صرح الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو اليوم الجمعة بأنه لم تكن من مسؤوليته ضمان سلامة مؤسس شركة "فاغنر" يفغيني بريغوجين، وأن الأخير لم يطلب منه ذلك قط.

.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا ألكسندر لوكاشينكو فاغنر

إقرأ أيضاً:

في رسالة خلال تشييع شهيد الإسلام نصر الله وصفي الدين..السيد الخامنئي: ليعلم العدو أن المقاومة باقية

يمانيون../
شارك ممثلون عن قائد الثورة الإسلامية في إيران السيد علي الخامنئي في مراسم تشييع القائد الشهيد السيد حسن نصر الله والشهيد السيد هاشم صفي الدين.

وأكد السد الخامنئي في البيان الذي تلاه السيد مجتبى الحسيني، أن ” المجاهد الكبير، وزعيم المقاومة الرائد في المنطقة، سماحة السيد حسن نصر الله (أعلى الله مَقامَه)، قد بلغ الآن ذروة العِزّة. جثمانه الطاهر يُوارى في الثرى في أرض الجهاد في سبيل الله، ولكنّ روحه ونهجه سيتجلّى شموخهما أكثر فأكثر يومًا بعد يوم، إن شاء الله، ويُنيران درب السالكين”.

وأضاف “فليعلم العدوّ أن المقاومة في مواجهة الغصب والظلم والاستكبار باقية، ولن تتوقف حتى بلوغ الغاية المنشودة، بإذن الله”. وقال “وأمّا الاسم المبارك، والوجه النوراني لسماحة السيد هاشم صفي الدين (رضوان الله عليه)، فهو أيضًا نجمٌ لامعٌ في تاريخ هذه المنطقة، وقد كان ناصرًا صفيًّا، وجزءًا لا يتجزّأُ من قيادة المقاومة في لبنان”.

وختم رسالته ” سلامُ الله وسلامُ عباده الصالحين على هذين المجاهدين الشامخين، وعلى سائر المجاهدين الشجعان، الذين ارتقوا شهداء في الآونة الأخيرة، وعلى شهداء الإسلام جميعهم. وأخصُّكم بسلامي، يا أبنائي الأعزاء، شباب لبنان البواسل”.

وقد وصل وفد مكوّن من أربعة أشخاص هم: الشيخ محمد حسن أختري، السيد مجتبى الحسيني، الشيخ محسن القمي، والسيد رضا تقوي، إلى العاصمة اللبنانية بيروت لتمثيل قائد الثورة الإسلامية في مراسم تشييع القائد الشهيد السيد حسن نصر الله والشهيد السيد هاشم صفي الدين.

وتودع العاصمة اللبنانية بيروت، اليوم الأحد، في مراسم تشييع مهيبة وتاريخية شهيدا الإسلام والإنسانية الأمينيين العامين لحزب الله السيد حسن نصر الله والشهيد هاشم صفي الدين.

وفي مشهد غير مسبوق لم تشهده العاصمة اللبنانية في تاريخيها، شارك مئات الآلاف من داخل لبنان وخارجها في مراسم تشييع الشهيدين الأمينين.

ومنذ الصباح الباكر، امتلأت المدينة الرياضية والشوارع والساحات المحيطة بها بحشود غير مسبوقة جاءت لوداع شهيدي الإسلام والإنسانية الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله وصفيه السيد هاشم صفي الدين.

وبالإضافة إلى مئات آلاف المشاركين من دخل لبنان، حضرت وفود شعبية ورسمية من 80 دولة عربية وإسلامية وعالمية للمشاركة في مراسم التشييع، على الرغم من الضغوط والعراقيل الأمريكية والغربية الرامية إلى إفشال وتشويه هذه المراسم.

وشاركت اليمن بوفد رسمي تقدمهم مفتي الديار اليمنية العلامة شمس الدين شرف الدين، وعدد من الوزراء والمسؤلين.

وعبرت الحشود المشاركة في التشييع عن المحبة والوفاء لقادة المقاومة، رافعة صور الشهيدين وأعلام حزب الله، وأعلام اليمن والعراق.

مقالات مشابهة

  • واشنطن: "اتفاق المعادن" مع أوكرانيا لا يشمل ضمانات أمنية
  • نتنياهو يمنع الجيش السوري من التمركز جنوب دمشق ويعلن: قواتنا باقية
  • في رسالة خلال تشييع شهيد الإسلام نصر الله وصفي الدين..السيد الخامنئي: ليعلم العدو أن المقاومة باقية
  • زيلينسكي: نحتاج ضمانات أمنية من ترامب
  • موتوا بغيظكم المقاومة باقية... قاسم: سنشارك في بناء الدولة القويّة
  • رسالة خامنئي في تشييع نصرالله: فليعلم العدو أن المقاومة باقية ولن تتوقف
  • مشروع قانون العمل الجديد .. ضمانات أقوى للعاملين وتوسع في أنماط التشغيل
  • مصدر يوضح لـCNN علاقة الصين بتمسك أمريكا بصفقة المعادن النادرة الأوكرانية
  • الشيخ دعموش: غداً يوم تجديد العهد ومقاومتنا باقية
  • تسيير أولى الرحلات السياحية من بيلاروس إلى صلالة