“القومي لثقافة الطفل” يبدأ فعاليات "محفوظ في القلب" بالحديقة الثقافية|صور
تاريخ النشر: 16th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظم المركز القومي لثقافة الطفل، برئاسة الكاتب أحمد عبدالعليم، مجموعة من الفعاليات المتنوعة الموجهة للطفل، اليوم 16 أبريل، تحت عنوان "محفوظ في القلب"، وذلك بهدف عزة الهوية المصرية، وذلك بالحديقة الثقافية للطفل.
تضمنت الفعاليات التي بدأت من العاشرة صباحا، افتتاح معرض رسومات عن نجيب محفوظ لخريجي كورسات الرسم، ندوة عن نجيب محفوظ، ورشة حكي للعرائس للفنانة نيرفانا محمد، رسم وتلوين عن نجيب محفوظ، ورشة حكي عن أهم أعمال الأديب الراحل، مجلة حائط، تليون بوستر، مسابقات سين وجيم، عرض الأراجوز، وغيرها.
جدير بالذكر أن وزارة الثقافة برئاسة الدكتور أحمد فؤاد هنو، أطلقت احتفالية كبرى في جميع محافظات مصر للاحتفاء بالأديب الكبير نجيب محفوظ، لعزة الهوية المصرية، وحددت اليوم ١٦ أبريل لانطلاق الفعاليات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المركز القومي لثقافة الطفل الحديقة الثقافية بالسيدة زينب وزارة الثقافة نجیب محفوظ
إقرأ أيضاً:
«أولياء أمور مصر» يشيد باحتفال مجلس الشباب المصري بيوم الطفل اليتيم المهاجر
أشادت الخبيرة الأسرية داليا الحزاوي، مؤسس ائتلاف أولياء أمور مصر، بتنظيم فاعلية الاحتفال باليوم العالمي للطفل اليتيم المهاجر التي نفذها مجلس الشباب المصري، بالحديقة الدولية.
الاحتفال باليوم العالمي للطفل اليتيم المهاجروأوضحت الخبيرة الأسرية، داليا الحزاوي، أن تلك الفاعلية تعتبر رسالة إنسانية قوية للعالم أجمع، للتنويه بأهمية الاهتمام بهذه الفئة ومحاولة رسم البسمة على وجوههم بكل الطرق فقد فقدوا كل ما يملكون وهجروا من أوطانهم قسرًا.
وقد نفذ مجلس الشباب المصري فعالية كبرى للاحتفال باليوم العالمي للطفل اليتيم المهاجر، بمشاركة أكثر من 1000 طفل من الفئات الأولى بالرعاية من النازحين واللاجئين من دول الصراع، وشملك جميع الأطفال الأيتام من النازحين من مختلف الجنسيات المقيمة داخل مصر.
وتضمنت الفاعلية يومًا ترفيهيًا متكاملًا داخل الحديقة الدولية بمدينة نصر، وتم توزيع ملابس جديدة، وألعاب، ووجبات ساخنة، بجانب فقرات فنية وترفيهية واحتفالية، داخل مدينة الملاهي، في محاولة لرسم البسمة على وجوه الأطفال الذين فقدوا ذويهم وهُجّروا من أوطانهم.
ووجه مجلس الشباب المصري دعوة إلى كافة شركاء العمل الإنساني، ومؤسسات المجتمع المدني، والهيئات الوطنية والدولية المعنية بحقوق الطفل، لتسليط الضوء على أوضاع الأطفال الأيتام المهاجرين، وتوثيق التجربة المصرية التي أثبتت قدرة حقيقية على تقديم نموذج فريد في دعم الفئات الأكثر هشاشة.
ويعتبر مجلس الشباب المصري، إحدى كبرى مؤسسات المجتمع المدني في مصر الحاصلة على الصفة الاستشارية بالمجلس الاقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة، هو أول من أطلق هذا التقليد منذ أكثر من خمس سنوات، وبدأ وقتها باحتضان الأطفال اليتامى من النازحين السوريين واليمنيين، ووسع نطاق الحدث ليشمل الأطفال الأيتام من مختلف الجنسيات المقيمة داخل مصر.
اقرأ أيضاًيهدد حياة الأطفال.. مقترح برلماني بحظر «الإندومي» في مصر
رئيس جامعة الأزهر: القرآن يدين أخذ أموال اليتامى ويوضح عواقب ذلك «فيديو»
أستاذ علم اجتماع: دور المدرسة ليس مقتصرًا على التعليم فقط.. والصعيد أكبر مثالا