لتحقيق السعادة مع شريك حياتك .. عليك أن تتبع هذه الطرق
تاريخ النشر: 17th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كل منا يحرص على الشعور بالسعادة خاصة لو كان مع شريك الحياة أو شريكة الحياة وعلى ذلك يسغى دوما للمشاركة المعنويه التى تتمثل فى الشعور بالراحة والاحترام والاهتمام والمشاركة في اتخاذ القرارات، وكذلك المشاركة المادية مثل التعاون المالي في أمور الأسرة،ومحاولة السعى لتحقيق استقرار العلاقة الزوجية من حيث التفاهم والانسجام بين الزوجين ولذا فحرصا على ذلك الاحساس بين الزوجين نعرض فى هذا التقرير أفضل الطرق التى يمكن باتباعها للحصول على الشعور بالسعادة الزوجيه فاليك بها
اولا : التواصل الفعال
التحدث بصراحة: يجب أن يتحدث الزوجان بصراحة ووضوح عن مشاعرهما ورغباتهما.
الاستماع الفعال: يجب أن يستمع الزوجان لبعضهما البعض بفعالية واهتمام.
التفاوض: يجب أن يتفاوض الزوجان حول القضايا التي تهمهما.
ثانيا : الاحترام المتبادل
الاحترام: يجب أن يحترم الزوجان بعضهما البعض ويقدرا اختلافاتهما.
التفاهم: يجب أن يفهم الزوجان بعضهما البعض ويحترما مشاعر بعضهما البعض.
التسامح: يجب أن يتسامح الزوجان بعضهما البعض ويعملا على حل المشاكل.
ثالثا : الرومانسية والجاذبية
الرومانسية: يجب أن يحافظ الزوجان على الرومانسية في علاقتهما.
الجاذبية: يجب أن يحافظ الزوجان على الجاذبية بينهما.
التعبير عن المشاعر: يجب أن يعبر الزوجان عن مشاعرهما لبعضهما البعض.
ثالثا : الدعم والتفانى
الدعم: يجب أن يدعم الزوجان بعضهما البعض في جميع الأمور.
التفاني: يجب أن يكون الزوجان متفانيين في علاقتهما.
التعاون: يجب أن يتعاون الزوجان في حل المشاكل والتحديات.
ثالثا : استثمار الوقت بخيث يكون وقت مشترك وذلك من خلال
أن يقضي الزوجان وقتًا مشتركًا في الأنشطة التي يستمتعان بها.
أن يهتم الزوجان ببعضهما البعض ويعبرا عن اهتمامهما.
: أن يخطط الزوجان لوقتهما المشترك.
ثالثا : التكييف والتغيير
يجب ان كلا الزوجان ينصعان للتغيرات التي تحدث في حياتهما.
التغيير: يجب أن يكون الزوجان مستعدين للتغيير والتكيف مع بعضهما البعض.
المرونة: يجب أن يكون الزوجان مرنين في علاقتهما.
طرق اخرى لتحقيق سعادة فى العلاقة الزوجيه
رضا الزوجين عن بعضهما؛ فذلك يزيد التّكيف فيما بينهما، وبالتالي تتحقق السعادة الزوجية عندهما.
الابتعاد عن الاكتئاب والتوتر لكلا الزوجين
يسعيا معاً لإسعاد ورفاهية أنفسهم. وجود الأطفال، فالأطفال يضفون نوعاً من البهجة والسرور في المنزل. الدخل الشهري؛ فله دور في التأثير على مدى السعادة الزوجية.
تطبيق مبدأ المساواة بين الزوجين. الصداقات والعلاقات الجيدة. رفاهية الفرد؛ حيث إنّ لها دور وثيق في سعادته مع شريك حياته،
فهذا يدفعه لتطوير حياته، وجلب الأمور التي تسعدهما معاً
هذه بعض الطرق التي يمكن أن تساعد في تحقيق سعادة زوجية.نقدرهاضونقدرهاذه بعض االتي يمكن أن تساعد في تحقيق سعادة زوجية.لونقدرها
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
عبد المحسن سلامة: أخوض المعركة من أجل نقابة قوية للجميع بعيداً عن الشللية والاستقطاب
قال الكاتب الصحفي عبد المحسن سلامة، المرشح لمنصب نقيب الصحفيين، أخوض المعركة من أجل نقابة قوية للجميع بعيداً عن الشللية والاستقطاب .
وأضاف خلال المؤتمر الصحفى الذى عقد بمؤسسة الاهرام، إن النقابة تمر بظروف دقيقة على المستويين المهني والاقتصادي، ولا سبيل لتجاوزها إلا من خلال نقيب لكل الصحفيين، بعيدًا عن الاستقطاب والشللية، مشيراً إلى أن أعظم نقيب صحفيين دافع عن الحريات كان الراحل إبراهيم نافع، ومن المهم السير على خطى هؤلاء العظماء وألا تتحول لمعركة سياسية.
وأكد سلامة أن النقابة يجب أن تكون فاعلة في الشأن العام، لا طرفًا في الأزمات، مشددًا على ضرورة أن يسير ملف الحريات جنبًا إلى جنب مع الملفات الاقتصادية والمهنية والخدمية، مشددا: "لن نترك زميلًا في محبسه دون دعم من النقابة".
ولفت إلى أن لدينا أزمة مهنية عنيفة يجب حلها وهي ما يتعلق بالتصوير في الشوارع وأيضا علاقة الزملاء مع المصادر لإعادة الثقة في المهنة من جديد
وشدد على أن الأوضاع الاقتصادية للصحفيين غير مرضية وصعبة جدا، وحين تحدثت عن حزمة اقتصادية كان البعض يتحدث عنها باستخفاف رغم أنه تحدي كبير واعتبره دور أساسي للنقابة.
وتابع: "كنتُ ولا أزال أومن بدور النقابة في خدمة أعضائها على جميع المستويات، ومن هذا المنطلق، تواصلت خلال الفترة الماضية لحل مشكلات مزمنة تواجه الزملاء، منها ملف التأمينات، الذي ناقشته مع اللواء جمال عوض رئيس هيئة التأمينات، ووصلنا إلى حلول عملية لكل حالة على حدة".
كما كشف سلامة عن نتائج اجتماعه مع رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، والذي أسفر عن الإتفاق على صرف بدل التكنولوجيا لأكثر من 300 زميل من العاملين بالوكالات والصحف الأجنبية بدءًا من يوليو المقبل، بالإضافة إلى تخصيص 20 ألف فدان لصالح الصحفيين بالتعاون مع شركة الريف المصري، وهو المشروع الذي وصفه بـ"مشروع العمر"، مشيرًا أيضًا إلى تخصيص 1500 وحدة سكنية و328 قطعة أرض بمساحات متنوعة من قبل الجهات المختصة.
وزاد: "أنا على ثقة بوعي الصحفيين، وأعلم أن هناك تفلتات فردية، لكن وعي الأغلبية هو الضامن الحقيقي لاستعادة قوة النقابة ومكانتها، وأتعهد بأن أكون نقيبًا لكل الصحفيين، وسأفتح أبوابي للجميع، ولن أدخل في معارك جانبية، لأن المسؤولية تقتضي أن نترفع عن المهاترات، ونعمل من أجل المهنة ومستقبلها".
ودعا أعضاء الجمعية العمومية للنقابة للمشاركة بقوة في الانتخابات لأن تنازل البعض عن حقه في التصويت فيكون تمثيل أقلية.
وشدد على احترامه للمنافسين، لكن يتمنى ألا تصدر شائعات وأكاذيب وتخرج المسألة عن سياقها، ولابد أن نصطف بقوة لعودة النقابة قوية عظيمة لكل الصحفيين.