حسن إسماعيل يكتب:
(سلك) تأتاة الكلام وتأتأة الأفهام
> وأما تأتأة الكلام فهي ( خَلقية) عافانا الله وإياكم…
> وأما تأتأة الأفهام فهي مكتسبة بتراكم الممارسة والإعتياد… وربما قادت عملية قلب الحقائق المستمر إلى قلب اللسان أو إبطائه فلا ( يقوم ) إلا ( دفرة) ( أ أ آ)
> المهم…

> حاول خالد أن يتشبث باشاعة( كمبو طيبة) وقبل أن يستوي لسانه جيدا خذله بعض الجنوبيين وهم يقيمون محرقة حقيقية لعناصر التجار الشماليين في جوبا

> قبل يومين كان خالد يربت على جرائم الجنجويد ويسخر من السودانيين قائلا أن المتمردين لايفعلون أكثر من سرقة الشاشات والثلاجات ولكن سرعان ماقام المجرم الهارب عبدالرحيم دقلو بقطع لسان خالد وهو يحرق الناس والبيوت في معسكر زمزم وتغتال مدفعيته الدكتورة هنادي ليصبح لسان خالد بين فكيه كحال ( العربية المشروقة) في لغة قبيلة( الميكانيكية ) ليصبح صفع وجه خالد بالحقائق بلسان غير( أبتر) أسهل من أن يشرب أحد قادة قحت فنجان قهوة في مكان ما دون أن يطارده أحد….

!!!

حسن إسماعيل

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

إبراهيم النجار يكتب.. 100 يوم من حكم ترامب.. هل أهتز توازن العالم؟!

ترامب، في أول 100 يوم من الرئاسة. ارباك للنظام العالمي. حرب تجارية، وبحث عن اتفاقيات مع روسيا وإيران. أي آفاق؟. في الداخل الأمريكي، قلق اقتصادي، وتراجع في الشعبية. هل يمهد ترامب، لولاية قوية، أم لمرحلة اضطراب؟. 100 يوم لـ ترامب، في البيض الأبيض، أرادها زلزالا سياسيا، يغير وجه كلا من الولايات المتحدة والعالم. فهل كانت كذلك حقا؟. "أمريكا أولا"، شعارا رفعه ترامب. فهل بقي عنوانا لخطة استراتيجية؟.
في الاقتصاد، قلب الطاولة علي النظام العالمي. أشعل حربا تجارية، لم تهدأ نيرانها بعد. غازل موسكو، بحثا عن صفقة. دخل في محادثات غير مباشرة مع إيران، لإبرام اتفاقا، يعده أقوي. وأبقي علي ثابتة الدعم لإسرائيل كما أسلافه. علي تدمير غزة بأهلها. لا يفوت فرصة ليطرح أفكارا مثيرة، من شراء جرينلاند، إلي ضم كندا، وصولا إلي مجانية التنقل لسفن بلاده في الممرات المائية الدولية. ذلك بعض من ترامب، في اول 100 يوم. 
ماذا تحقق فعلا من رؤيته الاستراتيجية؟ أي انعكسات لها علي الداخل الأمريكي، مع تصاعد الاحتجاجات؟. تتراجع شعبيته، لكنة يستند إلي قاعدته الصلبة من الانجليين. يهمس بطموحات ولاية ثالثة، علي الرغم من أن الدستور لا يعرف هذا الخيار. هل تمهد الأيام المائة لمرحلة أكثر صخبا؟. 
منذ لحظة تنصيبه، ترامب، رسم خطا جديدا في السياسة الأمريكية، مطلقا وابلا من الأوامر التنفيذية، والتي تخطت الـ 130 أمرا، خلال أول 100 يوم فقط. وهو رقم قياسي. سياسته الخارجية، وجهت بتحديات عابرة للحدود، من العدوان المتواصل علي غزة، وتعثر مساعي التهدئة، في ظل التعنت الإسرائيلي. إلي المواجهة مع أوكرانيا. حيث تنشط إدارته للتوصل إلي اتفاق بين موسكو وكييف. ترامب، أشعل فتيل حربا تجارية، ضد أقرب شريكين اقتصاديين لأمريكا، هما كندا والمكسيك. ووسع نطاقها، لشمل الاتحاد الأوروبي. فارضا رسوما جمركية صادمة، أعادة رسم العلاقة بالشركاء. كما أطلق حربا تجارية أوسع مع الصين. ومعظم دول العالم، عبر التعريفات الجمركية، قبل أن يعلق بعضها لا حقا. في الملف الإيراني، سلك مسار التفاوض غير المباشر، باحثا عن اتفاق جديد، يعيد ضبط الايقاع النووي بين واشنطن وطهران. لكنه لم يوقف سياسة الضغوط والعقوبات أيضا

طباعة شارك ترامب البيض الأبيض إسرائيل

مقالات مشابهة

  • ذياب بن محمد يقدم واجب العزاء في وفاة والدة الشهيد إسماعيل عبدالقادر الملا
  • ذياب بن محمد بن زايد يقدم واجب العزاء في وفاة والدة الشهيد إسماعيل عبدالقادر الملا
  • غزة: إسرائيل تفرج عن مسعف فلسطيني بعد نحو شهرين من مقتل 15 من زملائه وتحظر عليه الكلام
  • د.حماد عبدالله يكتب: " نصف مصر " الذى لا يعرفه المصريون !!{2}
  • إسحق أحمد فضل الله يكتب: (تحت أرض الخرطوم) 4
  • إبراهيم النجار يكتب.. 100 يوم من حكم ترامب.. هل أهتز توازن العالم؟!
  • مشيرة إسماعيل تلقي كلمة مصر في احتفالية اليوم العالمي للرقص الشعبي
  • أحدث ظهور لـ مشيرة إسماعيل في اليوم العالمي للرقص الشعبي
  • د.حماد عبدالله يكتب: مصر أولًا !!
  • حكم الكلام أثناء الطواف حول الكعبة .. فيديو