أعلن جيش الاحتلال، أنه يقوم بتوسيع محور "موراج" الفاصل بين خان يونس ورفح الفلسطينية، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.

غارة للاحتلال تستهدف محيط مجمع ناصر الطبي في خان يونس جنوبي غزةالقاهرة الإخبارية: منطقة المواصي في خان يونس تكتظ بالنازحين


وذكر جيش الاحتلال في بيان رسمي، أنه يسيطر على 30% من مجمل قطاع غزة.

قرار إقالة رئيس الشاباك

ركز الإعلام الإسرائيلي في وقت سابق، على الهجوم المتواصل من جانب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على كل معارضي قرار إقالة رئيس الشاباك رونين بار، ووصف محللون ما يجري بأنه محاولة لترهيب الجميع.

وشهدت إسرائيل منعطفا سياسيا جديدا، حين أصدرت المحكمة العليا قرارا بتجميد إقالة رئيس الشاباك ومنعت تعيين بديل له مؤقتا.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: جيش الاحتلال محور موراج رفح الفلسطينية خان يونس فلسطين المزيد خان یونس

إقرأ أيضاً:

رئيس الشاباك يعلن ترك منصبه في يونيو

أعلن رئيس جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) رونين بار، اليوم الاثنين، أنه سيترك منصبه في 15 يونيو/حزيران المقبل، وذلك بعد صراع مع رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو الذي أصدر قرارا بإقالته الشهر الماضي، بينما جمدت المحكمة العليا تنفيذه.

وقال بار في خطاب ألقاه خلال مراسم إحياء ذكرى قتلى الجهاز "بصفتي رئيس الشاباك، تحملت المسؤولية، والآن اخترت أن أعلن عن تطبيق هذه المسؤولية وقررت إنهاء مهامي كرئيس للجهاز".

ووجّه بار رسالة إلى نتنياهو قائلاً إن "تطبيق المسؤولية عمليا هو جزء لا يتجزأ من القدوة الشخصية..، وليس لدينا شرعية للقيادة دون ذلك"، وفق ما نقلت عنه صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية.

وفي ظل المناقشات بالمحكمة العليا حول إقالته، أضاف بار أنه "بعد 35 عامًا من الخدمة، ومن أجل إتاحة عملية منظمة لتعيين بديل دائم له وعملية انتقال منظمة للمهام، سأنهي منصبي في 15 يونيو/حزيران المقبل".

وكان بار قد اتهم نتنياهو الأسبوع الماضي بمحاولة استغلال سلطة الجهاز لتحقيق مكاسب سياسية وشخصية من خلال سلسلة من المطالب غير اللائقة. وتسببت هذه التصريحات في تصاعد المواجهة بين الطرفين والتي قسمت إسرائيل.

ويتولى الشاباك التعامل مع التحقيقات المرتبطة بمكافحة الإرهاب، وصار محور معركة سياسية متصاعدة بين حكومة نتنياهو الائتلافية اليمينية ومجموعة من منتقديها من أعضاء بالمؤسسة الأمنية وصولا إلى أسر الأسرى المحتجزين في غزة.

إعلان

إقالة وأزمة

وفي 16 مارس/آذار الماضي، قرر نتنياهو إقالة رئيس الشاباك رونين بار، فأثار ذلك أزمة داخلية عميقة بإسرائيل.

وصدّقت الحكومة الإسرائيلية في العشرين من الشهر نفسه على إقالة بار لتدخل حيز التنفيذ في 10 أبريل/نيسان الجاري، وسط احتجاجات واسعة.

وتقدمت أحزاب معارضة بالتماسات إلى المحكمة العليا الإسرائيلية ضد القرار، مما دفع الأخيرة إلى تجميد الإقالة لحين النظر في الالتماسات.

وقررت المحكمة بدء النظر في الالتماسات في 8 أبريل/نيسان الجاري، لكن الحكومة قالت إنها قد لا تطبق قرار المحكمة.

وأعلن نتنياهو تعيين قائد البحرية الأسبق إيلي شربيت رئيسا لجهاز "الشاباك"، قبل أن يتراجع تحت وطأة انتقادات داخل حكومته بعد الكشف عن مشاركة شربيت مطلع عام 2023 في احتجاجات ضد الحكومة.

وأعلن نتنياهو بعدها عزمه تكليف نائب رئيس "الشاباك" رئيسا مؤقتا للجهاز خلفا للمقال رونين بار إلى حين تعيين آخر بصورة دائمة.

مقالات مشابهة

  • شهيد ومصاب جراء قصف الاحتلال مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة
  • استشهاد فلسطيني بنيران الاحتلال الإسرائيلى في خان يونس
  • الحكومة الإسرائيلية تتراجع عن إقالة رئيس الشاباك
  • نتنياهو يتراجع عن إقالة رئيس الشاباك
  • أ ف ب: الحكومة الإسرائيلية تتراجع عن قرار إقالة رئيس الشاباك
  • حكومة نتنياهو تلغي قرار إقالة رئيس الشاباك رونين بار
  • حكومة نتنياهو تُلغي قرار إقالة رئيس الشاباك
  • رئيس الشاباك يعلن ترك منصبه في يونيو
  • القاهرة الإخبارية: رئيس المخابرات المصرية يلتقي طاقم التفاوض الإسرائيلي
  • 5 شهداء ومصابون بقصف الاحتلال منزلا في خان يونس