سيرين عبدالنور بنظارة سوداء لمواكبة موضة 2024
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
أصبحت النجمة اللبنانية سيرين عبد النور رمز لأناقة والتي تتابعها أغلب السيدات لمعرفة أبرز التصميمات التي تبرز منحنيات قوام المرأة بشكل جذاب، وهذا ما اكدته في أحدث جلسة تصوير لها.
ونجحت سيرين عبدالنور في مواكبة أحدث صيحات الموضة لصيف 2023، حيث ارتدت فستان قصير مجسم، ينتمي لقصة الكب، أتسم بشق مثير كشف عن أحد ساقيها، صمم الفستان من قماش ناعم مطرز بالكامل بحبات الخرز الأسود، فيما انتعلت حذاء بكعب عال.
وتزينت ببعض المجوهرات المرصعه بحبات الألماس.
أما من الناحية الجمالية، اختارت نظارة شمس مربعه متناغمة مع ملامحها مع الفستان التي ترتديه ووضعت مكياجًا جذابًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون الأحمر الصارخ في الشفاه.
سيرين عبدالنور
سيرين عبد النور (21 فبراير 1977 -)، مغنية وممثلة وعارضة أزياء لبنانية. اشتهرت المغنية سيرين في العالم العربي بعد إصدارها ألبومها الغنائي ليلة من الليالي عام 2004 بينما كان دخولها مجال عرض الأزياء الباب الذي قادها إلى التمثيل والنجاح.
النشأة
ولدت سيرين في العبادية لأب لبناني وأم يونانية. درست في مدرسة القديس كورييه، ثم سجلت في معهد لدراسة المحاسبة، بعد تخرجها في نوفمبر 1993 بدأت العمل في مجال عروض الأزياء.
السيرة المهنية
كان أول عرض أزياء تشارك به يعرض ملابس خاصة بموسم «عيد الميلاد» لعدد من مصممي الأزياء منهم زهير مراد، ظهرت في إعلان لأحد مساحيق الغسيل والذي صور في لبنان ليعرض في السعودية، عام 1994 شاركت كموديل في كليب الفنان جورج وسوف لأغنية «كلام الناس»
في بداية عام 1998 بدأت بالظهور في محطة LBC كممثلة من خلال مشاركتها في عدد من الأعمال الدرامية، وفي عام 2002 انتخبت سيرين كأحسن موديل من خلال منافسة ضخمة. في عام 2003 حصلت علي أول بطولة لها من خلال مسلسل ابنتي، وفي 2004 بدأت في شق طريقها نحو الغناء، وأصدرت أول ألبوم لها بعنوان ليلة من الليالي.
ذاع صيتها في مصر والعالم العربي منذ فيلم «رمضان أبو العلمين حمودة» مع الفنان محمد هنيدي، حيث كان أول فيلم من بطولتها سنة 2008.
وفي نفس السنة ظهرت كضيفة شرف في فيلم دخان بلا نار الذي تم تصويره في بيروت وكان بإنتاج مشترك لبناني مصري، يقول الناقد محمد حسن حجازي عن دورها في الفيلم«تزين الفيلم سيرين عبد النور، بجمال خاص جداً رغم حضورها كضيفة شرف كرمى لفيلم لبناني».
تراوحت أدوارها بين المسلسلات والأفلام وعادت 2009 للشاشة اللبنانية في دور البطولة في الأدهم مع أحمد عز. دخلت السينما المصرية من أبوابها العريضة حينما شاركت في فيلم المسافر مع النجم العالمي عمر الشريف الذي أنتجته وزارة الثقافة.
قبل أحداث غزة بأيام قليلة، طرحت سيرين عبد النور ألبومها الثالث ليالي الحب، وقررت وقتها تأجيل الألبوم بالاتفاق مع الشركة المنتجة لو اندلعت الحرب قبل موعد الطرح. وعن أصدائه تقول«الحمد للّه وصلتني ردود كثيرة فور طرح الألبوم. وقد حاولت تقديم ألبوم متكامل بين اللهجتين اللبنانية والمصرية، وأغنية مزجت فيها بين اللهجة اللبنانية والفرنسية».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سيرين عبد النور سيرين عبدالنور سيرين الفنانة سيرين عبد النور عبدالنور سیرین عبد النور
إقرأ أيضاً:
صخور سوداء غامضة في مزرعة بتايلاند تثير حيرة السكان.. وجدل حول مصدرها
أثار العثور على أجسام سوداء غامضة في أثناء هبوب عاصفة رعدية على تايلاند حيرة السكان المحليين، إذ ظهرت في مزرعة أحد البريطانيين، الذي يعتقد أنها قادمة من الفضاء الخارجي، بحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.
ويتشيت سيريبوادون، بريطاني وجد هذه الصخور السوداء في مزرعة النخيل الخاصة به، وقال إنها كانت سوداء لامعة وبأحجام مختلفة، ويزيد وزنها على 20 كيلوجرامًا، مشيرا إلى أنه عثر عليها في أثناء العاصفة الرعدية.
يقول «ويتشيت»: «كانت هناك أمطارا غزيرة وبرق حوالي الساعة الثانية صباحًا في ذلك اليوم، ما تسبب في اندلاع عاصفة كبيرة في الخارج، وفي الصباح، كانت هناك أشجارا ساقطة وآثار ثلوج وحفر، توجهت إلى حفرة وقمت بردمها».
الصخور في المنزلوبعد أسبوعين، قام الرجل البريطاني وزوجته بالذهاب إلى الحفرة مرة أخرى ووجدا الصخور الغريبة، فأخذاها إلى المنزل على أمل تحليلها من قبل المسؤولين، وقالت الزوجة، إنه في أثناء جمع الصخور، أصيب بجروح ونزيف بسبب حدة حوافها، إلا أن الألم اختفى بمجرد توقف النزيف.
الغريب في الأمر، أن الزوجان زعما أن الصخور ظلت في حديقة المنزل لمدة شهر تقريبًا، وأنهما شعرا بالمزيد من النشاط والحيوية وتحسن صحتهما العقلية، وطلبت من المسؤولين فحص الصخور ومعرفة طبيعتها.
ورغم أنه من المفهوم أن الصخور هبطت منذ شهر على الأقل، فإن تايلاند غالبا ما تشهد عواصف دراماتيكية ورياحا موسمية.
تايلاند والعواصف الرعديةوتستعد تايلاند حاليًا لعواصف رعدية شديدة، وفي عام 2015، تعرضت لسقوط كويكبات، بعد أن مر نيزك بالقرب من مدينة كانشانابوري، ما أدى إلى إطلاق شعلة خضراء وبرتقالية قبل أن يختفي مع مسار من الدخان الأبيض.