صحيفة صدى:
2025-04-26@12:16:47 GMT

ريهام عبدالغفور ترد على المتنمرين على مظهرها

تاريخ النشر: 18th, April 2025 GMT

ريهام عبدالغفور ترد على المتنمرين على مظهرها

خاص 

ردت الفنانة ريهام عبدالغفور على المتنمرين على مظهرها بطلب التوقف عن تعليقاتهم السلبية عبر حسابها بإنستغرام.

وكان عدد من متابعيها قد انتقدوا مظهرها مشيرين إلى أن ملامح الكبر ظهرت عليها.

وكتبت على حسابه بموقع إنستغرام:”ممكن تتناقشوا في موضوع اني كبرت وعجزت وشكلي بقي عنده ۷۰ سنه في حته غير صفحتي عشان مشاعر أولادي بتتأذي لما يشوفوا ان امهم بيتم التنمر عليها عشان حاجة مش فايدها”.

وأكدت أن الانتقادات التي يكتبها البعض بشأن ملامحها تؤذي مشاعر أطفالها لذلك دعتهم إلى كتابة هذه الانتقادات في حسابات أخرى غير حسابها.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: إنستغرام التنمر ريهام عبدالغفور

إقرأ أيضاً:

في ذكرى تحرير سيناء.. أفلام خالدة تجسد بطولات الجيش المصري وتُلهب مشاعر الوطنية

 

في كل عام، ومع حلول ذكرى تحرير سيناء، تعود الذاكرة الوطنية لتتجدد مع ملاحم البطولة والعزة التي سطرها الجيش المصري بدمائه وتضحياته، بينما نحتفل بهذا اليوم العظيم الذي استردت فيه مصر كرامتها وأرضها، تظل الأعمال السينمائية الوطنية مرآة حقيقية لما جرى على الأرض من بطولات، ومصدر إلهام للأجيال الجديدة التي لم تعش تلك اللحظات التاريخية. 

أفلام صنعت من التضحيات قصصًا تخلد الشرف والوفاء، لتبقى شاهدة على أن النصر لم يكن صدفة، بل كان ثمرة صبر وعزيمة لا تلين.

"الممر".. ملحمة درامية تعيد رسم مشهد الشجاعة

يُعد فيلم "الممر" من أبرز الأعمال المعاصرة التي تناولت بطولات القوات المسلحة خلال حرب الاستنزاف، العمل الذي أخرجه شريف عرفة وشارك في بطولته كوكبة من النجوم على رأسهم أحمد عز، أحمد رزق، هند صبري، ومحمد فراج، استطاع أن يعيد للأذهان فترة ما بعد نكسة 1967، وكيف نهض الجيش ليضرب أروع الأمثلة في الصمود والهجوم المنظم على مواقع العدو، تمهيدًا لنصر أكتوبر العظيم.

"الرصاصة لا تزال في جيبي".. قصة جندي عاد منتصرًا بالكرامة

فيلم "الرصاصة لا تزال في جيبي" يُعتبر من أيقونات السينما الوطنية، عُرض لأول مرة بعد انتصار أكتوبر، وحمل رسالة عميقة عن النضال الفردي والوطني من خلال أداء مؤثر للفنان محمود ياسين ونجوى إبراهيم، يعكس الفيلم واقع الجنود الذين عادوا من ساحات المعارك لا يحملون فقط السلاح، بل يحملون شهادة نصر وكرامة لأمة بأكملها.

"الطريق إلى إيلات".. البطولة البحرية في أبهى صورها

يتناول هذا العمل الضخم تفاصيل واحدة من أخطر العمليات التي نفذها سلاح البحرية المصري في عمق العدو، حيث تم تدمير سفن العدو بميناء إيلات في عملية خطط لها بدقة ونُفذت باقتدار.

أظهر الفيلم  الذي تألّق فيه عزت العلايلي ونبيل الحلفاوي – الوجه الآخر للجندي المصري، القادر على تنفيذ المستحيل في صمت تام.

"العمر لحظة".. عندما تتقاطع الإنسانية مع معركة التحرير

قدّمت الفنانة ماجدة دورًا رائعًا في فيلم "العمر لحظة"، الذي يحكي قصة صحفية تدخل عمق جبهة القتال لتكتشف بداخل الجنود ليس فقط شجاعة السلاح، بل أيضًا إنسانية تختبئ خلف الملامح العسكرية. الفيلم أضاء جانبًا مهمًا في معركة التحرير، وهو الجانب العاطفي والإنساني في قلب الحرب.

"أبناء الصمت".. صمود وتضحية حتى الرمق الأخير

يجسّد هذا الفيلم – الذي أخرجه محمد راضي – بطولات مجموعة من الجنود المصريين الذين بقوا صامدين في مواقعهم رغم قسوة الحرب وقلة الإمكانيات. من خلال أداء قوي لمحمود عبد العزيز، يُظهر الفيلم أن النصر كان ثمرة رجال لا يعرفون اليأس، وقفوا على خط النار حتى تحقق الحلم.

"حائط البطولات".. درع الدفاع الجوي الذي غير قواعد المعركة


استعرض الفيلم القوة المصرية التي شكلت جدار الصد ضد الغارات الجوية للعدو، وخاصة دور الدفاع الجوي في حماية الجبهة، ببطولة فاروق الفيشاوي ومحمود ياسين، كان الفيلم تأريخًا بصريًا لأحد أعمدة النصر التي لم تلقَ نصيبها الكافي من التوثيق الإعلامي.

"أسود سيناء".. عيون مصر التي لا تنام

فيلم نادر لكنه مميز، سلّط الضوء على بطولات الاستطلاع في عمق سيناء، تلك العمليات التي كانت سرّية وشديدة الخطورة، وأثبتت أن رجال الجيش المصري لم يكونوا فقط محاربين في ساحة القتال، بل عيونًا تسهر في صمت لتصنع قرارات النصر.

أفلام وثائقية حديثة تعيد نبض البطولات

لم تقتصر الأعمال الوطنية على السينما الروائية، بل قدّمت مؤسسات الإنتاج الإعلامي الحديثة أفلامًا وثائقية ثرية بالمعلومات والشهادات الحية، أبرزها "عملية عشب النيكل" و"سيناء.. أرض التضحية والفداء"، والتي عُرضت مؤخرًا على منصات مثل "يوتيوب" و"Watch iT"، مستعرضة شهادات رجال عاشوا المعركة لحظة بلحظة.

السينما الوطنية.. ذاكرة لا تموت

تظل الأفلام الوطنية وثيقة حية تروي سيرة النصر، ليست فقط أعمالًا فنية، بل رسائل خالدة تزرع في الأجيال القادمة معنى الانتماء والتضحية.

وبين كل مشهد وآخر، يتجدد السؤال: ماذا لو لم يكن هناك جيش بهذه الشجاعة؟ والإجابة دائمًا تجدها بين لقطات "الممر" ودموع "العمر لحظة"، وصدى "الرصاصة التي لا تزال في جيب كل وطني".
 

مقالات مشابهة

  • مشاعر الامتنان تسبق الحزن في جنازة البابا فرنسيس
  • برج القوس حظك اليوم السبت 26 أبريل 2025.. تعود مشاعر قديمة
  • في ذكرى تحرير سيناء.. أفلام خالدة تجسد بطولات الجيش المصري وتُلهب مشاعر الوطنية
  • مدير مركز فيجن للدراسات: ترامب يواصل الضغط على أوكرانيا رغم الانتقادات
  • «أسطورتنا وقدوتنا».. ريهام عبد الغفور توجه رسالة لـ يسرا لهذا السبب
  • ريهام عبدالغفور تشارك متابعيها إطلالتها في حفل زفاف ليلى زاهر
  • فليك يدافع عن أنشيلوتي: ريال مدريد يملك مدربًا استثنائيًا
  • جحود الأبناء.. قصة رجل ضحى بعمره من أجل أولاده فطردوه من المنزل
  • نزل يستحمى عشان الحر.. كواليس غرق عامل في رشاح بكرداسة
  • بعد معاناتها من التنمر.. أحدث ظهور لـ ريهام عبد الغفور مع أسماء أبو اليزيد