السوكني: البلاد “تبي” ثورة ثانية
تاريخ النشر: 17th, April 2025 GMT
عاود نبيل السوكني، الإعلامي الليبي، الحديث عن حاجة ليبيا إلى ثورة جديدة على غرار فبراير، إذ كتب في تدوينة على حسابه بموقع فيسبوك اليوم الخميس “إذا كان الفساد متواجد فى كل مؤسسات الدولة حتى الأجهزة الرقابية تعج بالفساد، فالبلاد تبى ثورة ثانية ضد السراق”.
كان السوكني، قال في وقت سابق إنه تم التنسيق لتنفيذ انتفاضة شعبية ضد ما وصفه بالكيانات الفاسدة.
وكتب السكوني، في منشور على فيسبوك قبل أيام “بدأنا في التنسيق لانتفاضة شعبية ضد الكيانات الفاسدة فبراير 2”.
وكان السكوني قد أشار في تدوينة سابقة له إلى أن “ما يحدث في ليبيا، رفعوا الدعم عن السلع ما شاوروكم، رفعوا عدادات كهرباء ما شاوروكم، رفعوا سعر الصرف ما شاوروكم، رفعوا أقاربهم يقرو برا ما شاوروكم، رفعوا أولادهم وأصحابهم يخدموا في السفارات وما شاوروكم”.
وأوضح قائلًا: “علاش عايشين معاهم اطلعوا وخلوها لهم ليبيا لأنه الجاية بيرفعوا سعر البنزين ومش حايشاوركم هذو يرفعوا وأنتم بس اللي تنزلوا عندهم”.
المصدر: صحيفة الساعة 24
إقرأ أيضاً:
هيئة الإحصاء: ارتفاع الصادرات غير النفطية 14.3% وانخفاض الصادرات البترولية 7.9% خلال فبراير الماضي على أساس سنوي
المناطق_الرياض
أظهرت بيانات الهيئة العامة للإحصاء ارتفاع الصادرات غير النفطية بما فيها إعادة التصدير بنسبة 14.3% خلال فبراير الماضي، مقارنةً بالشهر ذاته من عام 2024م. في حين ارتفعت الصادرات غير البترولية (باستثناء إعادة التصدير) بنسبة 0.7%.
وبيّن تقرير التجارة الدولية لشهر فبراير 2025، الذي نشرته الهيئة اليوم (الخميس)، ارتفاع قيمة السلع المُعاد تصديرها إلى 45.9%، وانخفاض الصادرات السلعية بنسبة 2.6%، على أساس سنوي، وذلك نتيجة انخفاض الصادرات البترولية بنسبة 7.9%.
أخبار قد تهمك الهيئة العامة للإحصاء تنظم أعمال المنتدى السعودي للإحصاء في الرياض 17 أبريل 2025 - 4:29 مساءً “هيئة الإحصاء” تنشر نتائج مؤشر الرقم القياسي للإنتاج الصناعي لشهر فبراير 10 أبريل 2025 - 11:14 صباحًاهذا وانخفضت نسبة الصادرات البترولية من مجموع الصادرات الكلي من 76.3% في فبراير 2024 إلى 72.1% في فبراير الماضي.
وأما على صعيد الواردات خلال فبراير الماضي، فقد انخفضت بنسبة 5.6%، في حين ارتفع فائض الميزان التجاري بنسبة 4%، وذلك عند المقارنة بشهر فبراير 2024.
وطبقاً للتقرير فقد ارتفعت نسبة الصادرات غير البترولية (بما في ذلك إعادة التصدير) إلى الواردات إلى 41.3% في فبراير 2025، مقابل 34.1% خلال الشهر ذاته من العام الماضي؛ وذلك نتيجةً لارتفاع الصادرات غير البترولية وانخفاض الواردات على النحو المذكور سلفاً.
وتصدرت منتجات الصناعات الكيماوية قائمة صادرات السلع غير البترولية باستحواذها على 20.3% من إجمالي تلك الصادرات لكنها انخفضت عن شهر فبراير 2024 بنسبة 3.6%، تلتها “اللدائن والمطاط ومصنوعاتهما” بنسبة 20% لكنها انخفضت أيضاً بنسبة 1.7% مقارنةً بفبراير من العام الماضي.
في المقابل جاءت الآلات والأجهزة والمعدات الكهربائية في صدارة السلع المستوردة بنسبة 23.5%، وقد انخفضت بنسبة 0.7% عن شهر فبراير 2024، ثم معدات النقل وأجزاؤها والتي تشكل 15.4% من إجمالي الواردات، وقد ارتفعت بنسبة 24.3% مقارنةً بشهر فبراير من العام الماضي.
يُذكر أن حجم التجارة الدولية خلال فبراير الماضي سجل 156.9 مليار ريال، حيث بلغ إجمالي صادرات المملكة 93.7 مليار ريال بينها 16 مليار ريال صادرات غير نفطية، وإجمالي الواردات 63.2 مليار ريال، في حين بلغ فائض الميزان التجاري 30.5 مليار ريال.