7 ملايين اشتراك للهواتف المتنقلة.. والخطوط الثابتة عند 566 ألف خط
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
ارتفع إجمالي عدد اشتراكات الهواتف المتنقلة في سلطنة عمان بنسبة 9.6% حتى نهاية يوليو الماضي، مسجلا 7 ملايين و55 ألفا و36 اشتراكا، مقارنة بنهاية يوليو عام 2022.
وجاء العدد الأكبر من اشتراكات الهاتف المتنقل مدفوع القيمة مسبقا مسجلا 5.3 مليون خط بنسبة ارتفاع بلغت 6.7%، وبلغت خطوط الهواتف المتنقلة آجلة الدفع 1.
الخط الثابت
بلغ إجمالي اشتراكات خطوط الهاتف الثابت 566.3 ألف خط حتى نهاية يوليو الماضي، بانخفاض بلغت نسبته 0.6%، مقارنة بنهاية يوليو عام 2022، ومن بين هذه الخطوط ارتفعت اشتراكات الهاتف الثابت الموصولة بتقنية بروتوكول الإنترنت بنسبة 9% حيث بلغت 277.4 ألف اشتراك، أما خطوط الهاتف الثابت التماثلية التي تشمل مسبقة الدفع وآجلة الدفع فقد بلغت 231 ألف اشتراك، استحوذت منها محافظة مسقط على ما نسبته 65.6%، وشمال الباطنة 10.1%، وظفار 8% وباقي محافظات سلطنة عمان 16.2%، كما بلغ إجمالي الاشتراكات في قنوات الشبكة الرقمية للخدمات المتكاملة 50.2 ألف اشتراك، و6.8 ألف اشتراك في الهواتف العمومية، وبلغ عدد الاشتراكات الثابتة اللاسلكية 756 اشتراكا.
خدمات الإنترنت
وأوضحت إحصائيات المركز أن إجمالي عدد المشتركين بخدمة الإنترنت الثابت بسلطنة عمان بنهاية يوليو الماضي بلغ نحو 545.3 ألف مشترك، مرتفعا بنسبة 2.3% مقارنة بنهاية يوليو 2022، منها 543.5 ألف اشتراك في خدمات النطاق العريض الثابتة "أكثر من 256 كيلوبتة/ ثانية"، و1.7 ألف اشتراك بواسطة الإنترنت ذي السرعة المنخفضة "أقل من 256 كيلوبتة/ ثانية" وتشمل الاتصال الهاتفي وبعض خطوط الإنترنت المؤجرة.
كما بلغ إجمالي الاشتراكات النشطة بالإنترنت ذات النطاق العريض بالهاتف المتنقل 6 ملايين اشتراك حتى نهاية يوليو 2023، مرتفعا بنسبة 8.1%، مقارنة بنهاية يوليو العام الماضي.
وأشارت إحصائيات المركز الوطني للإحصاء والمعلومات إلى أن إجمالي السعة الدولية للإنترنت بلغ 2.5 مليون ميجابايت بنهاية يوليو الماضي، كما بلغ عدد الدوائر المحلية المؤجرة حوالي 5.1 ألف دائرة، فيما استقر عدد منتفعي خطوط التلكس عند 116 اشتراكًا حتى نهاية يوليو 2023.
شبكة "الفايبر"
من جانب آخر أوضحت الشركة العمانية للنطاق العريض أن عدد مشتركي شبكة الألياف البصرية (الفايبر) بالشركة العمانية للنطاق العريض تخطى حاجز الربع مليون بواقع 250,046 مشتركا، فيما بلغ إجمالي الوحدات المغطاة في مختلف محافظات سلطنة عمان حتى نهاية يوليو الماضي 697 ألفا و527 وحدة.
وأكدت الشركة أن فريق العمل يواصل الجهود للتوسع في مختلف محافظات سلطنة عمان، حيث يعمل على أن تصل خطة التوسع في شبكة الألياف البصرية خلال المرحلة القريبة القادمة إلى مناطق عوتب والصويحرة بولاية صحار، وكذلك الخشدة وحلة الرواشد ومجز الصغرى وأبو الضروس والغويصة وسور الشيادي والقشيع بولاية صحم، بالإضافة إلى العامرة والرميس بولاية بركاء، وعدد من المناطق في جعلان بني بوعلي، وأيضا منطقة الرسيل بمحافظة مسقط، وغيرها.
وتسعى الشركة من خلال فريق العمل إلى تفعيل نموذج الشراكة مع المحافظات في تقديم البنية الأساسية للنطاق العريض؛ وذلك بهدف توفير وتحسين خدمات شبكة الإنترنت، ودعم المنظومة الاقتصادية، حيث انتشار شبكة النطاق العريض لتسهم في زيادة الناتج المحلي، وتغطية أوسع وأسرع لشبكات الإنترنت المنزلي فائق السرعة، إلى جانب خلق وظائف لأصحاب المحافظات في مجال تقنية المعلومات.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: حتى نهایة یولیو سلطنة عمان
إقرأ أيضاً:
انسي الاسكرينة.. 5 أسباب لعدم استخدام واقي شاشة للهواتف الذكية
تعتبر واقيات الشاشة من الإضافات التقليدية لحماية شاشات الهواتف الذكية، لكن مع التطور التكنولوجي، باتت تكنولوجيا الزجاج أكثر فعالية. إليك الأسباب التي تجعل من استخدام واقيات الشاشة أمرا غير ضروري:
1. تكنولوجيا الزجاج المتقدمة:
تجهز غالبية الهواتف الحديثة بزجاج مقوى مثل Gorilla Glass أو Ceramic Shield أو أي تكنولوجيا زجاجية أخرى، والتي توفر مقاومة عالية للخدوش والصدمات، هذه المواد مصممة لتحمل الاستخدام اليومي، مما يقلل من الحاجة إلى حماية إضافية.
تطورت جودة بناء الهواتف، لذا أصبحت أكثر متانة، بينما تقدم واقيات الشاشة حماية قليلة ضد السقوط، فإن الزجاج القوي له قدرة أكبر على تحمل الصدمات، ففي الوقت الحالي، تتميز بعض الهواتف حاليا بطبقة متانة من الدرجة العسكرية.
يمكن أن تعيق واقيات الشاشة وضوح الشاشة الأصلية، خاصة مع تآكلها، وهذا بدوره يقلل من جودة الصورة، بينما توفر الحافظة الجيدة حماية من الصدمات دون التأثير على عرض الشاشة.
مع تقدم خدمات الإصلاح والوضع السابق للضمانات، أصبحت إعادة إصلاح الشاشات التالفة أكثر سهولة، هذه الخدمات تقلل من الحاجة إلى الوقاية المبالغ فيها عبر واقيات الشاشة.
تبدو واقيات الشاشة غير عملية حيث تتعرض للخدوش بسرعة مما يؤثر على حيوية الشاشة، كما أن واقيات الشاشة البلاستيكية تمتص الزيوت من الأصابع، مما يظهِر الأثر على الشاشة أثناء الاستخدام، وبعض المنتجات الأخرى ليست متينة كما تدعي، فهي ليست قوية بما يكفي لتحمل السقوط.
بالرغم من أن واقيات الشاشة قد توفر حماية إضافية، إلا أنها لم تعد ضرورية لمعظم الهواتف الذكية الحديثة، بفضل الزجاج المتقدم والتصميمات المتينة، تم تصميم هاتفك للتعامل مع التحديات اليومية، بدلا من ذلك يمكنك شراء حافظة هاتف قوية بدلا من ذلك، لتوفير حماية فعالة دون التأثير على أداء أو مظهر الشاشة.