بن غفير يقتحم الحرم الإبراهيمي ويدعي أن الشاباك يحاول تصفيته سياسياً
تاريخ النشر: 16th, April 2025 GMT
أقدم وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، صباح اليوم الأربعاء، على اقتحام الحرم الإبراهيمي في مدينة الخليل بالضفة الغربية المحتلة، وسط إجراءات أمنية مشددة وحراسة كبيرة رافقت موكبه.
وبالتزامن أغلقت سلطات الاحتلال الإسرائيلي الحرم أمام المصلين المسلمين.
وخلال القتحام، ألقى بن غفير كلمة في جموع المستوطنين المقتحمين للحرم الإبراهيمي، وأدى رقصات تلمودية في باحات الحرم.
وادعى بن غفير في كلمته أن "هناك جهات في الشاباك تحاول تصفيته سياسيا لتغيير الحكومة المنتخبة"، مضيفاً "إن إسرائيل تمر بأيام ليست سهلة".
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
قانوني وكاتب حاصل على درجة البكالوريوس في الحقوق، وأحضر حالياً لدرجة الماجستير في القانون الجزائي، انضممت لأسرة البوابة عام 2023 حيث أعمل كمحرر مختص بتغطية الشؤون المحلية والإقليمية والدولية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: بن غفیر
إقرأ أيضاً:
ما هو مرض الفنانة سمر عبدالعزيز؟
أعلنت نقابة الفنانيين في سوريا عن خبر وفاة الفنانة الفنانة سمر عبدالعزيز عن عمر 52 عامًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد إصابتها بالتهاب الكبد بعد ضعف مناعتها بسبب مرض السرطان الذي عانت منه طوال السنوات الأخيرة في حياتها.
اقرأ ايضاًالحمى.
تعب شديد
أعراض تشبه أعراض الإنفلونزا.
براز شاحب.
اصفرار في الجلد والعينين وهو اليرقان.
ألم شديد في البطن.
الغثيان.
القيء.
بول داكن.
ألم الفاصل.
فقدان في الشهية.
فقدان في الوزن غير المبرر.
كلمات دالة:ما هو مرض الفنانة سمر عبدالعزيز؟الفنانة سمر عبدالعزيز تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا