أكثر من 625 ألف طالب يتوجهون غدًا لمقاعد الدراسة بغزة
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
غزة - صفا
قال المكتب الإعلامي الحكومي بغزة: "إن أكثر من 625 ألف طالب وطالبة يلتحقون غدًا السبت بمقاعد الدراسة في قطاع غزة".
وأوضح رئيس المكتب الإعلامي سلامة معروف في تصريح وصل وكالة "صفا" اليوم الجمعة، أن من بين الطلاب ٣٠٥ ألف بمدارس الحكومة، وقرابة ٣٠٠ ألف بمدارس الوكالة، و٢١ ألف بالمدارس الخاصة".
وأشار إلى أن وزارة التربية والتعليم أعدت خطة متعددة المهام في كافة المديريات لاستقبال الطلبة، عبر أنشطة ترفيهية ومسابقات تنشيطية وفعاليات لا منهجية.
وذكر أن العدد الإجمالي للمدارس يبلغ ٨٠٣ مدرسة، منها ٤٤٨ مدرسة حكومية، ٢٨٨ مدرسة وكالة، ٦٧ مدرسة خاصة، فيما يشرف على المسيرة التعليمية أكثر من ٢٢ ألف معلم، منهم ١٢ ألف معلم حكومة، ٩٣٠٠ معلم وكالة، ١٣٠٠ معلم بالمدارس الخاصة.
ولفت إلى أنه تم توفير خدمات نظافة عبر شركات خاصة بطاقم بلغ ٤٥٤ عامل نظافة، عكفوا خلال الأيام الماضية على إتمام عملية تنظيف وترتيب وتهيئة المدارس للعام الجديد واستقبال الطلبة.
وحسب معروف، فسيشهد هذا العام افتتاح ٣ مباني مدرسية جديدة، وإضافة ٦ مدارس لمباني قائمة، ضمن المساعي الحكومية المتواصلة لمواكبة الزيادة السكانية والحد من الكثافة العددية في الصفوف.
وفي السياق، بين أن أجهزة وزارة الداخلية تعمل غدًا وفق خطة انتشار مسبق لضمان انسيابية الحالة المرورية، وعدم حدوث أي ازدحامات آو اختناقات مرورية خاصة أمام المدارس.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: مقاعد الدراسة طالب يتوجهون غدا
إقرأ أيضاً:
دراسة أمريكية تكشف: الطلاب المثليون والمثليات يعانون من الاكتئاب بمعدل ثلاث مرات أكثر من غيرهم
أظهرت دراسة أمريكية جديدة أن الطلاب من مجتمع الميم (المثليون والمثليات ومزدوجو الميول الجنسية) هم أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب بثلاث مرات مقارنة بأقرانهم من الطلاب المغايرين جنسياً.
اعلاناستندت الدراسة على بيانات من "دراسة العقول السليمة"، وهي دراسة سنوية كبيرة تركز على الصحة النفسية بين طلاب الجامعات في الولايات المتحدة. وقد جمعت البيانات من أكثر من 480,000 طالب تتراوح أعمارهم بين 18 و 35 عامًا بين عامي 2007 و2022.
وبحسب النتائج المنشورة في مجلة صحة الكلية الأمريكية، يمثل طلاب مجتمع الميم حوالي خُمس عدد الطلاب في الجامعات الأمريكية، إلا أنهم يشكلون نصف الطلاب الذين يعانون من الاكتئاب.
شملت الدراسة مجموعة واسعة من الأفراد الذين يعرّفون أنفسهم على أنهم مثليون أو مثليات أو مزدوجو الميول الجنسية أو متحولون جنسيًا أو غير ثنائيين، وغيرها من الفئات المرتبطة بالهوية الجنسية.
وفي هذا السياق، قال الدكتور ديفيد باغلياتشيو، الأستاذ المشارك في معهد ولاية نيويورك للطب النفسي: "تسلط هذه الدراسة الضوء على الحاجة الماسة إلى تدخلات موجهة لدعم الصحة النفسية والرفاهية النفسية للشباب، خاصة أولئك الذين يُعرّفون أنفسهم بأنهم من مجتمع الميم+".
الفنانة جايدينا أثينا دي مارتيل تؤدي عرضًا في افتتاح ”بيت الفخر“، وهو مساحة آمنة لمجتمع الرياضيين من المثليين والمتحولين جنسيًا والمتحولات جنسيًا في باريس، فرنساNatacha Pisarenko/APRelatedفيديو: المثليون والمتحولون جنسيا في تركيا يخشون إعادة انتخاب أردوغانالمثلية الجنسية: أيهما أكثر تقبلا في المجتمع المثليون أم المثليات؟شاهد: هربًا من "القمع".. المثليون الروس يجدون في الأرجنتين ملجأ لهمشاهد: الجنود المثليون في أوكرانيا يتظاهرون تحت المطر للمطالبة بحقوقهم آملين في تغير الموقف حيالهموأضاف أن زيادة عدد الأفراد الذين يحددون هويتهم كجزء من مجتمع الميم يجعل معالجة هذه الفوارق في الصحة النفسية أمراً بالغ الأهمية، خصوصاً في الأوساط الأكاديمية.
وتوصلت الدراسة إلى أن أكثر من طالب من كل عشرة أبلغ عن أعراض اكتئاب شديدة، وقد تزايد هذا المعدل بمرور الوقت. فقد أشار 27% من طلاب مجتمع الميم+ إلى أنهم يعانون من الاكتئاب، مقارنة بـ 8.5% فقط من الطلاب المغايرين جنسياً.
قال رو أفيلا رودريغيز، نائب المدير التنفيذي ومدير السياسات في المنظمة الدولية للشباب والمثليين، في تصريح لـ "يورونيوز هيلث": "التمييز والوصم الذي يعاني منه هؤلاء الطلاب يساهم بشكل كبير في انتشار مشاكل الصحة العقلية بينهم." وأضاف أن هذا الاتجاه يُلاحظ على مستوى عالمي في المناطق التي تجري فيها أبحاث مماثلة.
أشخاص يشاركون في مسيرة الفخر السنوية لمناصرة حقوق مجتمع المثليين ومزدوجي الميول الجنسية والمتحولين جنسيًا، في سانتياغو، تشيلي، السبت 11 نوفمبر/تشرين الثاني 2023Esteban Felix/APوفيما يتعلق بالنظريات التي تفسر هذا التباين، أوضح رودريغيز أن نظرية "إجهاد الأقليات" تشير إلى أن زيادة انتشار مشاكل الصحة العقلية بين مجتمع الميم ناتجة عن مستويات عالية من الإجهاد الاجتماعي، بما في ذلك الوصم والتمييز والبيئات غير الداعمة مثل الأسرة والمدارس.
أظهرت الدراسة أن التمييز في البيئة المدرسية كان له تأثير سلبي على الصحة النفسية لأكثر من نصف المشاركين في الدراسة، مما يعزز الحاجة إلى تطوير استراتيجيات لدعم هؤلاء الشباب في المدارس والمجتمعات التعليمية.
وبحسب رودريغيز، "مع استمرار ارتفاع مستويات الاكتئاب بين الطلاب من مجتمع الميم في المدارس، من الضروري أن تعترف السياسات التعليمية بهذه المشكلة وتُعطي الأولوية لدعم هذه المجتمعات".
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بينها القلق والاكتئاب.. دراسة جديدة تكشف تأثير استخدام الهواتف الذكية على صحة المراهقين النفسية الهواء الملوث يزيد من خطر إصابتك بالاكتئاب والقلق الشعور بالوحدة والاكتئاب قد يُسرعان الشيخوخة أكثر من عادة التدخين علم النفسزواج المثليينالصحةالولايات المتحدة الأمريكيةدراسةمرضاعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. هيومن رايتس ووتش تطالب بالتحقيق في جرائم إسرائيل بغزة ووقف النار مع لبنان "هدية" نتنياهو لترامب يعرض الآن Next الجمهوريون يفوزون بـ218 مقعدًا في مجلس النواب الأمريكي ويعززون سيطرة ترامب على الحكومة يعرض الآن Next تفجير انتحاري أمام المحكمة العليا في البرازيل بعد فشل محاولة اقتحام المبنى يعرض الآن Next الفلبين: إجلاء 24 ألف شخص قبل وصول الإعصار المدمر "أوساجي" يعرض الآن Next حادث الدهس المميت في زوهاي.. السلطات الصينية تزيل الزهور وسط غضب شعبي اعلانالاكثر قراءة روسيا تحذّر من اجتياح إسرائيلي لسوريا وتقول إن قواتها حاضرة مقابل مرتفعات الجولان "كان لا بد من كشف الحقيقة"... أمريكي متهم بتسريب خطط إسرائيلية لضرب إيران لا مجال لكسب مزيد من الوقت.. النيابة العامة الإسرائيلية ترفض تأجيل شهادة نتنياهو بقضايا الفساد مارس الجنس مع 400 من زوجات كبار الشخصيات أمام الكاميرا.. فضيحة مسؤول كيني يعتقد أنه مصاب بمرض الإيدز بين السماء والأرض: ألمانيان يحطمان الرقم القياسي في التزلج على الحبل المتحرك بارتفاع 2500 متر اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومكوب 29دونالد ترامبروسياالحرب في أوكرانيا ضحايامحكمةثقافةإسرائيلحادثمحاكمةعيد الميلادبروكسلالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesJob offers from AmplyAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024