منى زكي عن تكريمها بمهرجان الدراما: «شكرا لكل مشاهد إداني صوته»
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
أعربت الفنانة منى زكي، عن سعادتها بتكريمها في حفل مهرجان القاهرة للدراما في دورته الثانية، إذ نالت جائزة أفضل ممثلة عن مسلسل «تحت الوصاية» الذي عرض في موسم رمضان الماضي.
تكريم منى زكي في مهرجان القاهرة للدراماونشرت منى زكي، فيديو لها خلال التكريم، عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور «انستجرام»، وعلقت عليه قائلة: «سعيدة جدًا بتكريمي من مهرجان الدراما وممتنة لحصولي على جايزة أفضل ممثلة عن مسلسل (تحت الوصاية).
View this post on Instagram
A post shared by Mona Zaki (@monazakiofficial)
رسالة منى زكي للقائمين على مهرجان الدراماوأضافت منى زكي: «بالتأكيد أحب أشكر دكتور أشرف زكي على دعمه الدائم لينا وللصناعة، ودكتور يحيى الفخراني، وكل القائمين على المهرجان، ولجنة المهرجان، وزملائي النجوم اللي فازوا بأحلى جوائز، وشكر من القلب لكل مشاهد إداني صوته.. فخورة إني كنت جزء من المهرجان، وحقيقي فخورة بالاحتفال بمرور 60 سنة على الدراما المصرية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان القاهرة للدراما منى زكي الفنانة منى زكي منى زکی
إقرأ أيضاً:
صور المناظر الطبيعية تسكّن الألم
تُخفف الطبيعة الألم على المستوى العصبي، وتُظهر مسوحات الدماغ أن مشاهدة المناظر الطبيعية تُخفّف النشاط في المناطق التي تُعالج إشارات الألم، ما يُخفّف من حدة الانزعاج، ويشمل ذلك أيضاً الطبيعة الافتراضية.
فالمناظر الطبيعية في مقاطع الفيديو أو الصور، تُخفّف الألم، بحسب دراسة جديدة دعت المستشفيات ومؤسسات الرعاية الصحية إلى الاستفادة من هذا في إدارة الألم دون أدوية.
وتُؤكّد الدراسة التي أجريت في جامعة فيينا، أن تأثير الطبيعة ليس نفسياً فحسب؛ بل يُغيّر نشاط الدماغ بشكل مُباشر، مُقلّلًا من حساسية الألم بطريقة تختلف عن استجابات العلاج الوهمي.
وبحسب "ستادي فايندز"، تعتبر هذه الدراسة رائدة في استخدام مسوحات الدماغ لقياس تأثير المناظر الطبيعية على الشعور بالألم، حيث اعتمدت الأبحاث السابقة على الإبلاغ الذاتي.
التجربةوفي التجربة، عُرضت على المشاركين مشاهد افتراضية لـ 3 بيئات مختلفة: بحيرة طبيعية مُزينة بالأشجار، وبيئة حضرية بها مبانٍ على ضفاف البحيرة نفسها، ومكتب داخلي.
وأثناء مشاهدة هذه المشاهد، تلقّى المشاركون صدمات كهربائية قصيرة في أيديهم، بعضها مؤلم وبعضها الآخر غير مؤلم، وقيّموا مدى شدة كل صدمة وعدم ارتياحها.
وعندما شاهد المشاركون مشاهد طبيعية أثناء تلقّيهم محفزات مؤلمة، أظهرت أدمغتهم انخفاضاً ملحوظاً في نشاط المناطق المسؤولة عن الجوانب الحسية والجسدية للألم.
وعند مشاهدة مشاهد الطبيعة، أفاد المشاركون باستمرار بانخفاض مستوى الألم مقارنةً بمشاهدتهم بيئات حضرية أو داخلية.
وأكدت فحوصات الدماغ أن هذه ليست مجرد اختلافات ذاتية؛ بل انخفض نشاط الدماغ المرتبط بالألم عند مشاهدة المشاركين للطبيعة.