أكدت حفصةرزقي مدربة تعدد زوجات، أنه نعمل على الحد من الغيرة بين الطفل الأول والثاني، خاصة في ظل وجود الزوجة الأولى والثانية.

افتتاح أول مركز لفحص المقبلين على الزواج بأسوانهل يجوز الزواج مع وجود نية الطلاق؟.. الإفتاء تجيبدينا أبو الخير: الأصل في الإسلام تحمل الرجل كل تكاليف الزواج.. فيديوالصحة: دمج المشورة الأسرية بوحدات الرعاية والزواج شرط لنيل شهادة الفحص


وقالت حفصة رزقي في تصريحات تليفزيونية، أن الرجل يميل إلى التعدد في الزواج، مؤكدا أن أغلب الرجال يستطيع الإرتباط بأكثر من سيدة.

 

مشاعر الغيرة 

وتابعت أغلب مشاكل الزوجة الثانية تتمثل في عدد أيام بيات الزوج معها، بسبب عدم معرفة الزوجة الأولى، وعدم تأقلمها مع مشاعر الغيرة وأنها تمنع نفسها تغير من الزوجة الأولى”

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: تعدد زوجات الطفل الزواج زوج المزيد

إقرأ أيضاً:

في ذكرى تحرير سيناء.. أفلام خالدة تجسد بطولات الجيش المصري وتُلهب مشاعر الوطنية

 

في كل عام، ومع حلول ذكرى تحرير سيناء، تعود الذاكرة الوطنية لتتجدد مع ملاحم البطولة والعزة التي سطرها الجيش المصري بدمائه وتضحياته، بينما نحتفل بهذا اليوم العظيم الذي استردت فيه مصر كرامتها وأرضها، تظل الأعمال السينمائية الوطنية مرآة حقيقية لما جرى على الأرض من بطولات، ومصدر إلهام للأجيال الجديدة التي لم تعش تلك اللحظات التاريخية. 

أفلام صنعت من التضحيات قصصًا تخلد الشرف والوفاء، لتبقى شاهدة على أن النصر لم يكن صدفة، بل كان ثمرة صبر وعزيمة لا تلين.

"الممر".. ملحمة درامية تعيد رسم مشهد الشجاعة

يُعد فيلم "الممر" من أبرز الأعمال المعاصرة التي تناولت بطولات القوات المسلحة خلال حرب الاستنزاف، العمل الذي أخرجه شريف عرفة وشارك في بطولته كوكبة من النجوم على رأسهم أحمد عز، أحمد رزق، هند صبري، ومحمد فراج، استطاع أن يعيد للأذهان فترة ما بعد نكسة 1967، وكيف نهض الجيش ليضرب أروع الأمثلة في الصمود والهجوم المنظم على مواقع العدو، تمهيدًا لنصر أكتوبر العظيم.

"الرصاصة لا تزال في جيبي".. قصة جندي عاد منتصرًا بالكرامة

فيلم "الرصاصة لا تزال في جيبي" يُعتبر من أيقونات السينما الوطنية، عُرض لأول مرة بعد انتصار أكتوبر، وحمل رسالة عميقة عن النضال الفردي والوطني من خلال أداء مؤثر للفنان محمود ياسين ونجوى إبراهيم، يعكس الفيلم واقع الجنود الذين عادوا من ساحات المعارك لا يحملون فقط السلاح، بل يحملون شهادة نصر وكرامة لأمة بأكملها.

"الطريق إلى إيلات".. البطولة البحرية في أبهى صورها

يتناول هذا العمل الضخم تفاصيل واحدة من أخطر العمليات التي نفذها سلاح البحرية المصري في عمق العدو، حيث تم تدمير سفن العدو بميناء إيلات في عملية خطط لها بدقة ونُفذت باقتدار.

أظهر الفيلم  الذي تألّق فيه عزت العلايلي ونبيل الحلفاوي – الوجه الآخر للجندي المصري، القادر على تنفيذ المستحيل في صمت تام.

"العمر لحظة".. عندما تتقاطع الإنسانية مع معركة التحرير

قدّمت الفنانة ماجدة دورًا رائعًا في فيلم "العمر لحظة"، الذي يحكي قصة صحفية تدخل عمق جبهة القتال لتكتشف بداخل الجنود ليس فقط شجاعة السلاح، بل أيضًا إنسانية تختبئ خلف الملامح العسكرية. الفيلم أضاء جانبًا مهمًا في معركة التحرير، وهو الجانب العاطفي والإنساني في قلب الحرب.

"أبناء الصمت".. صمود وتضحية حتى الرمق الأخير

يجسّد هذا الفيلم – الذي أخرجه محمد راضي – بطولات مجموعة من الجنود المصريين الذين بقوا صامدين في مواقعهم رغم قسوة الحرب وقلة الإمكانيات. من خلال أداء قوي لمحمود عبد العزيز، يُظهر الفيلم أن النصر كان ثمرة رجال لا يعرفون اليأس، وقفوا على خط النار حتى تحقق الحلم.

"حائط البطولات".. درع الدفاع الجوي الذي غير قواعد المعركة


استعرض الفيلم القوة المصرية التي شكلت جدار الصد ضد الغارات الجوية للعدو، وخاصة دور الدفاع الجوي في حماية الجبهة، ببطولة فاروق الفيشاوي ومحمود ياسين، كان الفيلم تأريخًا بصريًا لأحد أعمدة النصر التي لم تلقَ نصيبها الكافي من التوثيق الإعلامي.

"أسود سيناء".. عيون مصر التي لا تنام

فيلم نادر لكنه مميز، سلّط الضوء على بطولات الاستطلاع في عمق سيناء، تلك العمليات التي كانت سرّية وشديدة الخطورة، وأثبتت أن رجال الجيش المصري لم يكونوا فقط محاربين في ساحة القتال، بل عيونًا تسهر في صمت لتصنع قرارات النصر.

أفلام وثائقية حديثة تعيد نبض البطولات

لم تقتصر الأعمال الوطنية على السينما الروائية، بل قدّمت مؤسسات الإنتاج الإعلامي الحديثة أفلامًا وثائقية ثرية بالمعلومات والشهادات الحية، أبرزها "عملية عشب النيكل" و"سيناء.. أرض التضحية والفداء"، والتي عُرضت مؤخرًا على منصات مثل "يوتيوب" و"Watch iT"، مستعرضة شهادات رجال عاشوا المعركة لحظة بلحظة.

السينما الوطنية.. ذاكرة لا تموت

تظل الأفلام الوطنية وثيقة حية تروي سيرة النصر، ليست فقط أعمالًا فنية، بل رسائل خالدة تزرع في الأجيال القادمة معنى الانتماء والتضحية.

وبين كل مشهد وآخر، يتجدد السؤال: ماذا لو لم يكن هناك جيش بهذه الشجاعة؟ والإجابة دائمًا تجدها بين لقطات "الممر" ودموع "العمر لحظة"، وصدى "الرصاصة التي لا تزال في جيب كل وطني".
 

مقالات مشابهة

  • برج القوس حظك اليوم السبت 26 أبريل 2025.. تعود مشاعر قديمة
  • هل فرض على الرجل الزواج أكثر من مرة؟.. الدكتورة دينا أبو الخير تجيب
  • صُلح انتهى بحريقة.. تفاصيل إضرام سيدة النيران في زوجها ووالدتها بالوراق
  • في ذكرى تحرير سيناء.. أفلام خالدة تجسد بطولات الجيش المصري وتُلهب مشاعر الوطنية
  • هل يجوز تعدد صلاة الجمعة بالمسجد الواحد لضيق المكان؟.. الإفتاء تجيب
  • الجهاني: أغلب داعمي الانتخابات البرلمانية فقط هم من المترشحين السابقين
  • اعرف شروط مبدأ الاحتباس لصالح الزوج للحصول على النفقات
  • مراته وابن عمه.. قرار قضائي بشأن سيدة وعشيقها أنهيا حياة الزوج بالبدرشين
  • درجة الحرارة الآن.. الأرصاد تكشف تفاصيل حالة الطقس في مصر
  • نيجيرفان بارزاني: تعدد الأديان نموذج حي للتعايش في اقليم كوردستان