لأول مرة في تاريخ مصر.. شروط التخرج من كلية الهندسة في 4 سنوات بدلا من 5
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
كشفت جامعة القاهرة عن اللائحة الجديدة لكلية الهندسة جامعة القاهرة والتي تسمح للطلاب بالتخرج بعد 4 سنوات دراسية فقط من خلال برامجها التخصصية الحديثة، لأول مرة في البلاد.
وذكرت جامعة القاهرة أن ذلك يأتي في إطار حرص جامعة القاهرة على سد الفجوة المعرفية والتوافق مع الأنظمة التعليمية العالمية ومواكبة التطور السريع والمتلاحق في التعليم الجامعي.
وكتب الجامعة، أن اللائحة الجديدة لكلية الهندسة جامعة القاهرة تتركز علي الاتي:
تتراوح عدد الساعات المعتمدة المطلوبة للتخرج من 154 ساعة إلى 159 حسب البرنامج الدراسي.
تتيح إمكانية التخرج بعد الانتهاء 3 من متطلبات التخرج دون التقييد بعدد محدد من سنوات الدراسة.
يمكن للطالب المتفوق إتمام متطلبات التخرج بحد أدنى 4 سنوات دراسية.
تيح اللائحة الاختيار للطالب الالتحاق بأحد البرامج العامة أو التخصصية طبقا لشروط محددة كما يتاح للطالب لأول مرة تسجيل برنامج فرعي.
عدد البرامج التخصصية بمصروفات دراسية إضافية 15 برنامجا.
عدد البرامج الفرعية المتاحة 12 برنامجا.
عدد البرامج العامة المتاحة 13 برنامجا.
تسمح اللائحة للطالب دراسة حتى عام دراسي كامل بالخارج طبقا لشروط محددة.
تسمح اللائحة بعمل فصل دراسي كامل بالصناعة طبقا لشروط محددة.
تسمح اللائحة للطلاب بالدراسة بالخارج فترة أطول من عام دراسي حال وجود اتفاقيات ثنائية مع جامعات دولية
تشترط اللائحة اجتياز الطالب تدريبا صيفيا بنجاح للتخرج.
ويعد هذا الأمر سابقة هي الأولى من نوعها في التعليم الهندسي بمصر، حيث يمكن للطلاب التخرج بعد 4 سنوات دراسية فقط، لتصبح بذلك هندسة القاهرة أول كلية هندسة حكومية تتيح للطالب إمكانية التخرج في أربع سنوات من خلال برامجها التخصصية الحديثة، وذلك في إطار حرص الجامعة على سد الفجوة المعرفية والتوافق مع الأنظمة التعليمية العالمية ومواكبة التطور السريع والمتلاحق في التعليم الجامعي.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google جامعة القاهرة
إقرأ أيضاً:
أطفال غزة في العيد يلاحقون الخبز بدلا من الألعاب والاحتفال
وأجبرت ظروف الحرب الأطفال على السير حفاة في البرد، يبحثون عن شربة ماء ورغيف خبز بدلا من الاستمتاع بالعيد، فيما غابت الألعاب والملابس الجديدة التي دُفنت تحت الأنقاض.
وفي حين فقد 18 ألف طفل حياتهم، يعاني آلاف آخرون من إعاقات بسبب القصف، في ظل غياب لأبسط مقومات الحياة ومعالم الاحتفال.
تقرير: هاني الشاعر
الصادق البديري30/3/2025