ترامب يدرس إقالة رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي
تاريخ النشر: 18th, April 2025 GMT
قال كيفن هاسيت كبير المستشارين الاقتصاديين في البيت الأبيض، اليوم الجمعة، إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب وإدارته يدرسان خيار إقالة جيروم باول رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي).
أخبار ذات صلةوردا على سؤال أحد الصحافيين عمّا إذا كان من المحتمل إقالة باول غداة الهجوم الذي شنّه عليه ترامب، قال هاسيت مدير المجلس الاقتصادي الوطني للصحافيين "سيواصل الرئيس وفريقه دراسة هذه المسألة".
جاء تصريح هاسيت بعد يوم من تصعيد ترامب لخلاف طويل الأمد مع باول متهما إياه "باللعب بالسياسة" من خلال عدم خفض أسعار الفائدة.
وقال ترامب إن لديه السلطة لإقالة باول من منصبه "سريعا جدا". المصدر: وكالات
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مجلس الاحتياطي الاتحادي إقالة جيروم باول
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة الاتحادي يلتقي والي ولاية النيل الأبيض لبحث دعم الخدمات الصحية
أشاد وزير الصحة الاتحادي، د. هيثم محمد إبراهيم، بجهود حكومة ولاية النيل الأبيض في استقرار الخدمات الصحية بالولاية، مشيراً إلى دورها في مكافحة الأوبئة وتأمين الدواء، خاصة خلال فترة إغلاق الطرق من قبل مليشيات الدعم السريع.
جاء ذلك خلال اجتماع عقد مع والي ولاية النيل الأبيض، اللواء ركن (م) قمرالدين محمد فضل المولى
بمكتب الوالي في قاعة الحجر الصحي ببورتسودان ، بحضور عدد من قيادات وزارة الصحة الاتحادية، حيث وعد الوزير بتقديم الدعم اللازم للمستشفيات العاملة وتطوير الخدمات التخصصية. كما أشار إلى زيارته الأخيرة للولاية برفقة عضو مجلس السيادة، صلاح الدين آدم تور، والتي تضمنت افتتاح العديد من المشاريع الصحية.
وأكد الوزير التزام الوزارة بتأهيل المؤسسات الصحية بالولاية وسد النقص في الأجهزة والمعدات الطبية، بما يسهم في تحسين جودة الخدمات المقدمة للسكان.
من جانبه شكر والي ولاية النيل الأبيض وزارة الصحة الاتحادية على دعمها المستمر، مؤكداً أن تحسين الخدمات الصحية يمثل أولوية لحكومته ، مشيراً إلى أهمية التنسيق المستمر بين الطرفين لضمان الاستجابة الفعالة للاحتياجات الصحية.
وأشاد الوالي بدور الشركاء والكوادر الطبية العاملة بالولاية، مؤكداً استقرار الأوضاع الصحية. كما أوضح أنه تمت مناقشة ملف الإمداد الدوائي وحاجة الولاية إلى أجهزة الرنين المغناطيسي والأشعة المقطعية لدعم النظام الصحي، إلى جانب استعراض الدمار والنهب الذي تعرضت له أكثر من 40 مؤسسة صحية خلال الفترة التي كانت فيها المليشيات تسيطر على بعض المناطق.