سام برس:
2025-05-01@09:07:03 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 18th, April 2025 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط°ظƒط±طھ ظˆظƒط§ظ„ط© "ط£ط³ظˆط´ظٹطھط¯ ط¨ط±ط³" ظ†ظ‚ظ„ط§ ط¹ظ† ظ…ط³ط¤ظˆظ„ ط£ظ…ط±ظٹظƒظٹ ط§ظ„ط®ظ…ظٹط³ طŒ ط£ظ† ط§ظ„ظˆظ„ط§ظٹط§طھ ط§ظ„ظ…طھط­ط¯ط© ط§ظ„ط§ظ…ط±ظٹظƒظٹط© ط³طھط³ط­ط¨ ط­ظˆط§ظ„ظٹ 600 ط¬ظ†ط¯ظٹ ظ…ظ† ط³ظˆط±ظٹط§.

ظˆظ‚ط§ظ„ ط§ظ„ظ…ط³ط¤ظˆظ„ ط§ظ„ط§ظ…ط±ظٹظƒظٹ ط§ظ†ظ‡ ط³ظٹطھظ… ط§ظ„ط§ط¨ظ‚ط§ط، ط¹ظ„ظ‰ 1000 ط¬ظ†ط¯ظٹ ظ„ظ„ط¹ظ…ظ„ ظ…ط¹ ط§ظ„ط­ظ„ظپط§ط، ط§ظ„ط£ظƒط±ط§ط¯ ظ„ظ…ظƒط§ظپط­ط© طھظ†ط¸ظٹظ… "ط¯ط§ط¹ط´" طŒ ظˆظپظ‚ط§ظ‹ ظ„ط±ظˆط³ظٹط§ ط§ظ„ظٹظˆظ….




المصدر: سام برس

إقرأ أيضاً:

ذكاء اصطناعي وراء خدعة عبقرية.. فيلسوف إيطالي يخترع مؤلفًا وهميًا!

في واقعة مثيرة للجدل، كشف الفيلسوف والكاتب الإيطالي أندريا كولاميديشي أن كتاباً كان قد أصدره بصفته مترجماً له في ديسمبر 2024 بعنوان "Ipnocrazia: ترامب، ماسك والهندسة الجديدة للواقع"،  لم يُكتب من قبل مؤلف صيني يدعى "جيانوي شون" كما زُعم، بل إن هذا "الفيلسوف" هو شخصية وهمية من ابتكار مزيج بين الإنسان والذكاء الاصطناعي.

اقرأ أيضاً.. الذكاء الاصطناعي يربك نقابة المحامين في كاليفورنيا

 




خدعة فكرية أم تجربة فلسفية؟



كولاميديشي، الذي أُدرج اسمه كمترجم للكتاب، أوضح لمجلة WIRED أن العمل لم يكن مجرد كتاب بل "تجربة فلسفية وأداء فني" هدفها توعية الناس بخطورة تأثير الذكاء الاصطناعي على مفهوم الحقيقة في العصر الرقمي. وقال إن الذكاء الاصطناعي ساعده في توليد الأفكار التي قام لاحقًا بتحليلها ونقدها، مؤكدًا أن كل ما كُتب في الكتاب هو من إنتاجه الشخصي.


صدمة القارئ وردود الفعل المتباينة

أخبار ذات صلة اختبار ذكي يشخّص سرطان الرئة بدقة غير مسبوقة ليون يحتاج 4 نقاط للتتويج بالدوري قبل لقاء الشارقة


الكتاب، الذي حظي بإشادة في الأوساط الفكرية، سلط الضوء على كيف تقوم القوى الكبرى مثل ترامب وماسك باستخدام التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي لصناعة واقع بديل ومليء بالسرديات المتعددة التي تشتت الحقيقة، لا تُخفيها بل تُغرقها تحت سيل من المعلومات المتضاربة.

لكن الكشف عن أن "شون" ليس شخصًا حقيقيًا، بل شخصية هجينة، أثار استياء البعض، فيما دافع كولاميديشي عن تجربته قائلاً:

"أردت أن أجعل الناس يدركون أن سردياتنا من صنعنا. وإذا لم نصنعها نحن، ستحتكرها القوى اليمينية وتُعيد تشكيل التاريخ على طريقتها".

 

اقرأ أيضاً.. أول طالب ذكاء اصطناعي في مقاعد الدراسة الجامعية




الكتاب متوفر حالياً بالإيطالية والفرنسية والإسبانية، وباع حوالي 5,000 نسخة حتى الآن. لكن المفارقة أن النجاح الأكبر للكتاب جاء بعد اكتشاف حقيقته، ما فتح نقاشاً أعمق حول مؤلفي المستقبل، والفرق بين الحقيقة والسرد، وحدود الأخلاق في استخدام الذكاء الاصطناعي للإنتاج الفكري.




إسلام العبادي(أبوظبي)

 

 

مقالات مشابهة