سلة.. غالاطة سراي التركي يتأهل لنصف نهائي دوري أبطال أوروبا
تاريخ النشر: 16th, April 2025 GMT
تركيا – تأهل فريق غالاطة سراي التركي لكرة السلة للرجال إلى الدور نصف النهائي من دوري أبطال أوروبا، بتغلبه على ضيفه إيرا نيمبورك التشيكي بنتيجة 90-74، امس الثلاثاء، في إياب الدور ربع النهائي للمسابقة.
وكرر الفريق التركي تفوقه على منافسه التشيكي بعد أن سبق له تحقيق الفوز خارج ملعبه في لقاء الذهاب بنتيجة 106- 80، ليقترب من الفوز باللقب الأوروبي لأول مرة في تاريخه.
دخل غالاطة سراي المباراة بقوة، وظهر إصرار لاعبيه على حسم المواجهة منذ البداية ونجح في إنهاء الفترة الأول بنتيجة 25-22 بفضل تألق صانع ألعابه الأمريكي جيمس بالمر.
وفي الفترة الثانية، نشط الضيوف وتمكنوا من التقدم في الدقائق الأولى 8-0 لكن لاعبي غالاطة سراي استطاعوا العودة بقوة ليعادلوا النتيجة ويتقدموا مجددا وينهوا هذه الفترة بنتيجة 21-18.
واستمر تفوق أصحاب الأرض في الفترتين الثالثة والرابعة بنتيجة 22-21، و22-13 تواليا، لينتهي اللقاء بنتيجة إجمالية 90-74 نقطة لصالح أصحاب الأرض، ويحصل جيمس بالمر على جائزة أفضل لاعب في المباراة، برصيد 24 نقطة و7 متابعات و5 تمريرات حاسمة.
الأناضول
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: غالاطة سرای
إقرأ أيضاً:
غدًا.. الهلال السعودي يلتقي غوانغجو الكوري الجنوبي في ربع نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة
يلتقي غدًا، فريق الهلال ونظيره غوانغجو الكوري الجنوبي، في ربع نهائي منافسات دوري أبطال آسيا للنخبة، وذلك على ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة.
ويسعى الهلال خلال هذه المواجهة بقيادة مدربه البرتغالي جورجي خيسوس، إلى تقديم أداء قوي في هذه المواجهة بهدف تحقيق الفوز والتقدم في البطولة، مستغلًا خبرات لاعبيه وقيادة المدرب، بالإضافة إلى عامل الجمهور، لتحقيق الانتصار ومواصلة المنافسة على اللقب.
وصل الهلال إلى هذا الدور، بعد عودة قوية في دور الـ16، إذ قلب خسارته في الذهاب بهدف وحيد إلى فوز برباعية نظيفة في مواجهة الإياب أمام باختاكور الأوزبكي.
في المقابل يسعى النادي الكوري الجنوبي بقيادة مدربه كيم هاك بوم، إلى الفوز ومواصلة تقديم نتائج مميزة، إذ استطاع في دور الـ16 الفوز بعد أن قام بعودة تاريخية أمام فيسيل كوبي الياباني في ثمن النهائي إذ خسر ذهابا 2-صفر وعاد إيابًا بنتيجة 3-صفر، بالإضافة إلى تقديم مستوى رائع لمواصلة البلوغ إلى الدور نصف النهائي والنهائي لكتابة التاريخ إذ لم يسبق له التتويج بلقب قاري.