صحف صربيا تتغنى بالهدف الأول لميتروفيتش مع الهلال
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
ماجد محمد
أشادت صحف صربية بمستوى المهاجم الصربي، ألكسندر ميتروفيتش، خلال ظهوره الأول مع نادي الهلال ، حيث أحرز هدفًا أسهم به في فوز فريقه على الرائد برباعية نظيفة ، مساء أمس الخميس ، في الجولة الثالثة من منافسات دوري روشن .
وقد نشرت صحيفة «espreso» الصربية مقال تحت عنوان “وحش صربيا يهيمن منذ البداية”، كتبت فيه : “لم يكن ميتروفيتش بحاجة إلى الكثير من الوقت ليحرز هدفه الأول بقميص الهلال ، ذكر في وقت سابق أن الهلال قد فكر في التعاقد مع المهاجم البلجيكي روميلو لوكاكو بدلاً منه، وكان هذا رد ميتروفيتش على مثل هذه التكهنات”.
كما قالت صحيفة “telegraf”: “إنه أمر أنيق حقًا ، هز ميتروفيتش الشباك في أول ظهور له مع الهلال وأظهر ما تم إحضاره من أجله، وهو تسجيل الأهداف ، الصفقة بدأت تؤتي ثمارها على الفور”.
وكان ميتروفيتش قد انتقل إلى الهلال ، خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية ، قادمًا من فولهام لمدة 3مواسم ، في صفقة بلغت 50 مليون .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهلال ميتروفيتش
إقرأ أيضاً:
نويرة تتغنى بأعمال فيروز وحليم بأوبرا الإسكندرية
تواصل وزارة الثقافة المصرية رحلتها للاحتفاء بقامات الإبداع من خلال دار الأوبرا برئاسة الدكتورة لمياء زايد، التي تنظم حفلًا لأعمال كل من عبد الحليم حافظ وفيروز، وتحييه فرقة عبد الحليم نويرة للموسيقى العربية بقيادة المايسترو أحمد عامر، وذلك فى الثامنة مساء الخميس ١٩ ديسمبر على مسرح سيد درويش (أوبرا الأسكندرية).
يتضمن البرنامج باقة من أروع اغانى جارة القمر والعندليب، منها: "سألونى الناس، كيفك إنت، سكن الليل، كنا نتلاقى من عشية، يا خلي القلب وموعود.
أداء الفنانين أميرة أحمد، عبير أمين، محمد حسن، حسام حسني، كنزى والواعدة مايا ناصف.
يشار أن دار الأوبرا أعدت فعاليات متنوعة ومميزة على مدار موسمها الفنى 2024 - 2025، للإحتفاء بأعلام الموسيقى والغناء وإحياء ذكرى الراحلين منهم، تقام على كافة مسارحها بالقاهرة والاسكندرية ودمنهور.
أنشطة دار الأوبرادار الأوبرا المصرية، أو الهيئة العامة للمركز الثقافي القومي افتتحت في عام 1988 وتقع في مبناها الجديد والذي شُيد بمنحة من الحكومة اليابانية لنظيرتها المصرية بأرض الجزيرة بالقاهرة وقد بنيت الدار على الطراز الإسلامي.
ويعتبر هذا الصرح الثقافي الكبير الذي افتتح يوم 10 أكتوبر عام 1988هو البديل عن دار الأوبرا الخديوية التي بناها الخديوي إسماعيل العام 1869، واحترقت في 28 أكتوبر العام 1971 بعد أن ظلت منارة ثقافية لمدة 102 عاما.
ويرجع تاريخ بناء دار الأوبرا القديمة إلى فترة الازدهار التي شهدها عصر الخديوي إسماعيل في كافة المجالات، وقد أمر الخديوي إسماعيل ببناء دار الأوبرا الخديوية بحي الأزبكية بوسط القاهرة بمناسبة افتتاح قناة السويس، حيث اعتزم أن يدعو إليه عدداً كبيراً من ملوك وملكات أوروبا.
وتم بناء الأوبرا خلال ستة أشهر فقط بعد أن وضع تصميمها المهندسان الإيطاليان أفوسكانى وروس، وكانت رغبة الخديوي إسماعيل متجهة نحو أوبرا مصرية يفتتح بها دار الأوبرا الخديوية، وهي أوبرا عايدة وقد وضع موسيقاها الموسيقار الإيطالي فيردي لكن الظروف حالت دون تقديمها في وقت افتتاح الحفل.
وفقدمت أوبرا ريجوليتو في الافتتاح الرسمي الذي حضره الخديوي إسماعيل والإمبراطورة أوجيني زوجة نابليون الثالث وملك النمسا وولى عهد بروسيا.