#سواليف

علق رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي السابق الجنرال المتقاعد #غيورا_آيلاند على قضية ” #قطر_غيت” قائلا إنه “يتفهم وجهة نظر #قطر، لأن كل دولة بما فيها #إسرائيل تحاول تجنيد عناصرها داخل أنظمة الطرف الآخر، وهكذا دأبت أجهزة #الاستخبارات على العمل”.

ونقلت صحيفة معاريف عن آيلاند قوله “كيف يتم العثور على #عملاء بشريين على طريقة قطر؟ لقد أرادت قطر أن تعرف ما يدور حول صناع القرار في إسرائيل وأن تؤثر عليهم أيضًا، وكانت طموحة عندما قررت #اختراق #مكتب رئيس الوزراء بنيامين #نتنياهو”.

وأضاف آيلاند، وهو مهندس #خطة_الجنرالات لتهجير شمال #غزة، “كما نجحت إسرائيل في تجنيد أحد أقرب الأشخاص إلى الرئيس المصري أنور السادات، والملقب بـ”الملاك” وهو من أصدر التحذيرات لتل أبيب قبل ساعات من حرب 6 أكتوبر/تشرين الأول 1973، فقد نجحت قطر في اختيار مستشارين مقربين من نتنياهو يسهل نسبيا تجنيدهم أو التأثير عليهم”.

مقالات ذات صلة عدم اكتمال النصاب يؤجل انتخابات الصحفيين 2025/04/18

وأردف قائلا “بالتأكيد لم يتصل أحد بمستشاري نتنياهو ويقول لهم مرحبًا أنا رئيس الاستخبارات القطرية وأريدك أن تعمل معي، ولكن شخصا تواصل معهم ببراعة شديدة وقدم لهم عرضًا يبدو جذابًا مثل العمل في مجال العلاقات العامة، وبمجرد أن يوافق الشخص على تسلم المال منك يصبح ملكًا لك”.

وبدأت أزمة “قطر غيت” بعد الكشف عن تورط مستشارين مقربين من نتنياهو في تلقي أموال من قطر في إطار حملة لتحسين صورتها، لتضاف إلى سلسلة الأزمات التي تهدد مستقبل نتنياهو السياسي.

وتفيد وسائل إعلام إسرائيلية بأن الشرطة اعتقلت يوناتان أوريش وإيلي فيلدشتاين، وهما مستشاران مقربان من نتنياهو، للاشتباه في تلقيهما أموالًا من قطر عبر جماعات ضغط أميركية. وتشير التحقيقات الأولية إلى أن هذه الأموال استُخدمت لتعزيز النفوذ القطري داخل إسرائيل، خصوصًا خلال مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة.

وطالما كانت قطر لاعبًا أساسيا في الوساطة بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وإسرائيل، حيث قدمت مساعدات مالية لقطاع غزة تحت إشراف تل أبيب. لكن بعد 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، تغيرت المعادلة السياسية داخل إسرائيل، وبدأت أصوات تتعالى بضرورة إعادة تقييم العلاقة مع قطر.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف غيورا آيلاند قطر غيت قطر إسرائيل الاستخبارات عملاء اختراق مكتب نتنياهو خطة الجنرالات غزة

إقرأ أيضاً:

مصدر أمني إسرائيلي يدعي رغبة نتنياهو بإنهاء حرب غزة في أكتوبر

أدعى مصدر أمني إسرائيلي أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ، يرغب في إنهاء حرب الإبادة على قطاع غزة بحلول أكتوبر/ تشرين الأول المقبل، أي بعد عامين من بدئها في أكتوبر 2023.

ونقلت صحيفة "إسرائيل اليوم"، الاثنين، عن مصدر أمني إسرائيلي رفيع المستوى لم تسمه، قوله في محادثات مغلقة إن "نتنياهو يريد إنهاء الحرب في غزة بحلول أكتوبر المقبل".

وأضاف المصدر أن "هذا هو الحد الأقصى للموعد المستهدف، وإذا كانت الظروف مهيأة وتحققت الأهداف (أهداف الحرب)، فستنتهي الحرب قبل ذلك"، بحد زعمه.

وتابع المصدر: "الأساس المنطقي هو أن الحرب لن تمتد لأكثر من عامين".

ولم يصدر عن الحكومة الإسرائيلية أي تعليق فوري بشأن الموعد الذي تحدث عنه المصدر الأمني الإسرائيلي.

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية معاريف: اجتماع للكابينيت اليوم لاتخاذ قرارات بشأن توسيع العمليات بغزة نتنياهو: إسرائيل ستسيطر على غزة عسكريا ولن تسمح للسلطة باستبدال حماس هرتسوغ يدعو لدراسة صفقة إقرار ذنب مع نتنياهو مقابل عدم دخوله السجن الأكثر قراءة نقابة المحامين تصدر بيانا مهما بشأن تنظيم الوكالات الخاصة الإعلام الحكومي بغزة ينشر بيانا حول شائعات الهجرة من القطاع نتنياهو يعقب على إفادة رئيس الشاباك للمحكمة العليا مجندات ينظمن وقفة للمطالبة بإطلاق سراح الجندي إنغرست عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • إسرائيل.. ظرف مشبوه يصل إلى مكتب نتنياهو
  • إعلام إسرائيلي: فحص طرد مشبوه في مكتب نتنياهو
  • الأجهزة الأمنية الإسرائيلية تحقق في طرد مشبوه وصل إلى مكتب نتنياهو
  • بالفيديو..الدعم السريع يترك مفاجأة غير متوقعة داخل مكتب في جامعة الخرطوم
  • فرن بلدي للمليشيا الإجرامية داخل مكتب أحد الأساتذة بجامعة الخرطوم
  • نتنياهو يخطط لإنهاء حرب غزة بحلول أكتوبر المقبل.. فما الحقيقة؟
  • رئيس مجموعة ضغط يحذر من خطر نتنياهو على مستقبل إسرائيل
  • صحيفة إسرائيلية: نتنياهو يخطط لإنهاء الحرب في أكتوبر
  • مسؤول إسرائيلي: نتنياهو يخطط لإنهاء حرب غزة في أكتوبر
  • مصدر أمني إسرائيلي يدعي رغبة نتنياهو بإنهاء حرب غزة في أكتوبر