دنيا سامي عن شخصيتها في مسلسل «80 باكو»: «حرباية بس عسل»
تاريخ النشر: 17th, April 2025 GMT
أعربت الفنانة دنيا سامي، عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» عن حبها لشخصيتها ضمن أحداث مسلسل «80 باكو» خلال الساعات القليلة الماضية، والذي نافست من خلاله ضمن الأعمال المعروضة لموسم مسلسلات رمضان 2025.
وشاركت دنيا سامي، عبر حسابها على «إنستجرام» صورة شخصيتها ضمن أحداث مسلسل «80 باكو»، وعلقت عليها قائلة: «حرباية بس عسل»، حيث ظهرت خلاله بشخصية فاتن إحدى العاملات في الصالون الخاص بـ لولا.
تمت مشاركة منشور بواسطة Donia Sami (@donia_samii_official)
أبطال مسلسل «80 باكو»وشارك في بطولة مسلسل «80 باكو»، بجانب هدى المفتي، عدد من نجوم الفن أبرزهم: انتصار، محمد لطفي، رحمة أحمد، عارفة عبد الرسول، دنيا سامي، والعمل من تأليف غادة عبد العال، إخراج كوثر يونس، إنتاج عبد الله أبو الفتوح.
وتضمنت أحداث مسلسل «80 باكو» لـ هدى المفتي الأتي، تمر مصففة الشعر الموهوبة بوسي، بضائقة مالية ويتوجب عليها توفير مبلغ 80 ألف جنيه لإتمام زواجها، حينها تقرر صاحبة الصالون مساعدتها لتعمل مصففة خاصة تزور العميلات في منازلهن، حيث تنفتح على عالم آخر لم تشهده من قبل، بينما يحاول خطيبها مساعدتها على إكمال المبلغ المطلوب.
اقرأ أيضاًدنيا سامي ومحمد رضوان.. أبرز المكرمين بمهرجان الفضاءات المسرحية المتعددة
رامي رضوان يدعم دنيا سمير غانم في أول ليلة عرض لـ «مكسرة الدنيا»| صورة
من الفن لخناقات الشوارع.. القصة الكاملة لاعتداء محمد سامي على مدير مركز صيانة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: 80 باكو أحداث مسلسل 80 باكو الفنانة دنيا سامي تفاصيل مسلسل 80 باكو دنيا سامي دنيا سامي في مسلسل 80 باكو مسلسل 80 باكو دنیا سامی
إقرأ أيضاً:
تحدي ممتع.. سلوى عثمان تكشف تفاصيل شخصيتها الصعيدية في حكيم باشا
كشفت الفنانة سلوى عثمان خلال استضافتها في برنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" على قناة CBC عن تجربتها في مسلسل "حكيم باشا" الذي عُرض في رمضان 2025 وحقق نجاحًا واسعًا.
وتحدثت عن تجسيدها لدور سيدة صعيدية قوية ومؤثرة، معتبرةً إياه تحديًا تمثيليًا ممتعًا ومختلفًا عن أدوارها السابقة.
ووصفت سلوى عثمان شخصيتها في المسلسل بأنها "سيدة جبارة وذكية"، موضحة أنها ليست مجرد زوجة صعيدية نمطية، بل تتمتع بشخصية قوية تلجأ لأساليب خاصة للسيطرة على حياتها، خاصة بعد علمها برغبة زوجها في الزواج بأخرى.
وأشارت إلى أن قوتها لم تمنعها من التمتع بخفة الظل والمرح، حيث كانت تتعامل مع محاولات زوجها بطريقة ذكية ومحببة.
ولفتت سلوى عثمان إلى نقاش دار في كواليس العمل حول مظهر الشخصية، حيث كان هناك اتجاه لظهورها دون مكياج لتناسب البيئة الصعيدية، إلا أنها أوضحت أنها أصرت على وجود قدر من الاهتمام بالشكل، مبررة ذلك برغبة الشخصية في الحفاظ على زوجها ومؤكدة أن اهتمام المرأة الصعيدية بمظهرها أمر وارد.
اعتبرت سلوى عثمان أن اللهجة الصعيدية كانت من أكبر التحديات التي واجهتها في المسلسل، ووصفتها بأنها قريبة من اللغة العربية الفصحى في دقتها وتشكيلها.
وأكدت على ضرورة حفظ الدور وفهم أبعاد اللهجة جيدًا، مشيرة إلى اختلاف النغمات واللهجات بين مناطق الصعيد المختلفة، مما استلزم تحضيرًا كبيرًا.
أوضحت سلوى عثمان أنها قضت وقتًا طويلًا في التحضير للشخصية، ليس فقط على مستوى اللهجة، بل أيضًا لفهم البيئة الصعيدية والمعتقدات التي تحكم المرأة في تلك المجتمعات.
وأكدت على شغفها بالتعمق في كل شخصية تجسدها، وهو ما فعلته مع دورها في "حكيم باشا" من خلال محاولة عيش الحالة وفهم طريقة تفكير وتصرف السيدة الصعيدية.
اختتمت سلوى عثمان حديثها بالتأكيد على أن مشاركتها في مسلسل "حكيم باشا" كانت محطة مهمة في مشوارها الفني، حيث فتحت لها آفاقًا جديدة لتقديم شخصيات متنوعة وجريئة. وأعربت عن سعادتها بردود فعل الجمهور الإيجابية وتعاطفهم مع الشخصية رغم قوتها في بعض المواقف.