التخلي عن الجنسية أو فقدانها تسمح للأردني سحب اشتراكات الضمان
تاريخ النشر: 19th, April 2025 GMT
#سواليف
التخلي عن #الجنسية أو فقدانها تسمح للأردني #سحب #اشتراكات_الضمان
خبير التأمينات والحماية الاجتماعية الإعلامي والحقوقي/ #موسى_الصبيحي
من الحالات التي كان يُسمَح فيه للمؤمّن عليه الأردني بسحب اشتراكاته من الضمان على شكل تعويض من دفعة واحدة هو انتهاء خدمته وحصوله على جنسية أخرى أو فقده لجنسيته الأردنية.
وقد تم تعديل هذه الحالة بموجب النظام المعدل لنظام المنافع التأمينية رقم (60) لسنة 2024، بحيث أصبحت شروط استحقاقه لتعويض الدفعة الواحدة على النحو التالي:
١) أن تنتهي خدمة المؤمّن عليه الأردني.
٢) أن يكون قد تخلّى عن جنسيته الأردنية أو فَقَدَها.
أي أن اكتساب المؤمّن عليه الأردني لجنسية أخرى مع احتفاظه بجنسيته الأردنية لا يُجيز له سحب اشتراكاته من الضمان والحصول على تعويض الدفعة الواحدة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الجنسية سحب اشتراكات الضمان موسى الصبيحي
إقرأ أيضاً:
وليد الركراكي: نهجنا التواصل وعرض مشاريعنا على اللاعبين مزدوجي الجنسية... نحترم قراراتهم
أكد الناخب الوطني، وليد الركراكي أن المغرب يتبنى مقاربة صادقة تجاه اللاعبين مزدوجي الجنسية، من خلال دعوتهم للانضمام إلى مشروع وطني ينبع من القلب وقوة القناعة.
وقال مدرب المنتخب الوطني في مقابلة مع صحيفة (آس) الرياضية الإسبانية: « نهجنا هو التواصل مع اللاعبين، وعرض مشروعنا عليهم، وغرس حب الوطن فيهم، مع احترام كامل لقراراتهم ».
وأكد وليد الركراكي أنه يتفهم تماما المأزق الذي يعيشه اللاعبون الشباب الذين نشأوا في بلدان أخرى، مشيرا إلى أن « من لديهم ثقافة مزدوجة يدركون جيدا أن هذا الخيار معقد ويجب احترامه مهما كان ».
وحرص المدرب الوطني على الإشادة باختيارات لاعبين مثل إبراهيم دياز وبلال الخنوس وأشرف حكيمي، الذين قرروا تمثيل المغرب وساهموا في إثراء المنتخب الوطني والمشروع الرياضي للمملكة.
وأشار إلى أن استراتيجية اكتشاف المواهب الشابة التي تلعب في أوربا تقوم على العمل الاستباقي والقرب، مضيفا أن « المعيار الأساسي لا يرتبط بأصولهم فقط، بل بالتزامهم الحقيقي بمشروعنا الوطني ».
ولم يفت السيد الركراكي التطرق إلى الدينامية الحالية لكرة القدم المغربية والتقدم الكبير الذي تم إحرازه، مشيرا على وجه الخصوص إلى تطوير البنيات التحتية بمعايير دولية، واستضافة كأس العالم 2030، وتصنيف المغرب ضمن أفضل المنتخبات الوطنية في العالم.
وبخصوص كأس الأمم الإفريقية المقبلة، المزمع تنظيمها نهاية العام الجاري، لفت وليد الركراكي إلى أن الفوز باللقب القاري أصبح أولوية الآن.
وقال: « المغرب بلد يعشق كرة القدم، ومنتخبه الوطني يوحد الأمة بأكملها. ولا يعقل أننا لم نفز سوى بلقب واحد في كأس إفريقيا. هدفنا هو التتويج باللقب القاري ».