مركز الملك سلمان للإغاثة ينفّذ برنامج تطوعي لمكافحة العمى في عدن
تاريخ النشر: 16th, April 2025 GMT
شمسان بوست / عدن:
بدأت اليوم، في العاصمة عدن، أعمال برنامج نور السعودية التطوعي لمكافحة العمى والأمراض المسببة له الذي ينفذه مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.
ويستهدف البرنامج، تنفيذ 3.200 عملية جراحية لإزالة المياه البيضاء، وزراعة العدسات للفئات الأشد احتياجاً وكبار السن غير القادرين على تحمّل تكاليف العمليات الجراحية والعلاج.
وتأتي هذه المبادرات، في إطار المشاريع الإنسانية والإغاثية التي تنفذها المملكة العربية السعودية ممثلةً بمركز الملك سلمان للاغاثة، لدعم القطاع الصحي ومساندة المرضى المصابين بأمراض العيون في الدول الشقيقة والصديقة.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
مركز الملك سلمان للإغاثة ينتزع 1.488 لغمًا عبر مشروع “مسام” في اليمن خلال أسبوع
المناطق_واس
تمكّن مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية “مسام” لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام خلال الأسبوع الرابع من شهر أبريل (2025م)، من انتزاع (1.488) لغمًا في مختلف مناطق اليمن، منها (3) ألغام مضادة للأفراد، و(46) لغمًا مضادًا للدبابات، و(1.437) ذخيرة غير منفجرة، وعبوتان ناسفتان.
ونزع فريق “مسام” في محافظة عدن (3) ألغام مضادة للأفراد و(1.344) ذخيرة غير منفجرة، ولغمًا واحدًا مضادًّا للدبابات في مديرية حيس بمحافظة الحديدة، وفي محافظة لحج جرى نزع ذخيرة واحدة غير منفجرة بمديرية تبن، وذخيرة واحدة غير منفجرة بمديرية الوهط، و(5) ذخائر غير منفجرة بمديرية المضاربة.
أخبار قد تهمك بريطانيا: ضربنا الحوثيين لحماية الملاحة في البحر الأحمر 30 أبريل 2025 - 7:07 مساءً مشروعات تنموية سعودية تُعزز جودة الرعاية الصحية في اليمن 22 أبريل 2025 - 2:54 مساءًوفي مديرية مأرب بمحافظة مأرب استطاع الفريق نزع (42) لغمًا مضادًا للدبابات وعبوتين ناسفتين، وفي مديرية عسيلان بمحافظة شبوة نزع الفريق (19) ذخيرة غير منفجرة، وفي محافظة تعز نزع الفريق (38) ذخيرة غير منفجرة بمديرية المخاء، و(3) ألغام مضادة للدبابات و(36) ذخيرة غير منفجرة بمديرية ذباب، وذخيرة واحدة غير منفجرة بمديرية المظفر، وذخيرتين غير منفجرتين بمديرية موزع.
وبذلك ارتفع عدد الألغام المنزوعة خلال شهر أبريل حتى الآن إلى (4.036) لغمًا، فيما ارتفع عدد الألغام المنزوعة منذ بداية مشروع “مسام” حتى الآن إلى (490) ألفًا و(144) لغمًا، بعد أن زُرعت عشوائيًّا في مختلف الأراضي اليمنية لحصد الأرواح البريئة من الأطفال والنساء وكبار السن، وزرع الخوف في قلوب الآمنين.