ريهام عبد الغفور ترد بغضب على تعليقات ملامح تقدمها بالعمر
تاريخ النشر: 19th, April 2025 GMT
سيطرت حالة من الغضب على الفنانة المصرية ريهام عبد الغفور، بعدما تلقت تعليقات سلبية على أحد مقاطع الفيديو التي نشرتها عبر حسابها الرسمي على منصة "تيك توك".
ورغم أن الفيديو نُشر في نهاية شهر مارس الماضي، وتخطى أسبوعين من التفاعل، إلا أن ريهام لم تخفِ انزعاجها من بعض المتابعين الذين ركزوا في تعليقاتهم على شكلها وعمرها، معتبرين أن ملامح التقدم في السن أصبحت واضحة عليها.
الفيديو ظهر فيه ريهام عبد الغفور برفقة الطفلة التي شاركتها البطولة في مسلسل "ظلم المصطبة"، الذي عُرض في رمضان الماضي. ورغم أنها نشرت بعده عدة فيديوهات أخرى، عادت الفنانة للحديث عن هذا المقطع تحديدًا بسبب ردود الفعل التي أثارت استياءها.
وفي ردٍّ مباشر، كتبت ريهام تعليقًا لاذعًا جاء فيه: "ممكن تتناقشوا في موضوع إني كبرت وعجزت وشكلي بقى عنده 70 سنة في حتة غير صفحتي".
هذا التعليق عبّر عن رفضها لتحويل منصتها إلى ساحة للجدل حول مظهرها، مؤكدة أن صفحتها مخصصة لما تحب أن تشاركه مع جمهورها، بعيدًا عن التنمر أو النقد السلبي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنانة ريهام عبد تيك توك
إقرأ أيضاً:
إيران تعلن ارتفاع حصيلة ضحايا انفجار الميناء
أعلنت إيران عن ارتفاع حصيلة ضحايا الانفجار الذي وقع في أحد الموانئ جنوبي البلاد إلى خمسة قتلى وأكثر من 700 مصاب.
ووقع الانفجار في ميناء رجائي بينما تجري إيران والولايات المتحدة الجولة الثالثة من المفاوضات بشأن البرنامج النووي الإيراني الذي يشهد تقدما متسارعا السبت في سلطنة عمان.
ورغم أنه لم يشر أي أحد في إيران إلى أن الانفجار جاء نتيجة لهجوم، إلا أن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، الذي قاد المحادثات، أقر يوم الأربعاء الماضي بأن “أمننا في حالة تأهب قصوى نظرا لمحاولات التخريب السابقة وعمليات الاغتيال المدبرة لاستثارة رد فعل شرعي”.
اقرأ أيضاًالعالمارتفاع طفيف لأسعار النفط
وطيلة ساعات لم تقدم السلطات الإيرانية تفسيرا واضحا لسبب الانفجار الذي وقع بالميناء، الذي يقع خارج مدينة بندر عباس مباشرة، إلا أنها لم تنف علاقة الانفجار بصناعة النفط بالبلاد.
ورغم ذلك، أشارت شركة الأمن الخاصة “أمبري” إلى أن الميناء استقبل شحنة من “وقود صواريخ مكون مادة بيركلورات الصوديوم” في مارس. وكان الوقود جزءا من شحنة قادمة من الصين على متن سفينتين إلى إيران، وكانت صحيفة “فاينانشال تايمز” أول من كتب عنها في يناير.
وقالت شركة امبري إنه “تردد أن الحريق نجم عن تعامل غير ملائم مع شحنة وقود صلب كان يفترض أن يتم استخدامها في الصواريخ الباليستية الإيرانية”.