الهيئة العامة لنادي كربلاء تجدد ثقتها بإدارة النادي
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
شفق نيوز/ جددت الهيئة الإدارية لنادي كربلاء، اليوم الجمعة، ثقتها بإدارة النادي بعد انتخابات سرية، فيما تم اختيار المحافظ نصيف الخطابي رئيساً فخرياً للنادي.
وأقيم المؤتمر الانتخابي بإشراف لجنة مؤلفة من باسم جمال رئيساً وعضوية كل: من فراس كاظم، ونشأت عزيز، واسعد ارزيج، والقانوني علاء جبار يوسف، وسعد عبد الحميد رئيس فرع اللجنة الاولمبية في محافظة كربلاء.
وسبق اجراء الانتخابات، قيام رئيس الهيئة الادارية لنادي كربلاء احمد هدام بحل ادارة النادي.
وجرت عملية الاقتراع السري لأعضاء الهيئة العامة الحاضرين في المؤتمر وفقاً لقانون الأندية رقم 18لسنة 1986 وتعديله لسنة 1988 .
واسفرت الانتخابات عن تجديد الثقة بالهيئة الادارية لنادي كربلاء برئاسة احمد هدام، وعضوية عبد الامير هويدي، ووليد حسين وحسين الشحماني، ومؤيد عبيس، واحمد عباس الطرفي، وحسنين عبد عون.
وعقدت الهيئة الادارية الحديدة اول اجتماع لها فور انتهاء الانتخابات وقررت تسمية محافظ كربلاء المهندس نصيف جاسم الخطابي رئيساً فخرياً وذلك تثميناً لدعمه لنادي كربلاء.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: محمد شياع السوداني السوداني العراق نيجيرفان بارزاني بغداد ديالى الحشد الشعبي تنظيم داعش النجف السليمانية اقليم كوردستان اربيل دهوك إقليم كوردستان بغداد اربيل العراق اسعار النفط الدولار سوريا تركيا العراق روسيا امريكا مونديال قطر كاس العالم الاتحاد العراقي لكرة القدم كريستيانو رونالدو المنتخب السعودي ديالى ديالى العراق حادث سير صلاح الدين بغداد تشرين الاول العدد الجديد نادي كربلاء الهيئة الادارية تجديد الثقة
إقرأ أيضاً:
عالية نصيف تقدم الخدمات وتتلقى الصدمات
بقلم : فراس الغضبان الحمداني ..
منذ سنوات طويلة وهي تتصدى لملف الخدمات في مناطق عدة من بغداد وتتابع بنفسها مطالب وحاجات المواطنين ومعاملاتهم في مختلف المؤسسات الحكومية وتتواضع في عطائها ولا تضع الحواجز بينها وبين الجمهور الذي تعود منها التواضع والإنسانية وهي لا تتأخر في العمل الإنساني مطلقاً ولا تنظر في الأمور لجهة نوع الشخص وحجم تأثيره وما إذا كان مواطناً بسيطاً أو متنفذاً فالجميع لديها أصحاب حاجات ويجب أن يتم تلبية تلك الإحتياجات وبسرعة واللافت أن أغلب ما تقدمه للناس بعيد تمام البعد عن موضوع الشهرة والإنتخابات حيث عملت بجد خلال السنوات الماضية على تكثيف الجهد الخدمي في عديد من المناطق ووصل الأمر إلى حد تلبية الحاجات البسيطة والتي لا يلتفت إليها الإعلام وعامة الناس عدا عن تعبيد الطرق وإنشاء شبكة المجاري والماء الصالح للشرب والمستوصفات والمدارس وكل ما من شأنه أن يمثل حاجة إن إنسانية وهو ما أثار حفيظة المناوئين والحاسدين والحاقدين وحتى المنافسين هذا إذا كانوا يستحقون وصف أن يكونوا منافسين لأن المنافس لا يحرض ولا يدفع الأموال للمغرضين ويحرض بعض من يسمون بالإعلاميين ليظهروا على بعض المنصات ويتحدثوا بطريقة تشير إلى حجم ما يضمرونه من حسد وضعينة ويبتكرون أساليب همجية في التسقيط ولحساب جهات وأشخاص يملكون النفوذ والمال والمنصب ويريدون أن يمارسوا أساليبهم السيئة في تحجيم الخصوم بظنهم بالرغم من أن السيدة عالية نصيف لا تعتبر هؤلاء خصوماً ولا نية لديها في صناعة الخصوم بل الإستمرار في العمل وتلبية متطلبات الناس وهو ما أغاظهم كثيراً وجعلهم يؤلبون البعض من أدعياء الصحافة والإعلام عليها متناسين إنها تعمل ومنذ سنوات طويلة ولا تهتم كثيراً لمثل هذه الترهات والإشكاليات غير الواقعية والمصطنعة التي تنتهي بسرعة ولا يحقق هؤلاء أمنياتهم لأنهم عاجزون عن إقناع الجمهور الذي يقتنع بالعمل والإنجاز لا بالأكاذيب التي يروجها هولاء . والمعروف عن السيدة عالية نصيف سواء في عملها النيابي أو الميداني مع الجمهور إنها شجاعة ومتحدية ولا تكترث للدعايات والتسقيط لأنها تدرك سبب ذلك وهو سبب مرتبط بالأحقاد والضغائن والنفوس المريضة فهي فازت في كل الدورات الإنتخابية وهذا دليل على صدقها وجديتها في العمل والإدارة الناجحة على أكثر من صعيد سياسي وخدمي و إنساني . Fialhmdany19572021@gmail.com
فراس الغضبان الحمداني