النيجر تسمح لجيشي بوركينا فاسو ومالي بالتدخل إذا تعرضت لعدوان
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
سمحت الإدارة العسكرية في النيجر لجيشي بوركينا فاسو ومالي بالتدخل في أراضيها «حال تعرضت لعدوان» وفق ما نشره موقع «فرانس 24».
جاء ذلك في ختام زيارة وزيرة خارجية بوركينا فاسو أوليفيا رومبا، ونظيرها المالي عبد الله ديوب، مساء الخميس، إلى العاصمة نيامي حيث استقبلهما الجنرال عبد الرحمن تشياني.
وفي ختام الزيارة تلا الأمين العام المساعد بوزارة الخارجية النيجرية عمر إبراهيم سيدي، بيانا نقل فيه أوامر أصدرتها نيامي تسمح لقوات الدفاع والأمن في بوركينا فاسو ومالي بالتدخل في أراضي النيجر في حال وقوع عدوان.
وكانت المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا «إيكواس» منحت المجلس العسكري بالنيجر مهلة انتهت في 6 أغسطس الماضي للإفراج عن الرئيس محمد بازوم وإعادته للحكم، بعد الإطاحة به في انقلاب عسكري في 26 يوليو.
آخر تحديث: 25 أغسطس 2023 - 14:17المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: التدخل العسكري انقلاب النيجر بوركينا فاسو ومالي تهديد إيكواس بورکینا فاسو
إقرأ أيضاً:
“شباب يمنيون يطالبون الحكومة بالتدخل بعد وقوعهم ضحية لعصابة تجنيد وإرسالهم للقتال في روسيا”
شمسان بوست / متابعات:
وجه مجموعة من الشباب اليمنيين نداءً عاجلاً إلى الحكومة اليمنية والسفارة اليمنية في روسيا، بالإضافة إلى الجهات المختصة، طالبين المساعدة في إعادتهم إلى وطنهم بعد أن تعرضوا لخداع عصابة تجنيد تعمل في سلطنة عمان.
هذه العصابة، التي تحمل اسم “شركة الجابري”، استقطبتهم عبر وعود مغرية بالعمل في روسيا في مجالات الحراسة الأمنية والأعمال الخاصة، مع وعود بالحصول على 10 آلاف دولار عند الوصول وراتب شهري قدره 2500 دولار.
وأفاد الشباب أنهم كانوا يعملون في عمان في مطاعم وشركات قبل أن يُغرى بهم للانضمام إلى هذه الشركة. لكن فور وصولهم إلى روسيا، تم استقبالهم من قبل ضباط في الجيش الروسي ونقلهم إلى معسكرات تدريب عسكرية، حيث اكتشفوا أن الراتب الذي يحصلون عليه لا يتجاوز 260 دولارًا شهرياً.
ويخشى الشباب من إجبارهم على الانضمام إلى صفوف الجيش الروسي في الحرب ضد أوكرانيا، خاصة بعد أن علموا بأن دفعة سابقة مكونة من 24 مجنداً يمنياً أُرسلت للقتال هناك، وقد لقي جميع أفرادها مصرعهم في المعارك.
وجه الشباب نداءً مستعجلاً للسلطات اليمنية للتدخل السريع وإنقاذهم قبل أن يتم إجبارهم على القتال أو وقوع مزيد من الضحايا.
إيزيديو الشيخان.. من أغلبية حاكمة الى أقلية ضعيفة