عادات صباحية بسيطة لتحويل جسمك إلى محرقة للدهون
تاريخ النشر: 19th, April 2025 GMT
تحمل الصباحات الكثير من الممارسات الصحية، وتعتبر طقوس مهمة جدًا، فهي الطريقة التي تبدأ بها الصباح ليسير بقية يومك بنشاط ونجاح، فهناك بعض العادات الصباحية التي تساهم في تحويل جسمك إلى محرقة للدهون واستهلاك السعرات الحرارية:
اقرأ ايضاًفيما يلي بعض العادات الصباحية البسيطة في فترة الصباح الباكر، يمكنك تعزيز قدرة جسمك على حرق الدهون وأيضاً تحقيق أهدافك الصحية بشكل أسرع:
شرب كوب أو كوبين من الماء الدافئ مع الليمون على الريق لأنه يساعد على زيادة معدل الحرق.إضافة البروتين في وجبة الافطار مثل البيض والجبن والزبادي لأنها تحرق الدهون أسرع من تناول النشويات.الإستحمام بالماء البارد لأنه ينشط الدورة الدموية ويجعل الجسم يبذل طاقة لضبط حرارة الجسم مرة أخرى.تناول فنجان من القهوة في الصباح بشرط أن لا يزيد عن فنجانين طوال اليوم مما يزيد من الحرق في الدهون.ممارسة التمارين الرياضة الخفيفة لأنه يزيد من معدل الحرق ويخرج الطاقة السلبية من الجسم وأيضاً يساعد الإنسان على استقبال يوم جديد بنشاطه وحيوية.تناول الشاي الأخضر مع النعناع لأنه يحتوي على مضادات الأكسدة والمركبات التي تعزز حرق الدهون وخاصة إذا تم تناوله في الصباح.الحصول على قسط كافٍ من النوم 7-9 ساعات لأنه يساعد في تقليل هرمونات الجوع وتنظيم عملية الأيض.يفضل الاستحمام بالماء البارد في الصباح الباكر لأنه يحفز من عملية الأيض وأيضاً يزيد من حرق الدهون بسبب تنشيط الدورة الدموية وتحفيز الخلايا الدهنية البنية.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: حرق الدهون الصباح الباكر فی الصباح
إقرأ أيضاً:
دراسة: الهيربس يزيد من احتمال الإصابة بالخرف المؤقت
أميرة خالد
كشفت دراسة طويلة الأمد أن عدوى فيروسية شائعة الانتشار قد تضاعف خطر الإصابة بالخرف المبكر، خاصة لدى من هم في منتصف العمر.
وتابع فريق من الباحثين الإيطاليين أكثر من 132 ألف شخص تبلغ أعمارهم 50 عاما فأكثر خلال 23 عامًا، وتم إدخال 12088 شخصًا إلى المستشفى بعد تشخيصهم بالهربس النطاقي.
ويشار إلى أنه تمت مقارنة نتائجهم مع 60440 شخصا من عامة السكان، و60440 شخصا أُدخلوا المستشفى بسبب التهابات أخرى.
وبيّنت النتائج أن احتمالية الإصابة بالخرف تضاعفت لدى مرضى الهربس النطاقي بعد عام واحد فقط، وارتفعت بنسبة 22% بعد مرور عقد.
وفي الفئة العمرية 50-65 (أي قبل السن المعتاد لتشخيص الخرف)، كان الخطر أعلى بسبع مرات مقارنة بالآخرين.
وينجم الهربس النطاقي عن فيروس الحماق النطاقي، المسؤول أيضا عن جدري الماء. ويظل الفيروس كامنا في الجسم بعد الإصابة بالجدري، وقد يُعاد تنشيطه في حالات ضعف المناعة.
وقال الباحثون أن نتائج الدراسة تدعم تعزيز استراتيجيات الصحة العامة للتحصين، وتوسيع التوصيات المتعلقة بالتطعيم لتشمل الفئات الأصغر سنا.
ويذكر أن شركة GSK البريطانية تعمل حاليًا على دراسة ما إذا كان لقاحها Shingrix المضاد للهربس النطاقي قد يقلل من خطر الإصابة بالخرف بنسبة تصل إلى 27%.
وتشير الأدلة إلى أن الفيروس قد يصل إلى الدماغ، مسببًا التهابات تؤدي إلى تلف عصبي طويل الأمد.