حشوات مختلفة.. طريقة عمل الكريب الحلو بوصفة الشيف نادية السيد
تاريخ النشر: 19th, April 2025 GMT
تعتبر طريقة عمل الكريب الحلو من الحلويات المميزة والشهية، والتي يمكن تحضيرها في المنزل، وتقديمها مع الحليب للاطفال أو النسكافيه للكبار.
وقدمت الشيف نادية السيد طريقة عمل الكريب الحلو بخطوات سهلة، وتكفي هه الوصفة لحوالي 4 أشخاص، وإليكم الوصفة بالتفصيل في السطور التالية.
مكونات طريقة عمل الكريب الحلو:
1 كوب دقيق أبيض
1 كوب حليب
1 بيضة
2 ملعقة كبيرة سكر
1 ملعقة صغيرة فانيليا
رشة ملح
1 ملعقة كبيرة زبدة مذابة (اختياري)
للحشوة (اختياري حسب الرغبة):
نوتيلا أو شوكولاتة قابلة للدهن
شرائح موز أو فراولة
مكسرات مجروشة
عسل أو صوص كراميل أو شوكولاتة
سكر بودرة للتزيين
طريقة عمل الكريب الحلو:
ـ لتحضير الخليط: في بولة كبيرة، أضيفي البيضة مع الفانيليا و السكر ورشة الملح، ونقلّبهم كويس.
ـ أضيفي الحليب تدريجيًا مع الاستمرار في الخفق.
ـ أضيفي الدقيق تدريجيًا واخلطي لحد ما تحصلي على قوام سائل ناعم وخالي من التكتلات.
ـ أضيفي الزبدة المذابة ونقلبها في الخليط.
ـ لطهي الكريب: سخني طاسة غير لاصقة على نار متوسطة، وندهنها بمسحة خفيفة من الزبدة أو الزيت.
ـ باستخدام مغرفة، نأخذ جزء من الخليط ونسكبه في الطاسة، ونلفها حتى يغطي الخليط القاعدة بشكل متساوي.
ـ نتركه على النار لمدة دقيقة تقريبًا إلى أن يجف الوجه، ومن ثم نقلبه للناحية التانية حتى تأخد لون دهبي فاتح.
ـ نكرر الخطوة حتى ننتهي من كل الكمية.
ـ الحشو والتقديم: احشي الكريب بالنوتيلا، أو بأي حشوة تفضلها.
ـ نلف الكريب على شكل رول أو مثلثات.
ـ نزين الكريب بسكر بودرة أو صوص شوكولاتة حسب الرغبة.
كي ينجح الكريب ويصبح طري ومظبوط، يجب أن يكون قوام الخليط خفيف اخف من عجينة البان كيك.
عند ملاحظة ثقل الخليط، يمكن إضافة الحليب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكريب الحلو الشيف نادية السيد الحلويات طريقة عمل الكريب الحلو المزيد طریقة عمل الکریب الحلو
إقرأ أيضاً:
السيد القائد: اعتداءات العدو الإسرائيلي في لبنان كبيرة وانتهاكاته جسيمة والمسؤولية الآن تقع على عاتق الدولة
يمانيون/ خاص
وأوضح السيد القائد أن العدو الإسرائيلي استمر هذا الأسبوع بالقصف الجوي والاغتيالات في لبنان وأن الشهداء يرتقون بشكل شبه يومي، فاعتداءات العدو الإسرائيلي في جنوب لبنان تستمر بالقصف على القرى والتمشيط الناري وجرف الطرق ومنع أي عودة للحياة.
وأكد السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي، في كلمه له اليوم الخميس، حول آخر مستجدات العدوان على غزة والتطورات الإقليمية والدولية، أن العدو الإسرائيلي يستهدف المنازل والجوانب الخدمية في جنوب لبنان كما يستهدف المدنيين أثناء عملهم في الأراضي الزراعية، ولم يكتف العدو الإسرائيلي بالاعتداءات في القرى الحدودية في الجنوب بل وسع عدوانه باتجاه العمق اللبناني.
ولفت قائد الثورة إلى أن حزب الله كسر العدو الإسرائيلي في كل مراحل الصراع منذ الاجتياح الإسرائيلي للبنان عام 82 وحتى التحرير عام 2000 وفي حرب تموز 2006م، فالعدو الإسرائيلي وقف عاجزا على أعتاب القرى الحدودية اللبنانية لما يقارب الشهرين دون تحقيق تقدم أو اختراق فعلي وحزب الله حينما أتى اتفاق وقف إطلاق النار التزم ونفذ كل ما عليه بينما العدو الإسرائيلي لم يخرق الاتفاق فقط بل بما هو أكثر من الخرق.
وشدد السيد عبدالملك على أن اعتداءات العدو الإسرائيلي في لبنان كبيرة وانتهاكات جسيمة ولذلك المسؤولية الآن تقع على عاتق الدولة اللبنانية، وينبغي أن يكون كل الجهد اللبناني على المستوى الرسمي والشعبي هو الضغط على العدو الإسرائيلي لتنفيذ ما عليه في الاتفاق.
وشدد السيد القائد على أنه لا ينبغي لا على المستوى الرسمي في لبنان ولا لأي جهة أن توجه أي كلمة إساءة ضد حزب الله، فليس هناك أي التزامات لم يفِ بها حزب الله فيما يتعلق بالاتفاق، وحينما يتجه البعض في لبنان وينطقون بنفس منطق العدو الإسرائيلي ضد حزب الله فهذا خيانة للبنان وعمل يخدم العدو الصهيوني.
لافتاً إلى أن الأولويات في لبنان هي السعي للضغط على العدو الإسرائيلي بتنفيذ ما عليه في الاتفاق والتوجه الجاد لإعادة الإعمار، و تبني المنطق الإسرائيلي في لبنان خطأ فادح وخيانة للبلد.
وأكد قائد الثورة أن الأمريكي يسعى في لبنان إلى إثارة البلبلة عبر بعض المكونات وحرف مسار الأولويات لدى الجانب الحكومي، والهدف الأمريكي في لبنان أن يتبنى الجميع الموقف الإسرائيلي والعمل لخدمته مع التفريط في شعبهم وسيادة بلدهم ومصالحهم، كما يسعى العدو الإسرائيلي لتجريد لبنان من أهم عناصر القوة، لأن المقاومة هي عامل الردع الحقيقي والتاريخ يشهد بذلك، وينبغي أن تحظى المقاومة في لبنان بالاحتضان والمساندة الشعبية، كما ينبغي ألا يصغي الشعب اللبناني إلى الأبواق التي تردد المطالب العدوانية الصهيونية.
وفيما يتعلق بسوريا أوضح السيد القائد أن ما يقوم به العدو الإسرائيلي في سوريا من اقتحامات لبعض المناطق واعتقالات هي استباحة وعدوان بكل ما تعنيه الكلمة، فوضعية المواطنين السوريين في بعض مناطق الجنوب سيئة مع تحكم العدو الإسرائيلي في حركتهم. لافتا إلى أن ما يقوم به العدو الإسرائيلي في سوريا بدعم أمريكي يأتي في إطار المشروع الصهيوني للتوسع والهيمنة .
وأكد أن على الأمة الإسلامية مسؤولية دينية وأخلاقية وإنسانية وباعتبار مصالحها وأمنها أن تواجه المشروع الصهيوني، فصمت الأمة وتخاذلها وتفرجها ساعد على تشجيع العدو الإسرائيلي في كل ما يفعله، مؤكدا أن حالة الخنوع تجاه العدو الإسرائيلي بكل ما هو عليه من حقد وأطماع ليس من مصلحة أحد.
وشدد السيد على أن العدو الإسرائيلي لا يُقدر من يخنعون له ومن يوالونه ويتجهون إلى تبني أطروحاته، والعدو الإسرائيلي لا يقدر أحدا من أبناء أمتنا مهما قدم له من خدمات، ولو كان الخنوع للعدو مجديا لحصل ذلك مع سوريا وقد تعاملت الجماعات المسلحة مع العدو بإيجابية.
ولفت إلى أن خيار الموالاة للعدو يخدم العدو ويدمر الأمة، وهو يسهم في تمكين الأعداء أكثر فأكثر، وخيار الاستسلام للعدو انتحاري ومدمر وكارثي يجعل الأمة تخسر كل شيء وفي الوقت نفسه تتلقى عقوبة كبيرة من الله.
وأشار إلى أن الأمة لديها مقومات كبيرة وعوامل مساعدة تشجعها على المواجهة للعدو لو امتلكت النظرة الصحيحة لكن هناك حالة عمى بشكل رهيب ومخيف في واقع الأمة.
وأكد حجم الصمود الفلسطيني في قطاع غزة من العوامل المساعدة المشجعة لتنهض الأمة بمسؤوليتها فالصمود الفلسطيني في قطاع غزة لأكثر من عام ونصف بهذا المستوى من الاستبسال والثبات والتضحية هو حجة على هذه الأمة فلم يسبق أن كان هناك صمود بمستوى الصمود الفلسطيني في غزة في مقابل إبادة جماعية، تدمير شامل، هجمة عدوانية.