حبس متهم بالإتجار في المواد المخدرة بطنطا
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
قررت نيابة قسم ثان طنطا بمحافظة الغربية، حبس متهم بالإتجار فى المخدرات بعد ضبطه متلبساً بحيازة 120 طربة حشيش فى أحد مناطق قسم ثان طنطا، 4 أيام على ذمة التحقيق.
وكانت مباحث الغربية بقيادة العميد محمد عاصم مدير المباحث بالإشتراك مع قطاع الأمن العام، تمكنت من ضبط أحد الأشخاص، حال استقلاله سيارة ملكه بدائرة قسم شرطة ثان طنطا، وبحوزته 120 طربة لمخدر الحشيش وزنت 15 كيلو جرام.
وبمواجهة المتهم، اعترف بحيازته للمواد المخدرة المضبوطة بقصد الإتجار، وقُدرت القيمة المالية للمواد المخدرة المضبوطة بــ 360 ألف جنيه تقريبا، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية، وحرر محضر وأخطرت النيابة التى أصدرت قرارها المتقدم.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حبس متهم
إقرأ أيضاً:
«قضاء أبوظبي» تعزز الوعي المجتمعي بدور الوالدين التوجيهي
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلة سفير الإمارات يلتقي عمدة كوتونو بجمهورية بنين مبعوث وزير الخارجية يبحث تعزيز العلاقات مع فيجي وجزر مارشالعقدت دائرة القضاء في أبوظبي، بالتنسيق مع مجالس أبوظبي بمكتب شؤون المواطنين والمجتمع في ديوان الرئاسة، محاضرة توعوية حول «الدور التوجيهي للوالدين في حماية أبنائهم من المخدرات»، وذلك بهدف تعزيز الوعي المجتمعي بمخاطر تعاطي المواد المخدرة، والتعريف بالدور المحوري للآباء في حماية الأبناء من تلك الآفة.
وتأتي المحاضرة، التي عقدت في مجلس هلال زيد الشحي بمدينة خليفة في أبوظبي، ضمن مبادرة «مجالسنا» التي أطلقتها دائرة القضاء، تنفيذاً لتوجيهات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، رئيس دائرة القضاء في أبوظبي، بتعزيز نشر الثقافة القانونية بين أفراد المجتمع بما يدعم الحفاظ على الأمن والاستقرار.
وتطرقت المحاضرة التي ألقاها المستشار الدكتور محمد راشد الظنحاني، مدير مركز أبوظبي للتوعية القانونية والمجتمعية «مسؤولية»، إلى الأسباب المؤدية إلى تعاطي المواد المخدرة والمؤثرات العقلية، والتي تنقسم إلى أسباب فردية، مثل ضعف الوازع الديني والقيم الأخلاقية، ودافع الفضول والتجربة ورفقاء السوء، ووقت الفراغ والشعور بالملل، إضافة إلى أسباب مجتمعية، فضلاً عن الأسباب الأسرية مثل التفكك الأسري، وغياب مهارات التواصل والحوار مع الأبناء، والتعامل بقسوة، وعدم الإدراك بالآثار المترتبة على التعاطي.
وتضمنت المحاضرة توضيح التغيرات التي تطرأ على المتعاطي التي يتم من خلالها التعرف على الانسياق وراء تلك السموم.
كما عرفت بدور الأسرة الوقائي والتوجيهي للمساهمة في الوقاية من المواد المخدرة.