وزير الصناعة والثروة المعدنية يبحث مع وزيرين إندونيسيين تعزيز الشراكة الاستثمارية في الصناعة والتعدين
تاريخ النشر: 18th, April 2025 GMT
المناطق_واس
عقد معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريّف، اجتماعين ثنائيين مع معالي وزير الطاقة والثروة المعدنية الإندونيسي باهيليل لهداليا، ومعالي وزير الاستثمار روزان روسلاني، وبحثا تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين في القطاعين الصناعي والتعديني، وذلك في إطار زيارة معاليه الرسمية إلى جمهورية إندونيسيا.
وناقش الاجتماعان تطوير الشراكات الاستثمارية بين المملكة وإندونيسيا، واستكشاف فرص الاستثمار المتاحة في قطاعي الصناعة والتعدين بالبلدين، مع التأكيد على أهمية تحفيز الابتكار والحلول الذكية لضمان استدامة عمليات التعدين.
أخبار قد تهمك وزير الصناعة والثروة المعدنية يناقش الفرص المشتركة في قطاعي الصناعة والتعدين مع مسؤولين حكوميين في إندونيسيا 16 أبريل 2025 - 9:54 مساءً وزير الصناعة والثروة المعدنية يبحث تعزيز التعاون الصناعي مع نظيره الإندونيسي 16 أبريل 2025 - 8:48 مساءًواستعرض الوزير الخريّف خلال الاجتماعين، مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للصناعة، والإستراتيجية الشاملة للتعدين، والفرص النوعية التي تتيحهما أمام المستثمرين المحليين والعالميين، إضافة إلى الممكنات والحوافز التي تقدمها المملكة لتعزيز جاذبية بيئة الاستثمار، وتمكين الاستثمارات الصناعية والتعدينية.
ويأتي الاجتماعان في إطار الزيارة الرسمية لمعالي وزير الصناعة والثروة المعدنية إلى جمهورية إندونيسيا، التي تستهدف تعزيز التعاون بين البلدين في قطاعي الصناعة والتعدين، وجذب الاستثمارات النوعية لهما، سعيًا لتحقيق مستهدفات رؤية 2030، بتحويل المملكة إلى قوة صناعية رائدة، ومركزًا عالميًا لإنتاج ومعالجة المعادن.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: وزير الصناعة والثروة المعدنية وزیر الصناعة والثروة المعدنیة الصناعة والتعدین
إقرأ أيضاً:
وزير النقل يبحث مع وفد أردني تعزيز التعاون في مجال الاستثمارات والمرافق العامة
دمشق-سانا
بحث وزير النقل الدكتور يعرب بدر مع وفد أردني يضم عدداً من المختصين في مجالات النقل والمرافق العامة فرص تطوير العمل والتعاون المشترك بين البلدين الشقيقين.
وأكد الدكتور بدر خلال لقاء بين الجانبين في مبنى الوزارة بدمشق أهمية تعزيز العلاقات السورية الأردنية في شتى المجالات، وضرورة تبادل الخبرات، بما يواكب المستجدات والتطورات الحاصلة في مجال النقل محلياً وعربياً ودولياً، ويخدم النهوض بقطاع النقل في البلدين.
بدورهم اعتبر أعضاء الوفد أن زيارتهم تتجاوز الطابع البروتوكولي، لتكون خطوة عملية نحو دعم حقيقي ومثمر ينعكس إيجاباً على الواقع الخدمي والاقتصادي في سوريا.
وبين الوفد أن الهدف من الزيارة الاطلاع المباشر على احتياجات سوريا في قطاعات متعددة، ولا سيما النقل والمرافق العامة والاستثمارات والأنظمة والسلامة المرورية، مؤكدين استعدادهم لتقديم الخبرات والدعم اللازم للمساهمة في إعادة تأهيل هذه القطاعات الحيوية.
تابعوا أخبار سانا على