أكد أحمد حسن نجم منتخب مصر السابق عن غلق قضية الزمالك ضد الجابوني بوبيندزا بعد وفاته رسميا.

وكتب أحمد حسن عبر فيسبوك:رسميا.. غلق قضية الزمالك ضد الجابوني بوبيندزا بعد وفاته.

رموه في الزبالة بحجة وفاته.. تفاصيل صادمة عن نجم مصري يوم ميلاده

وكانت تقارير صحفية أكدت وفاة أرون بوبيندزا قبل ساعات قليلة في الصين إثر سقوطه من الدور الحادي عشر.

وكان أرون بوبيندزا انتقل إلى نادي تشجانيج الصيني في يناير الماضي قادما من رابيد بوخاريست الروماني.

وتوفي اللاعب الجابوني آرون بوبيندزا، مهاجم نادي رابيد بوخارست السابق، عن عمر ناهز 28 عامًا، بعد سقوطه من الطابق الحادي عشر بأحد المباني السكنية في الصين، بحسب ما كشفته تقارير صحفية اليوم، الأربعاء.


وكان بوبيندزا قد ارتبط اسمه بالانتقال للزمالك، وبالفعل وقع على عقود انتقاله في الصيف الماضي إلكترونيا، قبل أن يهرب إلى رومانيا، وينضم إلى بوخارست الروماني.

وفاة بوبيندزا بعد سقوطه من الطابق الـ11 في الصين

وأشارت صحيفة "Fanatik" الرومانية إلى أن السلطات الصينية بدأت تحقيقًا موسعًا في الحادث، حيث لا تستبعد حتى الآن فرضية الانتحار، أو السقوط العرضي، كما تدرس احتمال وقوع شجار بين اللاعب وشقيقه الذي كان متواجدًا معه داخل الشقة.

واختفى بوبيندزا بشكل مفاجئ، وغاب عن آخر تدريبات فريقه الصيني دون إذن، ما أثار قلق الجهاز الفني الذي حاول التواصل معه دون جدوى، قبل أن تتأكد الأنباء المؤلمة عن وفاته.

شهدت مسيرة المهاجم الجابوني آرون بوبيندزا واحدة من أكثر القصص إثارة في سوق الانتقالات الصيفية الماضية، بعدما ارتبط اسمه بنادي الزمالك، ثم فجأة ظهر بقميص رابيد بوخارست الروماني، قبل أن ينتقل إلى الدوري الصيني في صفقة أثارت الكثير من علامات الاستفهام.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أحمد حسن بوبيندزا الجابوني وفاة الجابوني المزيد بوبیندزا بعد

إقرأ أيضاً:

تعرف على آخر رسالة كتبها البابا فرنسيس حول الزواج قبل وفاته

وجّه بابا الفاتيكان الراحل فرنسيس رسالة إلى الشباب الكاثوليكي حول الحب والزواج، مستعيدًا ذكريات شبابه في بلده الأرجنتين، حيث كان يعشق رقصة التانغو. 

تلك الرقصة التي يرى فيها البابا صورة رمزية للعلاقة بين الرجل والمرأة، بما تحمله من تناغم وجاذبية وانضباط، وما تقتضيه من توازن بين القرب والبعد، وبين العفوية والالتزام. وفق ما جاء في رسالة سابقة للبابا.

ومن هذا التصوّر استلهم البابا عنوان إرشاده الشهير "فرح الحب"، الذي يتمحور حول قدسية الحب الزوجي وأبعاده الإيمانية والإنسانية.

وعبّر البابا الراحل في مقدمته، التي نُشرت باللغة العربية بالتعاون مع جمعية "يوكات" العالمية، عن إعجابه العميق بالشباب الذين يتحلون بالشجاعة لتحويل مشاعر الحب إلى التزام دائم في إطار الزواج، قائلاً: "أريد أن أحبك إلى أن يفرّقنا الموت" — عبارة يعتبرها وعدًا استثنائيًا نادرًا في زمن تتزايد فيه حالات الانفصال بعد سنوات قليلة من الزواج. 

وتساءل البابا بمرارة عمّا إذا كان كثيرون يفضلون تجنّب الألم عبر الاكتفاء بعلاقات عابرة تشبه رقصة قصيرة، دون التعمّق في جوهر العلاقة الإنسانية.


إلا أن البابا الراحل رفض هذا المنطق، ودعى الشباب إلى الإيمان بالحب الحقيقي، وبالرب، وبقدرتهم على خوض مغامرة علاقة تدوم مدى الحياة. فالحب، في نظره، لا يقبل التأجيل ولا يتحمّل شروطًا مؤقتة؛ إنه دعوة إلى العطاء الكامل والقبول غير المشروط، وهو وحده ما يملأ الحياة بالمعنى والفرح. 

واستشهد البابا بنصوص الكتاب المقدّس التي تؤكد أن الرجل والمرأة في الزواج "يصيران جسدًا واحدًا"، وهو اتحاد لا يتجزأ، يؤسّس لبيت واحد، حياة واحدة، وعائلة واحدة.

ولتحقيق هذا النموذج، ألحّ البابا على ضرورة أن تتبنّى الكنيسة نهجًا أكثر جدية في الإعداد للزواج، معتبرًا أن التحضير السريع والمناسبات الاحتفالية لا تكفي لبناء علاقة متينة. 

ودعى إلى اعتماد مسار شبيه بما كان يُعرف بـ"الموعوظية" في الكنيسة الأولى — وهي فترة طويلة من التكوين الشخصي والإيماني تسبق المعمودية. ورأى أن تطبيق هذا النموذج على الزواج قد يحول دون كثير من الإخفاقات، ويمنح الأزواج الجدد الأدوات الروحية والعملية لتخطي تحديات الحياة المشتركة.

وكما عبّر البابا عن سعادته بأن مشروع "يوكات" قد استجاب لدعوته، فقام بتبسيط تعاليم فرح الحب وتقديمها بلغة الشباب المعاصرة. ويصف هذا الكتاب بأنه "رفيق مثالي" في طريق الاستعداد للزواج، حيث يشرح معاني الحب بشكل جذّاب، ويواجه التحديات دون تزييف أو تجميل.


وختم البابا مقدمته بتوصية عملية: "اجعلوا هذا الكتاب جزءًا من كل دورة تحضيرية للزواج تستحق اسم 'موعوظيّة الزواج'". ودعى الشباب إلى المشاركة الفعالة في دورات الإعداد، والمناقشة الجادة مع أقرانهم، مؤكدًا أن الحب الشابّ، كرقصة التانغو، يجب أن يستمر بخطى ثابتة نحو الأمل، وعيون تملؤها الدهشة.

زواج المثليين
في الثالث من تشرين الأول/أكتوبر 2023، أعرب البابا الراحل فرنسيس عن انفتاحه إزاء إمكانية منح الكنيسة الكاثوليكية بركتها لزواج المثليين، في موقف اعتُبر لافتاً في سياق النقاش الكنسي حول هذه المسألة. 

وجاء تصريح البابا في سياق ردّه على مجموعة من الكرادلة الذين طالبوه بتوضيح رسمي لموقف الكنيسة من هذا النوع من العلاقات. وقال فرنسيس إن "كل طلب ينطوي على نيل البركة يجب أن يُنظر إليه بعين المحبة الرعوية"، مضيفاً: "لسنا قضاة نرفض أو نستبعد أو ندين بصورة آلية".

ورغم هذا الانفتاح، شدّد البابا على أن الكنيسة الكاثوليكية لا تزال ترى في العلاقات المثلية "خطيئة من الناحية الموضوعية"، وأنها لا تعترف رسميًّا بزواج المثليين ضمن إطار العقيدة الكنسية المعتمدة.

مقالات مشابهة

  • تعرف على آخر رسالة كتبها البابا فرنسيس حول الزواج قبل وفاته
  • سعود بن صقر يستقبل السفير الصيني
  • عاجل.. محامي زيزو يتقدم رسميا بشكوى ضد الزمالك في اتحاد الكرة
  • محامى زيزو يتقدم رسميا بشكوى ضد الزمالك فى اتحاد الكرة
  • البابا تواضروس يصل إلى رومانيا قادمًا من بولندا ضمن جولته الرعوية لإيبارشية وسط أوروبا
  • الرئيس السيسي يهنئ هاتفيا نظيره الجابوني بالفوز في الانتخابات الرئاسية
  • الرئيس السيسي يهنئ الرئيس الجابوني بفوزه في الانتخابات الرئاسية
  • الرئيس السيسي يهنئ نظيره الجابوني بفوزه في الانتخابات الرئاسية
  • شلل وجلطة | مرض أمح الدولي .. وتفاصيل وفاته
  • بكين تنفي حدوث أي تواصل بين ترامب والرئيس الصيني