فيلم درويش.. أعلن صناع فيلم «درويش» بطولة عمرو يوسف، عن الانتهاء من تصويره، حيث من المقرر عرضه بدور السينما في 17 يوليو المقبل، ليشارك العمل ضمن منافسات شباك التذاكر في موسم الصيف 2025

أبطال فيلم درويش لـ عمرو يوسف

يشارك في بطولة فيلم درويش، بجانب الفنان عمرو يوسف، نخبة من نجوم الفن، من بينهم دينا الشربيني، وتارا عماد، ومصطفى غريب، ومحمد شاهين، وخالد كمال، وأحمد عبد الوهاب، ويظهر الفنان هشام ماجد كضيف شرف في الفيلم، والفيلم من تأليف وسام صبري ومن إخراج وليد الحلفاوى، ومن إنتاج مشترك بين ون تو ون، فيلم كلينك، ڨوكس ستوديوز وفيلم سكوير.

فيلم درويش فيلم درويش أحداث فيلم درويش

تدور أحداث فيلم درويش حول محتال يجد نفسه عالقًا في متاهة من المخاطر، والخداع، والحب، ويخوض مغامرات مصيرية ويواجه تحديات شخصية، ينطلق في رحلة غير متوقعة نحو البطولة.

فيلم درويش

وأظهرت صور الكواليس الفترة الزمنية التي يظهر فيها الأبطال، حيث تم التصوير في استديو، بني خصيصًا لمشاهد الفيلم ليكون عالم مليء بالغموض والأناقة.

فيلم درويش صيف 2025 آخر أعمال الفنان عمرو يوسف

وكان آخر أعمال الفنان عمرو يوسف هو فيلم ولاد رزق 3، «ولاد رزق - القاضية» من إخراج طارق العريان، وتأليف صلاح الجهيني، ويشارك في بطولته كل من أحمد عز، وعمرو يوسف، وآسر ياسين، وكريم قاسم، وعلي صبحي، وسيد رجب، وأسماء جلال، ونسرين أمين، كما يشارك أيضا عدد من ضيوف الشرف أبرزهم كريم عبد العزيز، وأحمد فهمي، وإياد نصار، ورزان مغربي، ونيكول سعفان.

فيلم ولاد رزق 3

وتدور أحداث فيلم «ولاد رزق 3» في إطار أكشن اجتماعي رومانسي، حول أولاد رزق ورحلتهم بعد 3 سنوات من الابتعاد عن أعمال الجريمة، ولكن تجبرهم الظروف على العودة لها، فيجتمعون مرة أخرى لتنفيذ أقوى وأخطر عملية إجرامية لأولاد رزق، ويأخذون عهدا على أنفسهم على أن تكون آخر عملية لهم.

اقرأ أيضاًكندة علوش تحسم الجدل حول عملها مع عمرو يوسف «فيديو»

بعد عرض «وتقابل حبيب».. أحمد فهمي يوجه رسالة لشقيقه وياسمين عبد العزيز

«كل سنة وانتى حبيبة قلبي».. عمرو يوسف يوجه رسالة زوجته كندة في عيد ميلادها

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: تفاصيل درويش تفاصيل فيلم درويش درويش فيلم فيلم درويش موعد عرض درويش فیلم درویش عمرو یوسف ولاد رزق

إقرأ أيضاً:

فنانون من كل العالم في كايروترونيكا 2025: أعمال فنية رقمية من 23 دولة تضيء قلب القاهرة

يفتح مهرجان كايروترونيكا 2025 أبوابه للعالم، الذي يعقد في الفترة من 21 الى 28 ابريل الجاري،  جامعًا مجموعة غير مسبوقة من الفنانين، والفرق الفنية، والمخرجين من مختلف القارات، في احتفال بنسخته الرابعة. وتحت عنوان "تجاوز الطبيعة"، تستكشف هذه الدورة العلاقة المعقدة بين التكنولوجيا والبيئة والوعي البشري، ليس كمفاهيم نظرية، بل كوقائع نعيشها في حاضرنا المضطرب، حيث يستمر تقديم الأعمال الفنية بمساحات بذا فاكتوري، الهنجر، و الجراج بوسط البلد بالقاهرة. 


تضم هذه النسخة أكثر من 40 عملًا فنيًا مبتكرًا من 22 دولة عبر خمس قارات، مقدّمة رؤى فنية متعددة حول مستقبل الطبيعة، والهوية، والتكنولوجيا، والذاكرة. تتنوع المشاركات بين تجارب تفاعلية، ومنصات واقع افتراضي، وأعمال مجسّمة، وسرديات بصرية تعكس انشغالات عالمية ومحلية في آن واحد.
من مصر، يشارك عاصم هنداوي بعمله "سيميا حيلة لمراوغة القدر، وهو يستعرض فيلم "سيميا" تقاطع النبوءة القديمة والذكاء الاصطناعي، كاشفًا كيف يشكّل التنبؤ أداة للسيطرة وبناء العوالم في زمن الحوسبة والطاقة.، كما يقدم الفنانان سامح الطويل ورانيا جعفر مشروعًا مشتركًا بعنوان "وطن"، يستكشف المشروع سيولة الذاكرة والمنفى الثقافي عبر رحلة خيالية لآثار منفية، كاشفًا بنيات المعرفة وتاريخها داخل البنى الرقمية المعاصرة.. ويُعرض "مونولوج من التاسع " لأبوالقاسم سلامة، هو فيلم تجريبي يستعرض المراقبة والمقاومة في عالم ما بعد الحداثة، من منظور متسكع يواجه الخوف والرقابة بتوثيق شخصي وتعبير بصري نقدي، إلى جانب العمل البصري المؤثر. "ماذا يدور في بالك حين تفكر فيّ؟" للفنان يوسف منسي، يستعرض العمل علاقة عاطفية عن بُعد، حيث تكشف الرسائل المتبادلة هشاشة وحنين الحبيبين في ظل المسافة، يعكس تفاعلهم الرقمي عزلة جسدية وروابط غير مألوفة تولدها التكنولوجيا.


من العالم العربي، يقدّم محمد الفرج من السعودية عملًا بصريًا شعريًا بعنوان "حرارة / في قلبي حرارة الشمس"، يوثّق العمل مشاهد من الأحساء بتقنية التصوير الحراري، مستعرضًا أثر الحرارة على الإنسان والطبيعة، ومتأمّلًا علاقتنا بالتكنولوجيا في عالم يزداد سخونة.بينما يعرض خالد بن عفيف من السعودية أيضًا تركيب فني بعنوان "أوافق"، يطرح العمل تساؤلات حول استسلامنا غير الواعي للمراقبة الرقمية، ويكشف زيف الشفافية في علاقتنا المتسارعة مع التكنولوجيا. ومن سوريا/كندا، تأتي جوى الخش بعمل "السماء السابعة" يُعيد إحياء آثار تدمر عبر بيئة رقمية وهولوجرامات، متأمّلًا في دور التكنولوجيا كأداة ترميم وسط دمار الحرب،. ومن تونس، يعرض هيثم زكرياء "أوبرا الحجر"، عمل فني يجمع بين الصوت والصورة والجغرافيا الشعرية، مستكشفًا حكايات وأساطير جبال الرديف في تونس عبر رواة محليين. أما الفنانة هيا الغانم من الكويت، فتقدّم عملًا بصريًا بعنوان "نوخذاوين طبّعوا مركب"، يستكشف العمل علاقة المجتمع الكويتي بالبحر عبر مزج الأرشيف المرئي بالمشهد المعاصر، ليُعيد سرد التاريخ بصيغة بصرية شاعرية.


من آسيا وأفريقيا وأمريكا الجنوبية، يشارك الفنان الياباني كاتسوكي نوغامي بعمله "ذاكرة الجسد"، وهو تجربة واقع افتراضي يستحضر ذاكرة الجسد عبر الحركة والتقنيات الرقمية، مستكشفًا الهوية والذكريات بين الحقيقي والمولّد بالذكاء الاصطناعي. ومن الهند، يقدم الثنائي براتيوش بوشكار وريا راجيني (المعروفة باسم باريا) العمل الصوتي "بوليفونات دلهي"، يقدّم العمل تجربة سمعية تستكشف النغمات الخفيّة في مدينة دلهي، كاشفًا تعددية أصواتها وموسيقى الهامش المنسية. ومن جنوب أفريقيا، يُعرض "دزاتا: معهد الوعي التكنولوجي"، وهو عمل تركيبي متعدد الوسائط من إنتاج مصنع لو-ديف السينمائي (فرانسوا نويتزه، إيمي لويز ويلسون) مع راسيل لونغواني يبتكر المشروع معهدًا وهميًا يوثّق الممارسات التكنولوجية الشعبية في أفريقيا، منبها أن العلم والابتكار جزء أصيل من تاريخ القارة.. أما من كولومبيا، فيأتي الفنان سانتياجو إسكوبار جاراميلو بعمله ليوثّق العمل مرونة المجتمعات الساحلية في مواجهة تهريب المخدرات والعنف، مستعرضًا تقاليدهم الغنية وتباينها مع تهديدات الواقع. يرصد المشروع التفاعلي صراع الصيادين بين الحفاظ على السلم والانجرار نحو عالم التهريب.


أما الأعمال التي تميّزت بتفاعلها المبتكر، فيأتي في مقدمتها مشروع "جمال الأوركيد" للفنان فولكان دينشر (النمسا/تركيا)، حيث تتحول زهرة الأوركيد إلى منحوتة حية تتصل بإنستغرام: كلما زاد التفاعل معها، زادت كمية المياه التي تتلقاها عبر نظام ذكي تلقائي. وتقدم الفنانة نوا يانزما من هولندا عملًا تفاعليًا بعنوان "باي كلاود"، و هو دعوة للتأمل في العدالة المناخية والنمو الاقتصادي. ومن إسبانيا والولايات المتحدة، تقدم باتريسيا إتشيفيريا ليراس تجربة واقع افتراضي بعنوان " تذكروا هذا المكان: ٣١°٢٠'٤٦'' شمالًا، ٣٤°٤٦'٤٦'' شرقا"، يُجسّد العمل نضال نساء فلسطينيات في حماية "المنزل الهش" رغم تهديدات الواقع. ويطرح الفنان السويسري مارك لي عملًا بعنوان "تطور تأملي"، يتخيل مستقبل الكائنات الحية في ظل تدخل التكنولوجيا. ويشارك فريق "أونيونلاب" من إسبانيا بعمل بصري بعنوان "الأثر"، أما الفنان التشيكي يستكشف العمل مستقبلًا ديستوبيًا تتواصل فيه البطاطس مع البشر عبر بيانات حيوية محوّلة إلى أصوات، في نقد للزراعة الصناعية وأثر الإنسان على الكوكب، يدعو العمل إلى تخيّل علاقات جديدة مع الطبيعة باستخدام التكنولوجيا بدلًا من تدميرها.

طباعة شارك مهرجان مارك فلسطينيات

مقالات مشابهة

  • عزيز عبدو يجهز لانطلاقة جديدة بالتعاون مع عمرو مصطفى ونصر محروس
  • فنانون من كل العالم في كايروترونيكا 2025: أعمال فنية رقمية من 23 دولة تضيء قلب القاهرة
  • كايروترونيكا 2025.. أعمال فنية رقمية من 23 دولة تضيء قلب القاهرة
  • «يا ترى مين معاه؟».. مصطفى غريب وآخرون ضيوف «صاحية السعادة» الإثنين
  • وزير الإسكان يعلن إطلاق التيار الكهربي في مشروع تطوير "التجلي الأعظم"
  • مسلسل و5 أفلام.. أعمال ينتظرها مصطفى غريب
  • محافظ الشرقية يتابع أعمال الرصف والتطوير بمراكز الزقازيق وديرب نجم ومنيا القمح
  • وتريات الإسكندرية تعزف أعمال عالمية على مسرح سيد درويش
  • الإسكان: إطلاق الكهرباء بمحطة التجلي الأعظم بمدينة سانت كاترين بسيناء
  • «بين السينما والدراما».. محمد عبد الرحمن يعيش حالة نشاط فني