موعد المولد النبوي 2023.. بشرى سارة للموظفين بشأن الإجازة
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
يعد موعد المولد النبوي 2023 من أكثر الأشياء التي يتساءل عنها المواطنون، وتحديدا العاملون في الدولة، إذ انهم ينتظرون تلك المناسبة أملا في الحصول على إجازة رسمية تتيح لهم الفرصة للسفر لقضاء عطلة صيفية قبل بدء العام الدراسي الجديد.
موعد المولد النبوي 2023ويأتي موعد المولد النبوي 2023، ليكون يوم 12 من ربيع الأول هجريا، ليوافق ذلك يوم الأربعاء 27 سبتمبر المقبل، حيث تفصلنا عن تلك المناسبة المباركة ذات الطابع الديني الخاص شهر تقريبا، ما يجعل الكثير من محبي الاحتفال يستعدون لشراء حلاوة المولد.
وعن موعد إجازة المولد النبوي 2023، فسيتم ترحيل الإجازات الرسمية ليتم ضمها إلى الإجازة الأسبوعية، ومن المتوقع أن يتم ترحيل إجازة المولد النبوي لتكون يوم الخميس الموافق 28 سبتمبر المقبل، ما يعطي الفرصة للموظفين الحصول على 3 أيام إجازة.
الإجازات المتبقية خلال عام 2023وبعد انتهاء إجازة المولد النبوي الشريف 2023، لم يتبق في عام 2023 سوى إجازة رسمية واحدة فقط، وهي إجازة ذكرى حرب أكتوبر، والتي توافق يوم الجمعة 6 أكتوبر المقبل، ومن المتوقع أن يتم ترحيلها أيضا لتكون يوم الأحد الموافق 8 أكتوبر، حتى يكون هناك فرصة للموظفين الحصول على إجازة 3 أيام أيضا.
ومع اقتراب موعد المولد النبوي 2023، تبدأ الكثير من محلات الحلوى الشهيرة في الاستعداد لهذا الموسم بإعداد حلاوة المولد بمختلف أشكالها وأنواعها، حتى يتمكن محبيها من شراءها وتناولها، إذ تعد الحلوى أحد أبرز مظاهر الاحتفال بذكرى المولد النبوي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: موعد المولد النبوي 2023 موعد المولد النبوي الشريف 2023 المولد النبوي موعد المولد النبوي موعد إجازة المولد النبوي 2023 موعد المولد النبوی 2023
إقرأ أيضاً:
تصاعد الخلافات بين نتنياهو ورئيس جهاز “الشاباك” بسبب هزيمة الـ”7 أكتوبر”
#سواليف
تصاعدت #الخلافات والاتهامات المتبادلة بين رئيس #حكومة_الاحتلال بنيامين #نتنياهو، ورئيس جهاز الأمن الداخلي للاحتلال ( #الشاباك ) رونين بار، على خلفية التعيينات في الجهاز إثر هزيمة “السابع من أكتوبر” عام 2023.
واتهم بنيامين نتنياهو، أمس الخميس، رئيس جهاز الأمن الداخلي (الشاباك)، بقيادة “حملة لمنعه من اتخاذ القرارات اللازمة لإصلاح الجهاز بعد فشله الذريع في #7_أكتوبر/تشرين الأول 2023″، وهي اتهامات وصفها الجهاز بـ”الخطيرة”.
وفي بيان صدر عن مكتبه، قال نتنياهو: “حملة كاملة من #الابتزاز عبر توجيهات إعلامية خلال الأيام الأخيرة، يقودها رئيس الشاباك الحالي رونين بار”.
مقالات ذات صلةوأضاف: “الهدف الوحيد هو محاولة منعي من اتخاذ القرارات اللازمة لإصلاح الشاباك بعد فشله الذريع في 7 أكتوبر”.
وتطرق نتنياهو في بيانه إلى رئيس الشاباك السابق، نداف أرغمان، قائلا: “هذا المساء، تم تجاوز خط أحمر خطير آخر في الديمقراطية الإسرائيلية”.
جدير بالذكر أن أرغمان، هدد، في تصريح لقناة /12/ العبرية، بكشف معلومات عن نتنياهو، في حال أقدم الأخير على تصرفات غير قانونية، دون الإفصاح عن تفاصيل إضافية.
وتابع نتنياهو، في بيانه: “لم يحدث، في تاريخ إسرائيل أو في أي ديمقراطية، أن قام رئيس سابق لجهاز أمني سري بابتزاز وتهديد رئيس وزراء حالي على الهواء مباشرة”.
فيما دافع الشاباك عن رئيسه ضد اتهامات نتنياهو، معتبرا إياها “خطيرة”. وجاء في بيان له: “هذه اتهامات خطيرة ضد رئيس منظمة وطنية في دولة إسرائيل؛ رئيس الشاباك رونين بار، يكرس كل وقته لقضايا الأمن، والجهود لإعادة المختطفين، وحماية الديمقراطية، أي تصريح آخر في هذا الشأن لا أساس له من الصحة”.
واحتدمت خلال الأيام الأخيرة الخلافات بين نتنياهو وجهاز “الشاباك”، بعدما انتقد رئيس الوزراء نتائج تحقيق أجراه الجهاز بشأن أحداث 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، معتبرا أنها “لا تجيب على الأسئلة”.
والثلاثاء، أقر “الشاباك”، بفشله في تقييم قدرات حركة “حماس” قبل 7 أكتوبر 2023، وألمح إلى مسؤولية نتنياهو عن “رسم سياسة فاشلة على مر السنين”، وفق هيئة البث العبرية (رسمية).
وبعد صدور تحقيق الشاباك، دعا زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، ورئيس حزب “معسكر الدولة” بيني غانتس، نتنياهو إلى الاعتذار، وأكدا أن الأخير “يحاول إلقاء اللوم على الآخرين”.
وأقر “الشاباك”، وفق نتائج تحقيق أجراه، بفشله إذ لم يقّيم بشكل جيد قدرات “حماس” قبل 7 أكتوبر 2023 أو هجوم الحركة في ذلك اليوم، وفق وسائل إعلام عبرية بينها هيئة البث (رسمية).
وأضافت هيئة البث، عبر حسابها بمنصة “إكس”، أن تقرير “الشاباك” ألمح إلى أن نتنياهو “رسم سياسة فاشلة على مر السنين”.
كما خلص “الشاباك” إلى أنه “كانت توجد ثغرات ومشاكل في التعامل مع المعلومات الاستخباراتية بشكل عام وفي آليات الرقابة على العمل الاستخباراتي بشكل خاص ليلة 7 أكتوبر”.
وقال إن “قناعتنا بانشغال حماس بالضفة الغربية كانت أحد أسباب فشلنا في التحذير من الهجوم 7 أكتوبر”.
وبدعم أمريكي ارتكبت إسرائيل بين 7 أكتوبر 2023 و19 يناير/ كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.
وبينما استقال مسؤولون عسكريون واستخباراتيون، معلنين تحملهم جانبا من المسؤولية عن فشل 7 أكتوبر 2023، يرفض نتنياهو تحمل أي مسؤولية، ويتجاهل دعوات المعارضة إلى رحيل حكومته وإجراء انتخابات مبكرة.
وفي 7 أكتوبر عام 2023 هاجمت “حماس” 22 مستوطنة و 11 قاعدة عسكرية بمحاذاة غزة، فقتلت وأسرت عشرات الجنود والمستوطنين؛ ردا على “جرائم الاحتلال الإسرائيلي اليومية بحق الشعب الفلسطيني ومقدساته، ولا سيما المسجد الأقصى”، وفق الحركة.