إسبانيا.. حجز قياسي لـ 9,5 طن من الكوكايين قادمة من الإكوادور
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
أعلنت الشرطة الإسبانية، اليوم الجمعة، حجز نحو 9,5 طن من مخدر الكوكايين قادمة من الإكوادور في ميناء الجزيرة الخضراء، وهي الأكبر في تاريخ البلاد.
وقالت الشرطة الإسبانية في بيان إن “هذه العملية وجهت ضربة غير مسبوقة لواحدة من أكبر المنظمات الإجرامية لتوزيع الكوكايين في العالم، مستهدفة شبكات إجرامية كبرى في أوروبا”.
وأضافت الشرطة أن “9436 كلغ من المخدرات تم ضبطها في حاوية شحن مبردة قادمة من الإكوادور، مخبأة في صناديق موز”، مسجلة أنه تم اكتشاف أكثر من 30 شعارا مختلفا على الشحنة غير المشروعة، تتوافق مع مختلف المنظمات الإجرامية الأوروبية التي تستقبلها”.
وكانت المنظمة الإجرامية المسؤولة عن توريد الكوكايين إلى أقوى الشبكات في أوروبا، تمتلك شبكة تجارية واسعة النطاق لشحن الحاويات البحرية من الإكوادور إلى إسبانيا، حسبما أفادت الشرطة الإسبانية.
وبدأت التحقيقات الأولى في العملية عندما علم ضباط الشرطة الإسبانية بوجود منظمة إجرامية مسؤولة عن توريد الكوكايين من أمريكا الجنوبية إلى أوروبا.
وخلص البيان إلى أن المحققين اكتشفوا أن الشبكة لديها شبكة تجارية واسعة النطاق لشحن المخدرات من الإكوادور إلى إسبانيا عبر موانئ مختلفة، خاصة الجزيرة الخضراء وفيغو.
المصدر: مملكة بريس
كلمات دلالية: الشرطة الإسبانیة من الإکوادور
إقرأ أيضاً:
السنوسي: أشهر قليلة تفصل ليبيا عن الإفلاس الكامل إن لم يُتخذ قرار حاسم
???? ليبيا | السنوسي: الوقت ينفد والاضطرابات قادمة إذا لم يتم إنقاذ الاقتصاد
???? تحذير من الإفلاس الكامل خلال أشهر ⏳
ليبيا – حذر المحلل السياسي الليبي إسماعيل السنوسي من أن الاضطرابات قادمة لا محالة إذا استمر تدهور الوضع الاقتصادي في البلاد، مشددًا على أن الفرصة المتاحة لحل الأزمة باتت ضيقة للغاية لا تتجاوز بضعة أشهر، وإلا فإن الدولة ستدخل في متاهة الإفلاس الكامل، على حد تعبيره.
???? لا أعذار للمسؤولين بعد اليوم ❗
وأكد السنوسي، في منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع “فيسبوك”، أن لا عذر لأي مسؤول في ليبيا اليوم لعدم العمل على توحيد البلاد ومنع انهيارها، مشيرًا إلى أن مرحلة الحساب بالأعوام انتهت، والوقت الحالي يتطلب قرارات عاجلة وجريئة.
???? الليبيون متمسكون بوطنهم رغم الظروف ????
وأضاف السنوسي: “الليبيون البسطاء يحبون بلادهم ويتعلقون بأرضهم وقبائلهم وعائلاتهم، وإلا لما بقي أي فقير في ليبيا دون أن يهاجر إلى أوروبا، وهي على بُعد أمتار من شواطئنا وتوفر فرصًا للحياة الكريمة”، في إشارة إلى تمسك الليبيين بوطنهم رغم الضغوط المعيشية والاقتصادية المتزايدة.