة انتصارات الجيش وتقدمه في كافة المحاور.وأثنت الوزارة على المؤسسات التي سارعت بتنفيذ القرار وتوفيق أوضاعها بالخارج والعودة إلى ممارسة أنشطتها بالداخل، منوهة إلى أن بعض المؤسسات ما تزال تعلن للقبول بمراكزها الخارجية، وبالأخص لطلاب الشهادة السودانية المؤجلة للعام 2023م ولطلاب الشهادات العربية والأجنبية، وأوضحت أن ذلك يخالف توجيهات وقرارات الوزارة واللوائح التي تسير عملية قبول وترشيح الطلاب بمؤسسات التعليم العالي، مؤكدة مركزيتها عبر الإدارة العامة للقبول وتقويم وتوثيق الشهادات بالوزارة، وأنه لا يحق لأية مؤسسة القيام بأي من إجراءاته إلا بموافقتها.وأكدت الوزارة أن كافة إجراءات قبول وتدريس الطلاب لهذا العام ستكون من داخل السودان وبمقرات الجامعات والكليات، ولن تعتمد الوزارة أي قبول أو دراسة بمراكز الجامعات والكليات خارج السودان، وأنها غير مسئولة عن تقويم وتوثيق شهادة أي طالب درس عبر تلك المراكز عقب القرار الذي أصدرته في فبراير الماضي.وأشارت الوزارة إلى أنها ما تزال عند موقفها الثابت بعودة جميع مؤسسات التعليم العالي إلى الداخل، ولا يوجد استثناء لأية مؤسسة، وأنها ستقوم باتخاذ كافة الإجراءات الإدارية والقانونية تجاه أية مؤسسة لا تتقيد بتوجيهاتها حفاظاً على سمعة مؤسسات التعليم العالي السودانية، وحفظاً لحقوق الطلاب وأسرهم.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب