رحاب الجمل تدخل مغامرة "إن غاب القط" أمام آسر ياسين.. وتواصل تألقها بعد "الإسكندراني" و"عايشة الدور"
تاريخ النشر: 19th, April 2025 GMT
تواصل الفنانة رحاب الجمل حضورها القوي على الساحة الفنية، حيث بدأت مؤخرًا تصوير مشاهدها في فيلم "إن غاب القط"، والذي تشارك في بطولته إلى جانب النجم آسر ياسين والفنانة أسماء جلال. وتقدم الجمل في العمل شخصية محورية تحمل الكثير من المفاجآت، ضمن أحداث تدور في إطار اجتماعي مشوق مليء بالمواقف المتنوعة.
الفيلم يضم نخبة من النجوم من بينهم محمد شاهين، علي صبحي، وسماح أنور، وهو من تأليف أيمن وتار وإخراج سارة نوح، في أولى تجاربها السينمائية الطويلة.
ويأتي هذا العمل بعد مشاركة رحاب الجمل اللافتة في فيلم "الإسكندراني"، المأخوذ عن رواية الراحل أسامة أنور عكاشة، ومن إخراج خالد يوسف، حيث شاركت في البطولة إلى جانب أحمد العوضي، زينة، حسين فهمي، وصلاح عبد الله، وغيرهم.
كما كانت الجمل حديث الجمهور في موسم رمضان الماضي من خلال مسلسل "عايشة الدور"، حيث لفتت الأنظار بأدائها المميز، في عمل شاركت في بطولته مع دنيا سمير غانم ونور محمود وأميرة أديب، وهو من إخراج أحمد الجندي.
رحاب الجمل تثبت يومًا بعد يوم أنها فنانة قادرة على التنقل بين الأدوار المختلفة بخفة وإقناع، لتواصل رسم مسيرتها الفنية بخطوات واثقة وناجحة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رحاب الجمل الفجر الفني اسر ياسين
إقرأ أيضاً:
الأمن السوري يلقي القبض على مجموعة شاركت بهجمات الساحل
دمشق - ألقت قوات الأمن السوري بمحافظة اللاذقية شمال غرب البلاد، الأربعاء 23ابريل2025، على مجموعة "خارجة عن القانون"، شاركت بهجمات الساحل في مارس/ آذار الماضي، بعد اشتباك معها.
جاء ذلك وفق بيان لوزارة الداخلية السورية، قالت فيه: "بعملية أمنية محكمة، ألقت إدارة الأمن العام في ريف اللاذقية القبض على مجموعة خارجة عن القانون يتزعمها المجرم سمؤول وطفة".
وأشارت إلى أن ذلك جاء "بعد اشتباك أسفر عن اعتقال اثنين وضبط أسلحة بحوزتهم".
ولفتت إلى أن تلك المجموعة "شاركت في الهجوم على نقاط الجيش والأمن في مارس/ آذار الماضي، وارتكبت جرائم سلب وسطو بحق المدنيين".
وأوضحت أنه "أُحيل أفرادها (لم تحدد عددهم) إلى النيابة العامة لاستكمال التحقيقات".
وفي 6 مارس/ آذار الماضي، شهدت منطقة الساحل السوري توترا أمنيا إثر هجمات منسقة لفلول نظام الأسد ضد دوريات وحواجز أمنية أوقعت قتلى وجرحى، وإثر ذلك نفذت قوى الأمن عمليات تمشيط تخللتها اشتباكات انتهت باستعادة الأمن والاستقرار.
ومنذ الإطاحة بنظام بشار الأسد في ديسمبر/ كانون الأول الماضي، فتحت إدارة العمليات العسكرية مراكز للتسوية مع عناصر النظام المخلوع لتسليم سلاحهم، إلا أن رفض بعضهم أدى لمواجهات في عدد من المحافظات.
كما تعمل الإدارة السورية الجديدة على ضبط الأوضاع الأمنية في البلاد، وملاحقة فلول النظام السابق الذين يثيرون قلاقل أمنية، لا سيما في منطقة الساحل، معقل كبار ضباط نظام الأسد وطائفته.
وبسطت فصائل سورية، في 8 ديسمبر الماضي، سيطرتها على العاصمة دمشق بعد مدن أخرى، منهية 61 عاما من حزب البعث الدموي، و53 سنة من سيطرة عائلة الأسد.
وفي 29 يناير/ كانون الثاني الماضي، أعلنت الإدارة السورية الجديدة تعيين الشرع رئيسا للبلاد خلال مرحلة انتقالية من المقرر أن تستمر 5 سنوات.