تصدرت سلمي مشهور محركات البحث جوجل وذلك بعد أن قرر  نادي داجنهام الإنجليزي، إنهاء التعاقد مع سلمى مشهور في خطوة أثارت موجة من الجدل وردود الفعل الغاضبة على مواقع التواصل الإجتماعي

72 ساعة داخل نادي انجليزي

جاء قرار النادي الإنجليزي فى واقة مفاجأة خاصة أن قرار تعين سلمي مشهور لم يستمر سوي ساعات قليلة قدرت بـ 72 ساعة حيث شغلت مشهور خلال الساعات القليلة مديرة التطوير الجديدة فى نادي داجنهام الإنجليزي.

تحول كبير في مصير تتويج محمد صلاح بالكرة الذهبية.. ماذا حدث؟صورة أثارت الجدل.. ما سبب تواجد أفشة أمام نادي الزمالك؟

وجاء قرار فصل مشهور عقب إعلان اليوتيوبر المصري مروان سري دخوله ضمن ملاك النادي، الذي ينشط في دوري الدرجة الخامسة الإنجليزي.

كواليس إقالة سلمي مشهور

وتولّت سلمى مشهور منصب مديرة التطوير مباشرة بعد هذا الإعلان، قبل أن تصدر إدارة النادي قرارا عاجلا بفصلها والذهي مثل صدمة للمتابعين، خاصة مع ارتباط تعيينها بمبادرة شبابية مصرية جديدة في الكرة الإنجليزية.

وتفيد تقارير صحفية إن قرار الإقالة  لم يكن مرتبط بكفاءتها أو أدائها، بل بسبب منشورات سابقة على حساباتها الشخصية أعربت فيها عن دعمها للقضية الفلسطينية.

الإعلامي هاني حتحوت أكد أن هذه المنشورات أثارت ضغوطا على إدارة النادي من جهات غير معلومة، ما دفعها لاتخاذ القرار سريعًا دون تقديم أي توضيحات للرأي العام.

واكتفى النادي بالإعلان عن إنهاء التعاقد دون الإشارة إلى الأسباب.

من هي سلمى مشهور؟

برزت سلمى مشهور كواحدة من أبرز الأسماء النسائية المؤثرة في مجال صناعة المحتوى الرياضي وتحليل كرة القدم، فقد تخصصت في تغطية مسابقات الدرجات الأدنى من الدوري الإنجليزي، مُسلِّطة الضوء على تجربة كرة القدم الشعبية هناك.

فرضت سلمى نفسها محللة رياضية مرموقة، تقدم محتوىً يجذب عشاق الساحرة المستديرة من مختلف أنحاء العالم.

تمتلك على منصات التواصل الاجتماعي، عدد متابعين على إنستجرام 158 ألفًا، بفضل أسلوبها التحليلي المميز ومتابعتها الدقيقة لمسار اللاعبين المصريين في أوروبا، أبرزهم عمر مرموش.

ويلعب نادي داجينهام بدوري الدرجة الخامسة الإنجليزي ويحتل المركز 21 المؤدي للهبوط برصيد 44 نقطة عقب 42 جولة.

وتأسس نادي داجينهام في عام 1992.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: نادي انجليزي سلمى مشهور المزيد

إقرأ أيضاً:

أثارت المخاوف.. صحيفة “واشنطن بوست” تنشر أهم تفاصيل إعادة هيكلة وزارة الخارجية الأمريكية

الولايات المتحدة – كشف وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، امس الثلاثاء، عن خطة لإعادة تنظيم وزارة الخارجية بشكل كبير، قائلا إن إعادة التصميم من شأنه أن يساهم في تصحيح آثار عقود من التضخم والبيروقراطية.

وتتزامن التغييرات المقترحة للمؤسسة الرئيسية للسياسة الخارجية الأمريكية مع جهود إدارة ترامب لإعادة توجيه الولايات المتحدة على الساحة العالمية لتتماشى مع أجندة الرئيس “أمريكا أولا” مع خفض التكاليف وتقليص عدد الموظفين.

وتستهدف هذه الخطة بعض برامج حقوق الإنسان، وأخرى تعنى بجرائم الحرب والديمقراطية، وفقا لوثائق داخلية اطلعت عليها صحيفة “واشنطن بوست”.

وفي إطار الخطة، سيقدم كبار المسؤولين مسارا لخفض أعداد الموظفين في الولايات المتحدة بنسبة 15% مما قد يؤثر على مئات الوظائف.

وذكرت الوثيقة أنه سيتم إنشاء مكتب جديد للتهديدات الناشئة للتركيز على الأمن السيبراني وانتشار الذكاء الاصطناعي، من بين مجالات أخرى، ويمثل المكتب الجديد المقترح تركيزا نادرا على توسيع قدرات الوزارة.

وصباح الثلاثاء، أرسلت وزارة الخارجية خطط إعادة تنظيمها إلى لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ ولجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب، اللتين تشرفان على الوزارة.

وأعرب مشرعون من كلا الحزبين عن مخاوفهم بشأن تغييرات جوهرية في البرامج والوكالات التي أقرّها الكونغرس والتي أشارت إدارة ترامب إلى رغبتها في إعادة هيكلتها أو إلغائها تماما.

وتشمل هذه الخطة إلغاء 132 مكتبا و700 وظيفة، وفقا لمساعد في الكونغرس اطلع على الوثائق وتحدث شريطة عدم الكشف عن هويته لمناقشة المقترح.

وسيتم نقل أو “إعادة تنظيم” العديد من الوظائف الأخرى مع أن هذه التغييرات لم تشرح بوضوح، وتركت أسئلة عالقة حول كيفية تأثير التغيير المقترح على سير الأمور.

وفي رسالة بالبريد الإلكتروني إلى الموظفين، قال نائب وزير الخارجية كريس لاندو إن التنفيذ سيقوده فريق عمل داخلي سيضع “خططا مدروسة” بشأن اعتماد التغييرات بحلول الأول من يوليو.

وفي منشور على وسائل التواصل الاجتماعي، قال روبيو: “سيتم دمج الوظائف الخاصة بكل منطقة لزيادة الكفاءة، وسيتم إزالة المكاتب الزائدة عن الحاجة، وستتوقف البرامج غير القانونية التي لا تتوافق مع المصالح الوطنية الأساسية لأمريكا عن الوجود”، ولم يحدد أيا منها.

وفي أروقة الوزارة دارت تكهنات لأسابيع حول احتمالية تخفيضات كبيرة في عدد الموظفين وتغييرات جذرية في أولويات المؤسسة.

وفي محادثات جماعية ورسائل خاصة، تداول مسؤولون حاليون وسابقون لقطات شاشة لوثائق وتكهنات أخرى على أمل فهم ما سيحدث لاحقا وعدد الوظائف التي قد تتأثر.

ونوهت الصحيفة بأن “بعض الدبلوماسيين والمسؤولين الذين يشعرون بالقلق إزاء حجم الإصلاحات، أبدوا ارتياحهم هذا الشهر عندما علموا أن بيت ماروكو المسؤول الرفيع الذي قاد تفكيك الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID) بالتعاون مع خدمة (DOGE) التابعة للملياردير إيلون ماسك، قد غادر الوزارة بعد تقارير عن خلافات مع روبيو”.

وتابعت بالقول: “مع ذلك، كان من الواضح منذ فترة طويلة أن إدارة ترامب تخطط لإجراء تغييرات كبيرة، وتقليصات ملحوظة في وزارة الخارجية، فلم يكن السؤال ما إذا كانت التخفيضات ستحدث بل مدى حجمها”.

وعرضت وثيقة يزعم أنها مسودة لأمر تنفيذي تم تداولها على نطاق واسع، بين المسؤولين الحاليين والسابقين خلال عطلة نهاية الأسبوع، خطة أكثر راديكالية تتضمن العديد من التغييرات الكبرى من بينها إغلاق مكتب الشؤون الأفريقية، وإلغاء العديد من المراكز المنتشرة في القارة.

في المقابل، نأى الوزير روبيو بنفسه عن تلك الوثيقة ووصفها بأنها “خدعة” و”أخبار كاذبة”.

المصدر: “واشنطن بوست”

مقالات مشابهة

  • فلكي يمني يكشف أسرار الهالة الشمسية القوسية التي أثارت دهشة الجميع
  • مذيع يتعرض لانتقادات بعد مزحة حول وفاة جين هاكمان وزوجته .. فيديو
  • سلمى وقمر وعثمان في الفاتيكان يتصدران جوائز مهرجان أفلام السعودية
  • الرئيس التنفيذي لشتوتجارت: نوبل موجود ضمن خطط النادي للموسم المقبل
  • صورة لراكب بدين في مقعد طائرة يجدد الجدل.. هل يدفع المسافرون بحسب أوزانهم؟
  • واشنطن تعلن قائد التفاوض الفني مع إيران.. لماذا مايكل أنتون؟
  • مريم حسين تثير الجدل بطريقة تناولها الغريبة للكافيار.. فيديو
  • أثارت المخاوف.. صحيفة “واشنطن بوست” تنشر أهم تفاصيل إعادة هيكلة وزارة الخارجية الأمريكية
  • مقابل 50 مليون جنيه .. هل ينتقل ابن النادي الأهلي إلى الزمالك؟
  • النادي الهاوي شباب بلوزداد يرفض بيع أسهمه لـ”مدار”