شائعة.. جهاز PS6 Portable يشغل ألعاب PS5 بتنازلات
تاريخ النشر: 16th, April 2025 GMT
في ظل التنافس المتزايد في سوق الأجهزة المحمولة، تشير تسريبات حديثة إلى أن شركة سوشني تعمل على تطوير جهاز محمول جديد يعرف باسم PS6 Portable.
يشاع أن هذا الجهاز سيكون قادرًا على تشغيل ألعاب PS5، ولكن مع بعض التنازلات في الأداء والسعر.
تشغيل ألعاب PS5 بجودة أقلوفقًا للمسرب المعروف KeplerL2، فإن جهاز PS6 Portable سيحتوي على معالج SoC بقدرة 15 واط مبني على تقنية تصنيع 3 نانومتر.
يعني هذا أن الجهاز لن يكون بقوة PS5، ولكنه سيكون قادرًا على تشغيل ألعاب PS5 بدقة ومعدل إطارات أقل، بسبب قيود في عرض النطاق الترددي للذاكرة والطاقة.
تشير بعض التقارير إلى أن سوني قد تسعر جهاز PS6 Portable بسعر يتجاوز 700 دولار، مما يجعله خيارًا مكلفًا مقارنة بأجهزة الألعاب المحمولة الأخرى.
من المتوقع أن يستخدم الجهاز معالجًا بمعمارية 3 نانومتر وباستهلاك طاقة يبلغ 15 واط، مما يعزز من كفاءته في استهلاك الطاقة مع الحفاظ على أداء جيد.
على عكس جهاز PlayStation Portal الحالي، الذي يعتمد على البث من جهاز PS5 عبر شبكة Wi-Fi، يُشاع أن PS6 Portable سيكون قادرًا على تشغيل ألعاب PS5 محليًا، مما يوفر تجربة لعب أكثر استقلالية.
على الرغم من الشائعات المتداولة، لم تعلن سوني رسميًا عن جهاز PS6 Portable، ولا يوجد موعد محدد لإطلاقه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ألعاب PS5 المزيد
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال: هذا العام سيكون عام حرب مع التركيز على غزة وإيران
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عجلا يفيد بأن هيئة البث الإسرائيلية نقلا عن جيش الاحتلال، قالت إن هذا العام سيكون عام حرب مع التركيز على غزة وإيران.
شهد قطاع غزة المحاصر موجة جديدة من القصف الإسرائيلي العنيف منذ فجر الخميس، ما أسفر عن استشهاد 29 فلسطينيًا في ضربات جوية استهدفت مناطق متفرقة، أبرزها مخيم خان يونس وحي التفاح بمدينة غزة ومنطقة المواصي غرب رفح.
وأكد مدير الإمداد الطبي في الدفاع المدني الفلسطيني، محمد المغير، أن فرق الإنقاذ انتشلت أشلاء أطفال ونساء من تحت الأنقاض، مشيرًا إلى فظاعة الدمار الناتج عن الهجمات التي طالت أحياء مكتظة بالسكان.
الغارات المكثفة ترافقت مع استمرار الحصار المشدد المفروض على القطاع، حيث لا تزال إسرائيل تغلق جميع المعابر وتمنع إدخال الغذاء والدواء والوقود، في ظل انهيار شبه كامل للبنية التحتية الصحية والإنسانية، ما دفع المنظمات الدولية إلى دق ناقوس الخطر.