ختام فعاليات التدريب البحرى المشترك المصرى الروسى جسر الصداقة.. صور
تاريخ النشر: 17th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اختتمت فعاليات التدريب البحرى المشترك المصرى الروسى "جسر الصداقة"، والذى نفذته وحدات من القوات البحرية المصرية والروسية على مدار الأيام الماضية، بالمياه الإقليمية المصرية بنطاق الأسطول الشمالى بالبحر المتوسط.
حيث اشتمل التدريب تنفيذ عدة تشكيلات بحرية مشتركة وتنفيذ رماية مدفعية بالذخيرة الحية بالإضافة إلى تنفيذ تمارين للدفاع الجوى عن التشكيلات البحرية، والتدريب على تنفيذ حق الزيارة والتفتيش وأعمال البحث والإنقاذ بالبحر، كما تم تنفيذ العديد من محاضرات الإخلاء الطبى والإسعافات الأولية ومجابهة التهديدات الغير نمطية والأمن السيبراني.
كما نفذت عناصر من القوات الخاصة البحرية المصرية والروسية عدد من الأنشطة المشتركة أظهرت مدى ما يتمتع به الجانبان من دقة وكفاءة قتالية عالية وقدرة على التعامل مع جميع المواقف التكتيكية الطارئة بنجاح.
يأتى تدريب "جسر الصداقة " إمتداداً لسلسة التدريبات المشتركة التى تنفذها القوات المسلحة المصرية مع العديد من الدول الشقيقة والصديقة لنقل وتبادل الخبرات ودعم جهود الأمن والاستقرار.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جسر الصداقة
إقرأ أيضاً:
كيف نجحت القوات المسلحة المصرية في القضاء على الإرهاب بسيناء؟.. فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد اللواء خالد مجاور، محافظ شمال سيناء، أن المحافظة تعمل حاليًا على التوسع في استصلاح الأراضي بالتعاون مع الشباب، بهدف زيادة الرقعة الزراعية وتعزيز فرص التنمية الاقتصادية في المنطقة.
مدينة رفح الجديدة تُعد أحد أبرز مشروعات التنمية
وصرح اللواء خالد مجاور خلال لقائه في حلقة خاصة مع الإعلامي مصطفى بكري، ببرنامج «حقائق وأسرار»، المذاع على قناة «صدى البلد» قائلا: "مدينة رفح الجديدة تُعد أحد أبرز مشروعات التنمية، حيث تستوعب نحو 25 ألف مواطن، وتم طرحها في المرحلة الأولى لأهالي رفح، لافتًا إلى أن هناك طلبات أيضًا من خارج المحافظة للسكن بها".
وأشار إلى أن المحافظة تبذل جهودًا كبيرة لتسويق مواردها الطبيعية والاقتصادية بهدف جذب المزيد من الاستثمارات، معربًا عن أمله في أن تشهد شمال سيناء تغييرًا شاملًا خلال الفترة المقبلة.
نجاح القوات المسلحة في القضاء على العناصر التكفيرية من خلال العمليات العسكريةوفي سياق متصل، شدد المحافظ على أن الجهل، وغياب التنمية، والانحراف عن صحيح الدين كانت أبرز الأسباب التي غذّت الفكر الإرهابي، مؤكدًا نجاح القوات المسلحة في القضاء على العناصر التكفيرية من خلال العمليات العسكرية، مشيرًا إلى أن المرحلة الحالية تركز على منع عودة الفكر المتطرف من خلال تنمية الإنسان والعقل معًا.