وسط ذهول اللاعبين.. واقعة غريبة قبل انطلاق مباراة باريس سان جيرمان وأستون فيلا
تاريخ النشر: 16th, April 2025 GMT
شهد ملعب “فيلا بارك” الذي يحتضن مباراة أستون فيلا وباريس سان جيرمان في إياب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا، واقعة غريبة.
فبدلًا من عزف النشيد الرسمي لمسابقة دوري أبطال أوروبا، عُزف نشيد الدوري الأوروبي وسط ذهول اللاعبين.
???? تعابير تعجب على وجوه اللاعبين بسبب النشيد ما قبل المباراة ????????#دوري_أبطال_أوروبا #استون_فيلا #باريس_سان_جيرمان#UCL pic.
حراسة المرمى: دوناروما
الدفاع: أشرف حكيمي - ماركينيوس - باتشو - نونو مينديز.
الوسط: جواو مينديز - فيتينيا - فابيان رويز
الهجوم: عثمان ديمبلي - برادلي باركولا - خفيشا كفاراتسخيليا.
ويخوض الفريق الباريسي المواجهة بأفضلية واضحة بعد فوزه ذهابًا بنتيجة 3-1 على ملعب "حديقة الأمراء"، ما يقربه كثيرًا من التأهل إلى الدور نصف النهائي.
وكان باريس سان جيرمان بلغ هذا الدور بعد إقصائه ليفربول، متصدر دور المجموعات، في حين تخطى أستون فيلا عقبة كلوب بروج.
وتحمل مباراة اليوم طابعًا خاصًا للمدرب لويس إنريكي، الذي يستعد لخوض مباراته رقم 101 مع الفريق الباريسي، ليبدأ مشوار مئويته الثانية مع النادي. وأعرب المدرب الإسباني، البالغ من العمر 54 عامًا، عن سعادته قائلاً: "أنا سعيد بالوصول لهذا الرقم المميز، وأتمنى أن أحتفل بمئوية جديدة هنا".
وخلال أول 100 مباراة مع سان جيرمان، حقق إنريكي 71 انتصارًا، و18 تعادلًا، وتعرض لـ11 خسارة فقط، بينما سجل الفريق تحت قيادته 259 هدفًا واستقبل 98.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: باريس سان جيرمان أستون فيلا دوري أبطال أوروبا تشكيل باريس سان جيرمان المزيد باریس سان جیرمان
إقرأ أيضاً:
سان جيرمان يضع قدما في نهائي دوري أبطال أوروبا
تغلّب فريق باريس سان جيرمان الفرنسي على مضيفه آرسنال الإنجليزي بهدف دون مقابل، في اللقاء الذي جمع الفريقين مساء الثلاثاء على ملعب “الإمارات” في لندن، ضمن ذهاب الدور نصف النهائي من بطولة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم.
وجاء هدف اللقاء الوحيد مبكرًا عن طريق الفرنسي عثمان ديمبيلي عند الدقيقة الرابعة، ليحقق الفريق الباريسي انتصاره الأول تاريخيًا على آرسنال في جميع المواجهات الرسمية بين الفريقين.
ومن المقرر أن يُقام لقاء الإياب يوم الأربعاء المقبل على ملعب “بارك دي برانس”بمدينة باريس، لتحديد المتأهل إلى المباراة النهائية من البطولة.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا