نجل فضل شاكر: والدي حاز البراءة عن تهمة قتال الجيش اللبناني
تاريخ النشر: 18th, April 2025 GMT
قال محمد نجل المطرب اللبناني فضل شاكر، إن والده تمت تبرئته من تهمة قتال الجيش اللبناني، مشددا على أن الأمر يعود إلى عام 2018، لكن الإعلام اللبناني، لم يكن له مصلحة بإبراز الأمر والحديث عنه.
وأشار إلى في مقطع مصور، إلى أن التهمة التي يحاكم عليها والده، هي سلب وتبييض الأموال، بقيمة تصل إلى 130 ألف دولار أمريكي، مشيرا إلى أن الأمر مضحك وعار عن الصحة.
وأشار محمد فضل شاكر إلى أنهم "متفائلون، ومؤمنون بعودة النزاهة والعدل للقضاء اللبناني، خاصة أنه سيكون غير مسيّس خلال الفترة المقبلة" بحسب تعبيره.
وجرى تحول على مسير فضل شاكر، من الغناء إلى الاعتزال عام 2012، والدعوة للقتال في سوريا، في بداية ثورتها، معلنا مقاطعته للوسط الفني وتوجيه انتقادات حادة له.
وبرز اسم شاكر في ما يعرف بأحداث عبرا، والتي نشبت فيها اشتباكات مسلحة بين جماعة الداعية اللبناني أحمد الأسير، والجيش، ومسلحين من حزب الله.
لكن شاكر عاد عن قراره اعتزال الغناء، عام 2022، وقام بتسجيل عدة أغان عبر قناته بموقع يوتيوب، وأنتج ألبوم "بجامل الناس".
View this post on Instagram A post shared by Mohamed Chaker - محمد شاكر (@mohamedchaker)
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية اللبناني فضل شاكر الجيش لبنان الجيش فضل شاكر المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة قضايا وآراء أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة فضل شاکر
إقرأ أيضاً:
العلماء يكتشفون أول دليل أثري على قتال ترفيهي بين الإنسان والأسد
أعلن خبراء أن آثار العض المكتشفة على هيكل عظمي لمصارع روماني تمثل أول دليل مادي مباشر على قتال بين إنسان وأسد من أجل الترفيه.
وقد تم العثور على الرفات في موقع "دريفيلد تيراس" شمالي إنجلترا، والذي يعتبر اليوم المقبرة الرومانية الوحيدة للمصارعين المحفوظة بشكل جيد. وكشفت التحاليل التشريحية أن الثقوب والعضّات على حوض الشاب تعود على الأرجح لهجوم أسد.
وقال البروفيسور تيم تومبسون، خبير الطب الشرعي والتشريح وقائد فريق البحث: "للمرة الأولى نحصل على دليل مادي مباشر على معارك بين المصارعين والحيوانات المفترسة".
وأضاف: "كان فهمنا لهذه العروض الرومانية يستند إلى النصوص التاريخية والرسومات الفنية، أما هذا الاكتشاف فيمنحنا تصورًا جديدًا عن ثقافة الترفيه في روما القديمة".
واستخدم الباحثون تقنيات جنائية حديثة، شملت المسح ثلاثي الأبعاد، لتحديد أن الحيوان أمسك بالمصارع من منطقة الحوض. وأوضح تومبسون أن الإصابات حدثت في وقت قريب من الوفاة، مما يؤكد أن العضّات كانت مرتبطة بموته، وليست نتيجة نهش لاحق للجثة.
كما أجرى الفريق مقارنة بين آثار العضة وعينات عضّات لقطط كبيرة في حديقة حيوانات لندن، وتبيّن أن نمط العض يتطابق مع عضّات الأسود.
وأشار البروفيسور تومبسون إلى أن موضع العض على الحوض غير معتاد في هجمات الأسود، ما يرجح أن المصارع كان قد أُصيب أو عجز أثناء العرض القتالي، مما جعل الأسد يهجم عليه من خاصرته ويسحبه.
وقالت مالين هولست، الأستاذة المشاركة في علم العظام الأثرية بجامعة يورك، إن هذه هي المرة الأولى خلال 30 عامًا من خبرتها ترى فيها آثار عض مماثلة. وأضافت أن العظام تروي قصة حياة "قصيرة وقاسية"، إذ أظهرت دلائل على وجود عضلات قوية وإصابات في الكتف والعمود الفقري، ما يعكس طبيعة العمل البدني الشاق والقتال الذي خاضه.