بنغلادش تعيد إدراج عبارة “باستثناء إسرائيل” على جوازات سفرها
تاريخ النشر: 16th, April 2025 GMT
أعادت بنغلادش إدراج عبارة “باستثناء إسرائيل” على جوازات سفرها، وفق ما أفادت وسيلة إعلام محلية الأحد، ما يعني فعليا منع مواطنيها من السفر إلى الدولة العبرية.
وخلال السنوات الأخيرة من ولاية رئيسة الوزراء المعزولة الشيخة حسينة، أزيلت عبارة “صالح لكل البلدان باستثناء إسرائيل” التي بقيت مطبوعة على جوازات السفر البنغلادشية لعقود.
وقال المسؤول في وزارة الداخلية نيليما أفروز لوكالة “بنغلادش سانغباد سانغسثا” الأحد، إن السلطات “أصدرت توجيها الأسبوع الماضي” لإعادة طبع هذه العبارة على جوازات السفر.
ونقلت صحيفة “ديلي ستار” المحلية عن أفروز قوله الأحد “طلب من المدير العام لإدارة الهجرة والجوازات اتخاذ الإجراءات اللازمة لتنفيذ هذا التغيير”.
وفي العام 2021، أزيلت عبارة “باستثناء إسرائيل” من جوازات السفر، فيما أوضحت الحكومة آنذاك بقيادة حسينة أن موقف البلاد تجاه إسرائيل لم يتغير.
وكان دعم البلاد لدولة فلسطينية مستقلة واضحا السبت عندما تجمع نحو مئة ألف شخص في دكا تضامنا مع غزة.
جريدة الرياض
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: باستثناء إسرائیل على جوازات
إقرأ أيضاً:
مظاهرات بميناء “مرسين” ضد استخدامه لنقل أسلحة إلى إسرائيل
مرسين (زمان التركية) – شهد ميناء مرسين التركي احتجاجات نظمها نشطاء من منصة “متطوعو القدس” ضد محاولات شركة الشحن الدنماركية “ميرسك” استخدام الميناء لنقل معدات عسكرية إلى إسرائيل.
وتجمع المحتجون في ساحة الجمهورية بمنطقة طاوشانلي، حيث استنكروا دور الشركة في دعم الآلة العسكرية الإسرائيلية عبر نقل قطع غيار لطائرات “إف-35” ومستلزمات حربية أخرى.
وأكد المتحدث باسم المنصة إسماعيل يرلي أن سفينتي “ميرسك ديترويت” و”نيكسو ميرسك” تحملان شحنات عسكرية من منشآت “لوكهيد مارتن” الأمريكية متجهة إلى ميناء حيفا عبر مرسين، مشيرا إلى أن هذا يجعل الميناء التركي طرفا في العمليات العسكرية ضد قطاع غزة.
كما احتج النشطاء على مرور هذه الشحنات دون تفتيش تحت غطاء “شحنات دبلوماسية”.
وطالبت المنصة الحكومة التركية بمنع سفن الشركة من استخدام الموانئ التركية ووقف أي تعاون مع الشركات الداعمة للجيش الإسرائيلي، معربة عن استمرار احتجاجاتها حتى توقف إسرائيل عدوانها على غزة.
وجدد المحتجون تضامنهم مع الشعب الفلسطيني، معتبرين أن دعم المقاومة واجب إنساني وأخلاقي.
Tags: العلاقات التركية الإسرائيليةتركياشحن من تركيا إلى إسرائيلميناء مرسين