بينهم نساء وأطفال.. مقتل وإصابة 18 شخصا بقصف حوثي غرب تعز
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
قتل وأصيب عدد من المدنيين بينهم أطفال ونساء، جراء عمليات قصف مدفعي في الريف الغربي لمحافظة تعز.
وقالت مصادر محلية إن 18 مدنيا قتلوا وأصيبوا نتيجة قصف مدفعي استهدف قرية بمديرية مقبنة غرب محافظة تعز.
وأضافت المصادر أن القصف المدفعي الذي شنته جماعة الحوثي استهدف منزل المواطن "فيصل محمد مقبل الزهاري" بقرية الغوشاء بعزلة اخدوع اسفل بمديرية مقبنة غرب تعز.
وأشارت المصادر إلى أن القصف أسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص وإصابة 15 شخصا بينهم ثمان نساء و4 أطفال وأغلبهم من أسرة واحدة.
وبحسب المصادر فإن القتلى هم: عبده فيصل محمد مقبل الزهاري (30) عاما ومنتصر عبده فيصل الزهاري (4) عاما، وشجون العزي فيصل الزهاري (6) عاما.
وفي ذات السياق، حاولت جماعة الحوثي التنصل من الحادثة، واتهام قوات الجيش بالوقوف خلف الجريمة التي وقعت في مديرية مقبنة غربي تعز.
وأكدت قناة المسيرة الحوثية مقتل 3 مدنيين بينهم طفلان وإصابة 14 مدنيا بينهم 8 نساء و4 أطفال في منطقة الاخدوع بمديرية مقبنة.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: تعز مقبنة مليشيا الحوثي اليمن ضحايا مدنيين
إقرأ أيضاً:
مقتل 4 مدنيين وإصابة 30 بقصف نفذه "الدعم السريع"
الخرطوم - أعلنت السلطات السودانية، الاثنين 17مارس2025، مقتل 4 مدنيين وإصابة 30 آخرين بجروح؛ إثر قصف مدفعي نفذته "قوات الدعم السريع" على مدينة أم درمان غرب الخرطوم.
ومنذ أبريل/ نيسان 2023 يخوض الجيش و"الدعم السريع" حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 15 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدر بحث لجامعات أمريكية عدد القتلى بنحو 130 ألفا.
وقالت حكومة ولاية الخرطوم في بيان: "قصفت مليشيا الدعم السريع بالمدافع الحارات الغربية بحي الثورة بأم درمان أثناء صلاة التراويح مساء الأحد، وأدت إلى استشهاد 4 مدنيين، بينهم طفلان، وإصابة 30 مدنيا بينهم 18 طفلا".
وأضافت: "كما شمل القصف المدفعي الحارتين 29 و43 بحي الثورة، والحارة 50 بمنطقة المرخيات، أثناء تواجد الأطفال بميدان لكرة القدم، وطال القصف المواطنين داخل منازلهم".
وحتى الساعة 06:10 "ت.غ" لم تعقب قوات "الدعم السريع".
والأحد، أعلن الجيش السوداني سيطرته على مواقع استراتيجية وسط الخرطوم، ليضيق الحصار على "الدعم السريع" في القصر الرئاسي والمؤسسات الحكومية وسط العاصمة.
ومنذ أسابيع وبوتيرة متسارعة، بدأت تتناقص مساحات سيطرة "الدعم السريع" لصالح الجيش في ولايات الخرطوم والجزيرة، والنيل الأبيض وشمال كردفان وسنار والنيل الأزرق.
وفي ولاية الخرطوم، المكونة من 3 مدن، بات الجيش يسيطر بالكامل على "مدينة بحري" شمالا، ومعظم أنحاء "مدينة أم درمان" غربا، و75 بالمئة من عمق "مدينة الخرطوم" التي تتوسط الولاية وتحوي القصر الرئاسي والمطار الدولي، بينما لا تزال "الدعم السريع" في أحياء شرق المدينة وجنوبها.
Your browser does not support the video tag.