متابعات ــ تاق برس    رحب الناطق الرسمي باسم حركة العدل والمساواة السودانية، محمد زكريا فرج الله بالخطوة  التي اتخذها مجلس الأمن الدولي بإدانة. فظائع الدعم السريع في في الفاشر ومخيمات النازحين واعتبره خطوة باتجاه انصاف الضحايا.

بيد أن فرج الله عاد وأكد أن الإدانة وحدها غير كافية في مواجهة كارثة إنسانية ممنهجة ضد المدنيين وطالب بإجراءات أكثر صرامة في مواجهة قوات الدعم السريع.

ودعت حركة العدل والمساواة لاتخاذ إجراءات أكثر صرامة ضد مرتكبي الجرائم من قيادات ما أسمتها الميليشيا والدول الأعضاء في الأمم المتحدة التي تمدها بالعتاد العسكري. وشدد فرج الله على ضرورة تصنيف الدعم السريع منظمة إرهابية، ولفت إلى أن الفظائع التي ارتكبها تكفي لتصنيفه. العدل والمساواةمجلس الأمن

المصدر: تاق برس

كلمات دلالية: العدل والمساواة مجلس الأمن

إقرأ أيضاً:

إبراهيم جابر : ستتوقف الحرب بتوقف إمداد الدعم السريع بالسلاح والمرتزقة

قال عضو مجلس السيادة السوداني، إبراهيم جابر، إن الحرب ستتوقف في البلاد بتوقف إمداد الدعم السريع بالسلاح والمرتزقة.
ونفى خلال لقائه مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة للسودان، رمطان لعمامرة، وجود مجاعة في السودان، وأضاف: “ما يُروّج في هذا الصدد مجرد فرية يتخذها البعض ذريعة لتمرير أجنداته الخاصة”.
واكد حرص الحكومة واستعدادها لتذليل كافة التحديات وتسهيل عمل الفرق الإغاثية وهيئات الأمم المتحدة للاضطلاع بدورها في تقديم المساعدات الإنسانية”.

الحدث السوداني

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • نائب يتقدم بطلب إحاطة بسبب الزيادة الأخيرة في رسوم رفع الدعاوى القضائية
  • برلماني يتقدم بطلب إحاطة بسبب الزيادة الأخيرة في رسوم رفع الدعاوى القضائية
  • إبراهيم جابر : ستتوقف الحرب بتوقف إمداد الدعم السريع بالسلاح والمرتزقة
  • تركيا.. وفد الحزب الكردي يلتقي وزير العدل
  • العدل والمساواة تنفي وجود تجنيد في ولايتي الشمالية ونهر النيل
  • السعودية ترحب بتزايد الدعم الدولي لمؤتمر حل الدولتين بالشراكة مع فرنسا في يونيو المقبل
  • السجن 10 سنوات لمتعاون مع الدعم السريع في فداسي
  • 30 قتيلا جراء قصف قوات الدعم السريع مدينة الفاشر
  • مقتل أكثر من 30 شخصًا في قصف لقوات الدعم السريع بدارفور
  • شاهد بالفيديو.. بعد أن تدهورت حالته الصحية.. ضابط بالدعم السريع يوجه رسالة لحميدتي: (أصيب جسدي أمام عبد الرحيم دقلو ولأنني لا أنتمي للأسرة الحاكمة رموني ولم يتم علاجي بالخارج وحسبي الله ونعم الوكيل)