موقع 24:
2025-02-28@10:01:47 GMT

توخيل: سنفتقد جهود موسيالا

تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT

توخيل: سنفتقد جهود موسيالا

قال المدير الفني لفريق بايرن ميونخ توماس توخيل إن جمال موسيالا لاعب خط وسط الفريق، سيغيب في أول مباراة تقام على أرضه خلال الموسم الجديد من الدوري الألماني، ويمكن أن يشارك بدلاً منه توماس مولر.

ويلتقي بايرن ميونخ مع ضيفه أوغسبورغ بعد غدٍ الأحد في الجولة الثانية من الدوري.

وقال توخيل في مؤتمر صحفي اليوم الجمعة: "من الممكن أن يبدأ مولر المباراة، ولكنني أظن أنه ليس قادراً على اللعب طوال الـ90 دقيقة.

كان نشيطاً في المباراة أمام بريمن. يشعر أنه بخير ولا يعاني من آلام".

وأضاف: "يمكن أن يلعب توماس مولر، يمكن أن يلعب سيرجي غنابري، أو ريان غرافنبيرخ, سنرى يوم الأحد".

وشارك مولر في مباراة بايرن الأولى بالدوري أمام فيردر بريمن من على مقاعد البدلاء بعدما تعافى مؤخراً من إصابة أجبرته على الغياب عن رحلة إعداد ما قبل الموسم في آسيا.

وبسؤاله عن احتمالية إبرام تعاقدات قبل نهاية فترة الانتقالات الحالية، قال توخيل إنه "متفائل" بالتعاقد مع دانييل بيريتز حارس مرمى مكابي تل أبيب.

وقال: "أتمنى أن يتواجد مع الفريق قريباً. نحتاج حالياً لبعض الوقت لإنهاء بعض الأشياء، وبعد ذلك سنتحدث عن الأسباب حول هذا الأمر".

ويسعى بايرن للتعاقد مع حارس مرمى آخر لأنه لا يملك سوى حارس وحيد لديه خبرة هو سفين أولريش، وذلك بعد رحيل يان سومير وألكسندر نوبيل لإنتر ميلان وشتوتغارت على الترتيب، كما تأخرت عودة مانويل نوير، بعد إصابته بكسر في الساق.

في الوقت نفسه، يظل موقف بنيامين بافارد غير محدد. وقال توخيل إن اللاعب "تقدم بطلب للرحيل ولكننا نفكر بشأن النادي. بنيامين يحظى باحترام كبير، لعب أكثر من 80 في المائة من مباريات الموسم الماضي، وكان في مستوى تنافسي جيد".

وارتبط اسم بافارد، الفائز بكأس العالم 2018 مع المنتخب الفرنسي، بالانتقال لإنتر ميلان.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني توماس توخيل جمال موسيالا بايرن ميونخ

إقرأ أيضاً:

توماس فريدمان: هل يفطن ترامب لخدعة بوتين، أم يستيقظ بعد فوات الأوان؟

قال الكاتب الأميركي البارز توماس فريدمان إن أحد أكثر الأسئلة التي تؤرقه ويضطر إلى طرحها حول الولايات المتحدة، في خضم المسرحية التي تدور أحداثها بين الرئيسين دونالد ترامب والأوكراني فولوديمير زيلينسكي، هي "ما إذا كان من يقود البلاد شخص وقع ضحية خداع فلاديمير بوتين، وهو على استعداد لأن يصدِّق بسذاجة رؤية الرئيس الروسي المعوجة حول من بدأ الحرب في أوكرانيا وكيف يجب أن تنتهي؟"

وبدا كأنه يسخر عندما استطرد متسائلا: "أم أن من يقودنا عراب مافيا يسعى لتقاسم الأراضي مع روسيا على غرار أساليب زعماء العائلات الإجرامية."

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2صحف عالمية: أطباء غزة لم يسلموا من التعذيب والإذلال بسجون إسرائيلlist 2 of 2إعلام إسرائيلي: حتى الصفقات مع الشيطان لها شروط ونتنياهو ينتهك الاتفاقend of list

وتخيل كاتب العمود في مقاله الأسبوعي بصحيفة نيويورك تايمز أن ترامب تحدث إلى بوتين ليقول له: "سآخذ غرينلاند، وبإمكانك أن تأخذ (شبه جزيرة القرم). وسآخذ بنما، واحصل أنت على نفط القطب الشمالي. وسنتقاسم معادن أوكرانيا النادرة. وهذا من الإنصاف".

نهاية أميركا المعروفة

وفي كلتا الحالتين، يعتقد فريدمان أن أميركا التي عرفها شعبها وأصدقاؤها في الخارج قد انتهت، إن لم يكن الآن فعلى الأقل خلال السنوات الأربع المقبلة. ذلك أن القيم الأساسية والحلفاء والحقائق التي كان يمكن الاعتماد على أميركا للدفاع عنها أصبحت جميعها موضع شك؛ أو معروضة للبيع.

إعلان

ووفق المقال، فإن ترامب لا يفكر بشكل مختلف فحسب، بل إنه يفكر بلا قيود وبدون وفاء وتمسك بالحقيقة أو التزام بالمعايير التي أضفت الحيوية على أميركا في الماضي.

وأضاف فريدمان بحسرة بأنه لا يمكنه لوم أصدقاء الولايات المتحدة التقليديين على ارتباكهم. واقتبس فقرة من مقال كتبه الأسبوع الماضي المنشق السوفياتي السابق ناتان شارانسكي في صحيفة "ذا فري برس" الأميركية، جاء فيها: "عندما سمعت لأول مرة كلمات الرئيس دونالد ترامب على مدرج المطار وهو يحمِّل الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مسؤولية إشعال الحرب التي تشنها روسيا على بلاده، أُصبت بذهول مُطْبِق".

يتبنى خطاب بوتين

وأضاف شارانسكي، الذي يصفه فريدمان بالمناضل من أجل الحرية، أن ترامب يتبنى على ما يبدو خطاب بوتين؛ فقد كرر عبارة يرددها الكرملين تبدو كأنها دعاية على الطريقة السوفيتية، وهي أن زيلينسكي ليس رئيسا شرعيا.

وعلّق الكاتب الأميركي على ذلك بأن تلك العبارة عندما يقولها بوتين فإنها تثير الضحك، وعندما يصرح بها رئيس الولايات المتحدة فإنها تكون مدعاة للقلق والحزن والأسف ولا تتماشى مع المنطق السليم.

وزعم أن التفسير الوحيد لذلك هو أن ترامب مهووس ببوتين، واصفا إياه (ترامب) بالقومي المسيحي الروسي الذي لا يعي ولا يكترث بالحقائق والمشاكل الاجتماعية، لا سيما قضايا العدالة العرقية والاجتماعية.

لكن فريدمان يقدم تفسيرا آخر أيضا وهو أن ترامب لا يرى القوة الأميركية مثل "فارس يتقدم لإنقاذ الضعفاء الباحثين عن الحرية عند من يسعون إلى سحقهم، بل يرى أن أميركا قادمة لابتزاز الضعفاء. إنه يدير نظام ابتزاز".

إن أي رئيس أميركي جاد سيدرك -حسب مقال نيويورك تايمز- أن بوتين يلعب ورقة ضعيفة للغاية يجب استغلالها.

روسيا في وضع ضعيف

واستشهد فريدمان بما كتبته مجلة إيكونوميست الأسبوع الماضي حيث قالت إن معظم المكاسب التي حققتها روسيا كانت في بدايات الحرب، ولكن عندما انسحبت من شمال أوكرانيا في أبريل/نيسان 2022، كانت تسيطر على 19.6% من أراضي هذه الدولة، وتكبدت خسائر ربما بلغت 20 ألف قتيل وجريح.

إعلان

واليوم، تحتل روسيا 19.2% من أراضي أوكرانيا وخسرت 800 ألف قتيل، بحسب مصادر بريطانية، وفقدت أكثر من نصف دباباتها البالغ عددها 7300، ولم يتبق سوى 500 دبابة فقط يمكن إعادة تأهيلها بسرعة.

فرق بين أميركا وحلفائها

ويمضي المقال إلى القول إن ترامب، بدلا من حشد جميع حلفائه الأوروبيين ومضاعفة الضغط العسكري على بوتين وتقديم عرض له لا يستطيع رفضه، فعل العكس تماما، "فقد فرّق بيننا وبين حلفائنا في الأمم المتحدة برفضه الانضمام إليهم في قرار يدين العدوان الروسي على أوكرانيا، وصوّت إلى جانب دول مثل كوريا الشمالية، وشرع في إطلاق حملة حافلة بالأكاذيب لنزع الشرعية عن زيلينسكي، وليس بوتين".

ومع ذلك، فإن فريدمان يرى أن زيلينسكي يشعر، على ما يبدو، أن ليس أمامه خيار سوى التوقيع على "نوع من صفقة المعادن السخيفة"، على الرغم من أن ترامب يطالب بثلاثة أو أربعة أضعاف ما يقرب من 120 مليار دولار التي قدمتها الولايات المتحدة لأوكرانيا في شكل مساعدات عسكرية وإنسانية وغيرها من المساعدات المالية التي استخدمتها في القتال لحماية الغرب من المعتدي الروسي، على حد تعبير الكاتب.

إن ترامب يسيء قراءة أفكار بوتين تماما، هكذا يعتقد فريدمان، إذ يوضح أن الرئيس الروسي يحتاج فقط إلى القليل من الاهتمام الإيجابي، والقليل من التفهم، والقليل من الاهتمام باحتياجاته الأمنية، وعندها سيوقع على السلام الذي يرغب فيه الرئيس الأميركي بشدة. بيد أن فريدمان يعتبر ذلك محض هراء.

ما يريده بوتين من الحرب

ومن وجهة نظر الكاتب، أن هذه الحرب برمتها لم يكن بوتين أبدا يريد منها إبعاد أوكرانيا عن الانضمام إلى عضوية حلف شمال الأطلسي (ناتو)، بل إن ما يخشاه هو أن تكون أوكرانيا عضوا في الاتحاد الأوروبي.

وخلص المقال إلى أن هدف بوتين على المدى الطويل -حسبما قاله أحد الباحثين الروس في الشؤون الدولية لفريدمان دون أن يبوح باسمه- هو إدارة تراجع الهيمنة الأميركية بحيث تكون الولايات المتحدة "مجرد واحدة من القوى العظمى النظيرة"، تركز على نصف الكرة الغربي وتنسحب عسكريا من أوروبا وآسيا. ويضيف الباحث أن بوتين يرى في ترامب "أداته الفظة لإدارة هذا التقهقر الحتمي".

إعلان

فهل سيستيقظ ترامب وأتباعه "المطيعين" من الحزب الجمهوري على هذا الواقع؟ ربما عندما يفوت الأوان، هكذا يختم فريدمان مقاله.

مقالات مشابهة

  • بايرن ميونخ يتخلى عن كيميتش
  • بايرن ميونخ يفقد جهود كيميتش أمام شتوتجارت
  • واقعة أثارت جدلا واسعاً.. حارس مرمى يعتدي على حكم خلال مباراة بالدوري السعودي
  • «توماس فريدمان»: تهجير سكان غزة لمصر والأردن غير مقبول وقوة مصر أهم ما يميزها
  • توماس فريدمان: هل يفطن ترامب لخدعة بوتين، أم يستيقظ بعد فوات الأوان؟
  • مدرب تشيلسي يشدد على أهمية ثقة الجماهير بعد تخطي ساوثهامبتون
  • طلب مفاجئ من ماريسكا لجماهير تشيلسي
  • تشيلسي.. «الرابع» بـ «رباعية»
  • رئيس بايرن ميونخ: موسيالا قد يصبح لاعبنا العالمي القادم
  • «مرسيدس» تكشف عن سيارتها الأسطورية  لـ«فورمولا وان»