لقطات بين أزواج يثير غضب المغاربة
تاريخ النشر: 16th, April 2025 GMT
خاص
أثار انتشار لقطات خاصة بين أزواج مغربيين على منصات التواصل الاجتماعي غضب العديد من مستخدمى هذه المنصات بالمغرب.
وانتقد كثيرون ظهور بعض الأزواج في لقطات ومشاهد توصف بلخاصة، وأحيانًا بملابس لا تليق، فقط من أجل نيل إعجاب المتابعين.
وأكدوا أن الأزواج لا يترددون في استعراض زوجاتهم أمام العموم بطرق لا تنسجم مع قيم الحياء، بل ويشجعون على هذا النوع من المحتوى.
وشددوا على ضرورة التحرك العاجل لإعادة الاعتبار لمنظومة القيم، وتوجيه الشباب نحو محتوى راقٍ ومسؤول يعكس فعلا صورة المغرب وثقافته الأصيلة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: التواصل الاجتماعي المغرب
إقرأ أيضاً:
زلزال إسطنبول يثير الرعب بين اليمنيين المقيمين في تركيا
يمن مونيتور/وحدة الرصد/خاص
روى يمنيون يقيمون في إسطنبول عن الخوف الذي عاشوه جراء الزلزال القوي الذي هز المدينة، مما أدى إلى حالة من الهلع بين السكان، رغم عدم تسجيل خسائر بشرية أو أضرار مادية كبيرة.
وأشار الإعلامي عبد المجيد الصلاحي إلى أنه عاش لحظات من الرعب استمرت حوالي 15 ثانية، حيث اضطر الكثير من الناس للخروج طواعية إلى الساحات والحدائق والمساجد.
وأكد أن أهل غزة يعيشون أوقاتًا أصعب، حيث يعانون من التهجير والخراب لأكثر من 560 يومًا تحت القصف، داعيًا الله لنصرهم.
في ذات السياق، قالت الصحفية بلقيس الأباره إن الزلزال كان مفاجئًا، حيث كانت مسؤولة عن أرواح أطفالها الذين كانوا يحتمون بها، مما جعلها تتظاهر بالقوة وتعدهم بأن كل شيء سيكون على ما يرام. وأعربت عن شعورها بأن إسطنبول لم تعد كما كانت، مبدية أسفها لفقدان الأمان في قلوب سكانها.
أما الصحفي مصعب عفيف، فقد علق على العلاقة المعقدة بين الناس وإسطنبول، مشيرًا إلى أنها مدينة تأسر القلوب منذ النظرة الأولى، لكن الحياة فيها قد تكون قاسية، مما يجعلك تشعر وكأنك تحمل عبء حياة طويلة، وتفكر في العودة إلى حياة بسيطة في قريتك النائية.
اختتم عفيف حديثه بالتأكيد على أن الزلازل ليست المشكلة الوحيدة في إسطنبول، بل إن هناك تحديات أخرى لا يدركها إلا من عاش في هذه المدينة النرجسية.
من جانبه، أوضح الناشط والإعلامي عمر النهمي أنه شعر بالزلزال وهو جالس في سيارته، حيث ظن في البداية أن أحدهم يهز السيارة، حتى لاحظ الناس يجرون للخارج من المحلات في حالة من الخوف.