#سواليف

عمان – في أمسية مميزة شهدتها العاصمة عمّان يوم الثلاثاء 15 نيسان، كشفت #شركة_الوصل_لتجارة_المركبات، الوكيل الحصري لعلامة جيلي الصينية في المملكة، وإحدى شركات مجموعة عليان، عن إطلاق جيلي EX5، أول سيارة مدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأردن، وذلك خلال حفل أقيم في #معرض_جيلي – شارع مكة.

الحدث، الذي حضره عدد من الشخصيات الرسمية وممثلي وسائل الإعلام وشركاء القطاع، شكّل محطة مفصلية في مسيرة الشركة، وعكس رؤيتها في تقديم حلول تنقل ذكية ترتكز على الابتكار والتكنولوجيا.

وفي كلمته خلال الحفل، قال زيد العبداللات، الرئيس التنفيذي لشركة الوصل:

مقالات ذات صلة موظفون حكوميون إلى التقاعد / أسماء 2025/04/16

“منذ اليوم الأول، كنا نطمح إلى أن نكون أكثر من مجرد شركة سيارات. أردنا أن نقدّم تجربة تنقّل متكاملة، ذكية، وآمنة.

إطلاق جيلي EX5 ليس مجرد طرح سيارة جديدة في السوق، بل هو خطوة نحو المستقبل – نحو نمط قيادة تفهمك، وتتعلّم منك، وترافقك في كل تفاصيل رحلتك.

هذه السيارة هي تجسيد عملي لرؤيتنا في التحول الرقمي، وبداية فصل جديد من قصة نجاحنا في السوق الأردني.”

أما جورج آدم، المدير العام لشركة الوصل، فأكد من جانبه:

“إدخال جيلي EX5 إلى السوق لا يتعلق فقط بإطلاق منتج جديد، بل بتقديم تجربة قيادة تُعيد تعريف العلاقة بين السائق والسيارة، مدعومة بالذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة. نحن فخورون بأن نكون السبّاقين في تقديم هذه التجربة في الأردن، ومتحمّسون لما تحمله المرحلة القادمة.

ومن منطلق التزامنا بخدمة ما بعد البيع، قمنا بتأمين كافة قطع الغيار الخاصة بالسيارة قبل حتى وصولها إلى المملكة، من أصغر قطعة إلى أكبر مكوّن. ليس هذا فحسب، بل حرصنا أيضًا على أن تكون أسعار قطع الغيار مدروسة وتنافسية، حتى نمنح عملاءنا راحة البال، وثقة كاملة في استدامة تجربتهم مع جيلي”

ويأتي هذا الإطلاق انسجامًا مع استراتيجية شركة الوصل التي تركز على تبني أحدث التقنيات في قطاع النقل، وتقديم منتجات ذات قيمة عالية وجودة موثوقة. وهو ما عزز مكانتها كواحدة من أسرع الشركات نموًا في السوق المحلي، وأحد أبرز وكلاء السيارات في الأردن.

تكنولوجيا ذكية وتصميم داخلي عصري

من الناحية التقنية، تم تزويد جيلي EX5 بمعالج Snapdragon المتطوّر، والذي يمنح السيارة قدرة استجابة فورية للأنظمة الذكية، ودعمًا كاملًا لأنظمة التحكم الصوتي، الملاحة الدقيقة، وتفاعل متكامل مع السائق.

وقد تم تطوير جيلي EX5 من الصفر كسيارة كهربائية بالكامل، ولم تكن نتيجة تحويل أو تعديل لمنصة سيارات تعمل بالوقود. هذا التوجه مكّن المهندسين من تصميم هيكل متكامل مخصص لتقنيات السيارات الكهربائية، ما انعكس على كفاءة القيادة، توزيع الوزن، وسلاسة التجربة بشكل عام.

وتدعم السيارة أكثر من 200 أمر صوتي بـ 10 لغات مختلفة، ما يتيح للسائق التحكم في مختلف الوظائف — من التكييف إلى الملاحة والتسلية — بكل سهولة، دون الحاجة لرفع يده عن عجلة القيادة.

كما تم تزويد السيارة بأحدث التقنيات المتطورة التي ترفع من مستوى الراحة والسلامة، مثل شاشة لمس عملاقة بحجم 15.4 بوصة، ونظام صوتي متقدم Flyme مكوّن من 16 سماعة، لتجربة سمعية غامرة. ومن الداخل، تضم لوحة عدادات LCD رقمية بقياس 10.2 بوصة، ونظام ترفيهي تفاعلي يعمل باللمس، يدعم الاستخدام السلس والبديهي.

وللراحة التامة، تأتي المقاعد بوظائف التهوية، التدفئة، التدليك والانحناء (Reclining)، مما يجعل كل رحلة أكثر راحة مهما كانت المسافة. كما توفّر السيارة ميزة الشحن اللاسلكي السريع للهواتف الذكية بقوة 50 واط، لتبقى الأجهزة الذكية مشحونة دائمًا أثناء التنقل.

أما على صعيد السلامة، فتشمل السيارة تقنيات متقدمة مثل نظام المساعدة الذكية للحفاظ على المسار، ونظام التحذير من الاصطدام الأمامي والخلفي، ما يمنح السائقين مزيدًا من الثقة والأمان على الطريق.

بطارية متطورة، أمان لا يُضاهى، وأداء يفوق التوقعات

تتميز جيلي EX5 بمجموعة من المواصفات المتقدمة التي تجعلها من بين الأكثر تطورًا في فئتها. فقد تم تزويدها ببطارية “شورت بليد” من تطوير جيلي، تُعد من الأفضل في فئتها من حيث الأمان، الأداء، وسرعة الشحن.

تضم البطارية تقنيات متقدمة مثل طبقة الألمنيوم المدمجة ذاتيًا (Self-Fusing)، والتي تمنع حدوث دوائر كهربائية قصيرة في حال الصدمات أو الثقب. وقد اجتازت البطارية اختبارات غير مسبوقة، بما في ذلك اختبار الثقب بـثماني إبر فولاذية في آنٍ واحد، واختبار رصاصة بندقية عيار 5.8 ملم، دون أي تفاعلات حرارية أو اشتعال.

كما خضعت لاختبارات “الستة أقصى”، التي شملت الغمر في مياه البحر، درجات حرارة منخفضة تصل إلى -30°، احتكاك عالي التكرار بأسفل الهيكل، ضغط من مركبة وزنها 26 طن، تصادم جانبي مباشر، والتعرض للنيران، ونجحت بها جميعًا بجدارة.

وإلى جانب مستوى الأمان المتقدّم، توفر البطارية خاصية الشحن السريع، ما يمكن شحن البطارية من 10% إلى 80% خلال أقل من 30 دقيقة فقط، هذه التقنية تمنح المستخدمين أداءً موثوقًا، وراحة في الشحن السريع.

شركة تنمو بثقة ورؤية واضحة

تواصل شركة الوصل لتجارة المركبات، انطلاقًا من مقرها في شارع مكة – عمّان، مقابل مكة مول، تقديم أحدث طرازات جيلي وخدمات ما بعد البيع ضمن رؤية متكاملة تهدف إلى بناء مستقبل أكثر ذكاءً في عالم التنقل، مدعومة بثقة عملائها، وشراكتها الاستراتيجية مع مجموعة جيلي، وخبرتها المتجذّرة ضمن مجموعة عليان، الرائدة في قطاع السيارات على مستوى المنطقة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف شركة الوصل لتجارة المركبات شرکة الوصل فی الأردن

إقرأ أيضاً:

هذه أبرز وظائف المستقبل التي تنبأ بها الذكاء الاصطناعي

في عصر الذكاء الاصطناعي، لم يَعُد مستقبل الوظائف مجرد سيناريوهات مستقبلية أو تكهنات بعيدة، بل بات واقعًا يتشكّل بسرعة تفوق التوقعات. ما كان يُعتبر ضربًا من الخيال قبل سنوات، أصبح اليوم حقيقة مدعومة بأرقام وتقارير صادرة عن كبرى المؤسسات البحثية والتقنية.

الذكاء الاصطناعي لم يَعد يكتفي بأتمتة المهام الروتينية، بل بات يُعيد تشكيل سوق العمل من جذوره، ويبتكر وظائف لم تكن موجودة من قبل، دافعًا بالمهن إلى تحوّل غير مسبوق في النوع والسرعة والمهارات المطلوبة.

ووسط هذه التحولات المتسارعة، لم تعد الوظائف الجديدة خيارًا تقنيًا نخبويًا، بل أصبحت ضرورة حتمية تفرضها موجات التغيير، وتُبرز الحاجة إلى مواكبة هذا الواقع الجديد بمرونة واستعداد دائم.

فالتغيير الذي كان يستغرق عقودًا بات يحدث خلال أشهر، ومهن الأمس باتت تُستبدل بوظائف لم نسمع بها من قبل، إذ تُجمِع التقارير الحديثة الصادرة عن  PwC و Gartner وMcKinsey  على أن الوظائف الجديدة ليست ترفًا تقنيًا، بل ضرورة إستراتيجية للتكيف مع عالم سريع التغيّر.

من أبرز هذه الوظائف، فني الصيانة التنبُّئِية بالذكاء الاصطناعي (AI Predictive Maintenance Technician) الذي يستخدم خوارزميات لرصد الأعطال قبل وقوعها، ما قد يُوفر على الشركات ما يصل إلى 630 مليار دولار سنويًا، بحسب Cisco Systems، وكذلك مهندس سلاسل الإمداد الذكية (Smart Supply Chain Engineer )، الذي يوظف أدوات الذكاء الاصطناعي لتحسين سرعة ودقة تسليم المنتجات؛ إذ أظهرت دراسة لمؤسسة Deloitte أن هذه الوظيفة يمكن أن تقلّص وقت التسليم بنسبة 40%، وتخفض الانبعاثات بنسبة 25%.

إعلان

إنها ليست مجرد لحظة تحوّل في سوق العمل، بل ثورة مهنية تقودها الخوارزميات، وتبتكر وظائف لم تُكتب فصولها بعد، وفي قلب هذه الثورة، تتزايد الحاجة إلى مواهب قادرة على فهم هذه التحولات والتفاعل معها بمرونة وكفاءة.

فالسؤال لم يَعُد: "ما الوظيفة التي سأشغلها؟"، بل أصبح: "هل وظيفتي المقبلة موجودة أصلًا؟"، في وقت تشير فيه دراسة حديثة لمعهد McKinsey Global (2024) إلى أن 85% من وظائف عام 2030 لم تُخترع بعد.

هذا الواقع الجديد يُحتّم على الأفراد والمؤسسات إعادة التفكير في مهاراتهم، وأنماط التعلم، ونماذج العمل، استعدادًا لسوق لا يعترف بالثبات، بل يكافئ القادرين على التكيف المستمر، والتعلّم مدى الحياة.

في القطاع القانوني مثلًا، يُعاد تعريف العمل المكتبي مع ظهور محلل العقود الذكية (Smart Contract Analyst)، الذي يدمج بين القانون والبرمجة لفهم وتحليل الوثائق القانونية الرقمية.

أما في المجال الأخلاقي، فتبرز حاجة الشركات إلى مهندس أخلاقيات الذكاء الاصطناعي (AI Ethics Engineer) لضمان ألا تتخذ الخوارزميات قرارات متحيزة أو تمييزية، كما تنبأت Gartner بأن 30% من الشركات الكبرى ستوظف هذا الدور بحلول 2026.

ضمن الرؤى الاستشرافية التي تقدمها تقنيات الذكاء الاصطناعي نفسها، تم التنبؤ بظهور خمس مهن جديدة بحلول عام 2030، تشمل: مدقق أخلاقيات الذكاء الاصطناعي (AI Ethics Auditor)، ومهندس الميتافيرس (Metaverse Engineer)، ومطور برامج الحوسبة الكمومية (Quantum Software Developer)، ومعالجًا نفسيًا مختصًا في الإدمان الرقمي (Digital Detox Therapist)، ومهندس التعلم (Learning Engineer).

هذه الوظائف – التي لم يكن لها وجود فعلي قبل سنوات قليلة – تعكس ليس فقط التحولات التقنية، بل أيضًا التغير العميق في طبيعة المهارات المطلوبة.

إعلان

وهو ما يفرض على الجامعات ومراكز التدريب إعادة صياغة مناهجها لتتناسب مع هذه الاتجاهات المستقبلية، وتوفير بيئات تعليمية مرنة تُعد الطلبة لشغل أدوار لم يُخترَع جزء كبير منها بعد.

قصة حقيقية من كوريا الجنوبية تُجسّد هذا التحول: "لي جاي هون"، مهندس ميكانيكي سابق، أعاد تأهيل نفسه ليصبح منسق التفاعل بين البشر والروبوتات (Human-Robot Interaction Facilitator)، ليقود فريقًا في تطوير تجربة العملاء داخل متاجر ذكية تستخدم مساعدين روبوتيين. بعد ستة أشهر من التدريب المتخصص، تضاعف دخله وانتقل إلى إدارة مشاريع تقنية كانت خارج نطاق تصوره المهني السابق.

لكن هذا التقدم لا يتوزع بشكل عادل حول العالم. ففي حين تسارع الدول الصناعية إلى إعادة هيكلة أنظمتها التعليمية واستثماراتها في المهارات المستقبلية، تقف الدول النامية، وخاصة العربية، أمام تحديات مضاعفة. ضعف البنية التحتية الرقمية، ونقص التمويل الموجه للبحث والتطوير، يحدان من قدرة هذه الدول على مواكبة التحول.

بحسب تقرير المنتدى الاقتصادي العالمي (2023)، فإن فجوة المهارات الرقمية في بعض دول الشرق الأوسط تتجاوز 60%، وهو ما يهدد بتهميشها في الاقتصاد العالمي الجديد.

هنا يبرز دور الحكومات كمحرك رئيسي للجاهزية المستقبلية. فبدلًا من التركيز فقط على خلق وظائف تقليدية، عليها تبني سياسات دعم للوظائف الرقمية الجديدة، مثل تقديم حوافز للشركات التي توظف في مجالات الذكاء الاصطناعي، وإنشاء شراكات بين الجامعات ومراكز الأبحاث التكنولوجية، كما فعلت سنغافورة ورواندا بنجاح لافت.

في العالم العربي، بدأت مؤسسات وشركات في دول مثل قطر، والسعودية، والإمارات تولي اهتمامًا متزايدًا بهذه التحولات. على سبيل المثال، أطلقت بعض الجامعات العربية برامج دراسات عليا متخصصة في الذكاء الاصطناعي، تشمل مساقات تتناول أخلاقيات الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته في مختلف القطاعات.

إعلان

كما بدأت بعض الشركات الناشئة في المنطقة توظيف مختصين في تصميم واجهات تفاعلية تعتمد على الذكاء الاصطناعي، وهو ما يعكس بداية دخول العالم العربي في موجة جديدة من الابتكار الوظيفي.

هذا الواقع الجديد يتطلب إعادة نظر شاملة في مفهوم المهارة. فالمهارات التقنية وحدها لم تعد كافية، بل أصبحت المهارات التحليلية والإنسانية مثل التفكير النقدي، والإبداع، والتواصل الفعّال، عوامل حاسمة للنجاح في هذه المهن الناشئة.

كما يُعد الاستثمار في منصات التعلم مدى الحياة خطوة ضرورية لتقليل "التآكل المهني السريع"، إذ تشير تقديرات البنك الدولي (2024) إلى أن 40% من المهارات الحالية ستصبح غير صالحة خلال خمس سنوات.

المسؤولية اليوم لا تقع على الحكومات فحسب، إذ على الأفراد كذلك أن يعيدوا تعريف علاقتهم بالوظيفة. فالمستقبل سيكون لمن يتقنون فن التعلم المستمر والتكيف السريع، لا لمن يعتمدون على تخصص جامعي واحد مدى الحياة. إن مهارات مثل تحليل البيانات، التفكير النقدي، والقدرة على التعاون مع الخوارزميات، ستكون العملات الجديدة في سوق العمل.

المؤكد أن سوق العمل لم يعد كما عرفناه. فبينما استغرقت الثورة الصناعية الأولى قرنًا لتغيير طبيعة المهن، يكفي اليوم تحديث خوارزمية واحدة لإعادة تشكيل صناعة بأكملها.

ومع دخول الذكاء الاصطناعي إلى جميع القطاعات – من القانون إلى الطب، ومن الإعلام إلى الخدمات اللوجيستية – فإننا أمام تحول يشبه الانتقال من عصر الفلاحة إلى الثورة الصناعية، لكن بوتيرة أسرع بمئة مرة.

هذا التسارع غير المسبوق يفرض علينا جميعًا، حكومات وأفرادًا، أن نعيد تعريف جوهر المهارات المطلوبة، ونفكر بمرونة، ونستعد لما هو أبعد من مجرد التغيير: إلى ما يشبه إعادة خلق الإنسان المهني من جديد.

عودٌ على بدء، فإن المهن الجديدة التي أوجدها الذكاء الاصطناعي تمثّل اليوم فرصة مهمة للعالم العربي ليس فقط لمواكبة التحول الرقمي، بل لقيادته أيضًا في بعض المجالات. ويتطلب ذلك استثمارًا جادًا في التعليم، والبحث، وتوفير بيئة تنظيمية وأخلاقية تُشجّع على الابتكار دون الإضرار بالقيم المجتمعية.

إعلان

وأخيرًا، نقف اليوم على أعتاب مرحلة يُعاد فيها رسم خريطة العمل عالميًا، ومن يتهيأ لها منذ الآن، سيكون الأقدر على حصد ثمارها لاحقًا.

فالمستقبل لا ينتظر المترددين، بل ينحاز لمن يملكون الشجاعة لتعلم الجديد، والمرونة لإعادة تشكيل ذواتهم المهنية، والوعي بأن الذكاء الاصطناعي ليس تهديدًا، بل أداة تفتح أبوابًا لم تُطرق من قبل. إنها لحظة تحوّل، والفرص الكبرى قد لا تأتي مرتين.. فهل نحن فاعلون؟

 

| الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

مقالات مشابهة

  • التضامن الاجتماعي تعرض أول منظومة إعلامية حكومية مدعومة بالذكاء الاصطناعي في منتدى صحافة الذكاء الاصطناعي
  • 100مليون مستخدم لحملة ترويج مصر سياحيا في أوروبا بالذكاء الاصطناعي
  • مقابلات بالذكاء الاصطناعي لـ 1000 متقدم للوظائف التعليمية بالأحساء
  • «التضامن» تستعرض تجربتها في بناء أول منظومة إعلامية حكومية بالذكاء الاصطناعي
  • وزير أردني سابق: كيف سيؤثر حظر الإخوان المسلمين على مستقبل البلاد؟
  • كاتب أردني: كيف سيؤثر حظر الإخوان المسلمين على مستقبل البلاد؟
  • دوبيزل يطلق ميزة “البيع بالذكاء الاصطناعي” خلال أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي لتعزيز تجربة نشر الإعلانات
  • أبل تسعي لطرح نظارة ذكية مدعمة بالذكاء الاصطناعي
  • أفضل ميزات الهواتف الذكية التي يتوق إليها المستهلكون في عام 2025
  • هذه أبرز وظائف المستقبل التي تنبأ بها الذكاء الاصطناعي