دريد لحام يعود بشكل مفاجئ إلى سوريا… والجمهور يتفاعل – فيديو
تاريخ النشر: 17th, April 2025 GMT
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع مصوّرة توثّق لحظة وصول النجم دريد لحام وعائلته الى سوريا للمرة الأولى منذ سقوط النظام السابق.
وحضر النجم السوري بهدوء ومن دون أي ضجة إعلامية أو إشارة مسبقة عبر مواقع التواصل الاجتماعي بأنه سيصل الى المطار، بل اكتفى بالسير مع أفراد عائلته من دون أي استقبال جماهيري، كما حصل مع غيره من النجوم مثل مكسيم خليل وجمال سليمان وسامر المصري الذين أعلنوا مسبقاً عن موعد وصولهم، وهو ما ساهم في استقبال الجمهور لهم بحفاوة.
ولفت دريد لحام البالغ من العمر 91 عاماً، الأنظار بحركة تنقّله البطيئة ومشيته الهادئة وعدم قدرته على جرّ شنط السفر في المطار، ولكنه كان بصحة جيدة وبدت عليه ملامح الارتباك والاستغراب، وهو ما أرجعه البعض الى غياب الاستقبال الجماهيري له، بينما أرجع البعض الآخر السبب الى سقوط نظام بشار الأسد وموقفه من ذلك.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي المقاطع المصوّرة بشكل واسع، وتباينت المواقف والتعليقات وتصدّر اسم دريد لحام “الترند” بعد عودته الى دمشق، وانقسمت التعليقات بين مَن رحب برجوعه الى بلده ومَن انتقد وصوله وسخر من عدم استقباله وعدم حصوله على أي ترحيب شعبي.
A post shared by turkeyalmounawakh (@turkeyalmounawakh)
مجلة لها
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: درید لحام
إقرأ أيضاً:
ريهام عبد الغفور : وسائل التواصل الاجتماعي مؤذية وعانيت من سوء اختياراتي
أعربت الفنانة ريهام عبد الغفور خلال مشاركتها في ماستر كلاس مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير، في دورته الحادية عشرة، عن تأثرها السلبي بوسائل التواصل الاجتماعي، قائلة:“وسائل التواصل الاجتماعي أصبح لها تأثير مؤذٍ، وقد أثرت بالفعل في حالتي النفسية خلال الفترة الأخيرة.”
سوء اختيارات في السينماوعن مشوارها السينمائي، أكدت ريهام أنها واجهت فترة من سوء الاختيارات، ما انعكس سلباً على مسيرتها، مضيفة:“لمدة طويلة كانت اختياراتي في السينما غير موفقة، وهو ما أثّر عليّ، وسأسعى لمعالجة ذلك في أعمالي القادمة.”
تغير شخصيتها بفضل سلوى محمد عليكما تحدثت عن علاقتها القوية بالفنانة سلوى محمد علي، قائلة:“كنت شخصية سطحية إلى حد كبير، وتغيرت كثيراً بعد تعرفي على الفنانة سلوى محمد علي، التي أثرت في شخصيتي وحياتي بشكل إيجابي.”
ضغوط لقب “أبناء العاملين”وتطرقت ريهام إلى الضغوط التي واجهتها بسبب كونها ابنة الفنان أشرف عبد الغفور، قائلة:“مصطلح أبناء العاملين كان يضعني تحت ضغط كبير، وشعرت في أول عشر سنوات من مسيرتي بالرغبة في ترك المجال الفني، لكنني تحديت نفسي من أجل اسم والدي ومن أجل إثبات ذاتي.”
وعن تعاونها مع الفنان إياد نصار، أكدت ريهام وجود “كيمياء” وتفاهم كبير بينهما في الأعمال المشتركة، مشيرة إلى مسلسلي وش وضهر وظلم المصطبة كنماذج لهذا الانسجام الفني.
وتستمر فعاليات المهرجان حتى 2 مايو، وتشمل عروضًا لأفلام قصيرة من مصر والعالم، بالإضافة إلى ندوات وورش عمل تهدف إلى دعم المواهب السينمائية الشابة وتعزيز الحوار حول قضايا الفن والسينما.
يُذكر أن مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير، الذي تأسس عام 2015، يُقام سنويًا في شهر أبريل بمدينة الإسكندرية، ويهدف إلى إتاحة الفرصة أمام صناع السينما لعرض أعمالهم على الجمهور.
المهرجان أسسته وتنظمه جمعية دائرة الفن، ويقام برعاية وزارة الثقافة وهيئة تنشيط السياحة، وريد ستار، بيست ميديا، لاجوني، أوسكار، ديجيتايزد، ومحافظة الإسكندرية، نيو سينشري شركة باشون للإنتاج الفني.