تنظم ريبورتاج العقارية، الشركة الرائدة في مجال التطوير العقاري بالإمارات، يوما خاصا للمبيعات، في فندق سوفيتيل أبوظبي الكورنيش، يوم الأحد المقبل، الموافق 27 أغسطس الحالي.ويتضمن الحدث عرضا خاصا على كافة مشاريع الشركة، يشمل خصما بقيمة 10%، مع سداد 10% دفعة مقدمة، و1% شهريا حتى التسليم.
وتضم محفظة “ريبورتاج العقارية” 28 مشروعا بالإمارات، ومصر، وتركيا، والمغرب.


وأكد إسلام أحمد سليمان الرئيس التنفيذي في ريبورتاج العقارية أن الشركة تواصل تنفيذ كافة مشاريعها وفق الجدول الزمني المحدد، ما يعزز من ثقة العملاء في مشاريع الشركة، وهو ما ينعكس على مواصلة النمو في المبيعات.
وحققت ريبورتاج العقارية، مبيعات بقيمة 2,3 مليار درهم خلال عام 2022، مقابل مبيعات بقيمة 1,6 مليار درهم حققتها الشركة خلال عام 2021، أي بنمو يصل إلى 45%.
وكشفت ريبورتاج العقارية، مؤخرا عن فوز مشروع «سيلفانا»، الذي تباشر الشركة تطويره في منطقة بهجة شهير بأسطنبول في تركيا، بجائزة العقار الأوروبي كأفضل مجتمع تاون هاوس.
وقال سليمان إن فوز مشروع الشركة “سيلفانا” بجائزة العقار الأوروبي كأفضل مجتمع تاون هاوس، يعكس تميز مشاريع الشركة وجودتها، وقدرة “ريبورتاج” على تنفيذ مشاريع ذات مواصفات عالمية وجودة فائقة.
وكشفت ريبورتاج العقارية، خلال الربع الأول من العام الحالي، عن إطلاق مشروعها الجديد “بيانكا” في دبي، والذي يضم 653 تاون هاوس.
وخلال العام الماضي أطلقت ريبورتاج العقارية لمشروع «فيردانا»، الواقع ضمن مجمع دبي للاستثمار، والذي يتألف من 305 وحدات «تاون هاوس»، كما أطلقت بأبوظبي، مشروع “بلازا” في مدينة مصدر بأبوظبي، والذي يتألف من 348 وحدة سكنية، ومشروع “بيرلا 1” في جزيرة ياس، والذي يضم 190 وحدة سكنية، بالإضافة إلى «بيرلا 2»، ويضيف 115 وحدة سكنية جديدة.
كما أطلقت الشركة خلال عام 2022 مشروع «سيلفانا» في منطقة باشاك شهير بأسطنبول في تركيا، والذي يوفر 232 تاون هاوس.
وخلال العام 2022 نجحت “ريبورتاج العقارية” في إنجاز وتسليم 3 مشاريع عقارية في أبوظبي ودبي، حيث تم تسليم مشروع “الراحة لوفتس 1” في منطقة شاطئ الراحة بأبوظبي، وكذلك مشروع “الواحة رزيدنس 1” في مدينة مصدر، كما أنجزت الشركة المرحلة الأولى من مشروع “ركان لوفتس” الذي تباشر الشركة تطويره في منطقة “دبي لاند” بالتعاون مع شركة “كونتيننتال للاستثمار”


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

“ستارغيت”.. مشروع الـ 500 مليار دولار الذي يرعاه ترامب

أعلنت مجموعة من أبرز الشركات الرائدة في مجال التكنولوجيا ضخ ما يصل إلى نصف تريليون دولار لبناء بنية تحتية للذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة، وذلك بالتزامن مع بداية إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

المشروع المشترك، المعروف باسم “ستارغيت”، تقوده شركة “أوبن آي” مبتكرة “تشات جي بي تي”، وكذلك مجموعة “سوفت بنك” العالمية للاستثمار التكنولوجي، حيث يتولى “سوفت بنك” المسؤولية المالية و”أوبن آي” المسؤولية التشغيلية.

وجرى الإعلان كذلك عن مايكروسوفت، أكبر مستثمر في “أوين آي”، بالإضافة إلى شركة تصنيع الرقائق “نيفيديا”، كـ”شركاء تقنيين” في “ستارغيت”، مما يعني أنهم سيكونون جزءا من إنشاء البنية للمشروع.

ستلتزم الشركات باستثمار 100 مليار دولار في المشروع، مع خطط لاستثمار ما يصل إلى 500 مليار دولار خلال السنوات الأربع المقبلة.

وأُعلن عن هذه الخطط يوم الثلاثاء في حفل أقيم في البيت الأبيض بحضور ترامب ورئيس سوفت بنك التنفيذي ماسايوشي سون ونظيراه في أوبن “إيه آي” سام ألتمان وفي “أوراكل” لاري إليسون.

وقال ترامب، وفقا لموقع “الحرة”، إن مشروع “ستارغيت” سيقوم بإنشاء البنية التحتية المادية والافتراضية لتشغيل الجيل القادم المتقدم من الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك بناء “مراكز بيانات ضخمة”.

في إعلان منفصل، قالت مايكروسوفت إنها ستستمر في كونها المزود الأساسي للحوسبة السحابية لـ”أوبن آي”، لكنها ستسمح أيضا للشركة الناشئة باستخدام مزودين آخرين حسب الحاجة.

بدأت “أوبن آي” طفرة الذكاء الاصطناعي الحديثة عندما أطلقت “تشات جي بي تي” في 2022.

وأجبرت شعبية “تشات جي بي تي” شركات التكنولوجيا على إعادة رسم خطط منتجاتها وتخصيص مليارات الدولارات لبناء أنظمة وأدوات الذكاء الاصطناعي.

تذهب معظم هذه الأموال المال نحو بناء مراكز البيانات التي تشغل أنظمة الذكاء الاصطناعي.

اقرأ أيضاًتقارير1.5 مليار دولار قدمها بنك التصدير والاستيراد السعودي لدعم تدفق المعادن حول العالم

وتشير التقديرات إلى أن الشركات، بما في ذلك عمالقة التكنولوجيا في الولايات المتحدة، ستنفق ما يقارب تريليون دولار على النفقات الرأسمالية في السنوات القادمة، تشمل مبالغ ضخمة في مراكز البيانات والرقائق وشبكة الطاقة.

سيضمن “ستارغيت” إنفاق ما يصل إلى 500 مليار دولار على مدار السنوات الأربع المقبلة لبناء ما يصل إلى 20 مركز بيانات جديد لدعم مشاريع الذكاء الاصطناعي.

وتعتبر هذه المنشآت الشبيهة بالمستودعات، المملوءة بآلاف الرقائق الحاسوبية القوية والموفرة للكهرباء، أساسية لتطوير وتشغيل برامج الذكاء الاصطناعي مثل تلك التي تدير “تشات جي بي تي”.

ويتطلب الذكاء الاصطناعي قوة حوسبة هائلة، مما يزيد الطلب على مراكز البيانات المتخصصة التي تمكن شركات التكنولوجيا من ربط آلاف الرقائق معا في مجموعات.

ووفقا لـ “أوبن آي فأن أعمال البناء جارية حاليا، انطلاقا من تكساس، فيما تجري الشركة تقييم مواقع أخرى محتملة في جميع أنحاء البلاد.

وتتقدم تكساس بسرعة كبيرة لتحتل مكان ولاية كاليفورنيا بالنسبة للاستثمارات الكبيرة في مجال التكنولوجيا في الولايات المتحدة.

مقالات مشابهة

  • «طب قصر العيني» تنظم يوما توعويا حول أهمية الكشف المبكر لسرطان عنق الرحم
  • “ستارغيت”.. مشروع الـ 500 مليار دولار الذي يرعاه ترامب
  • هيئة فنون الطهي تنظم لقاءً افتراضيًّا حول “أساسيات دعم الفعاليات المحلية”
  • وزارة حقوق الإنسان تنظم دورة تدريبية بعنوان “حماية الطفولة تأمين لمستقبل أفضل”
  • “دبي البحرية” تتابع مشاريع تطوير الأنشطة السياحية في حتا
  • “التعليم والمعرفة” بأبوظبي تطلق مبادرة “كن معلّماً”
  • خروقات التجزئات العقارية تورط “مافيا العقار”
  • “دبليو كابيتال” للوساطة العقارية: تحويل مناطق في دبي إلى التملك الحر “نقلة إيجابية” للسوق العقاري
  • محافظ بورسعيد يتفقد منطقة داون تاون لبحث سبل استكمال تطويرها
  • انطلاق معرض حرس الحدود التوعوي “وطن بلا مخالف” في منطقة عسير