رئيس الاتحاد الإسباني يرفض تقديم استقالته بعد أزمة القبلة .. فيديو
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
ماجد محمد
رفض رئيس الاتحاد الإسباني لكرة القدم لويس روبياليس اليوم الجمعة تقديم استقالته، وسط تحية كبيرة من الجمهور ؛ وذلك بعد الانتقادات الحادة لسلوكه عقب نهائي كأس العالم 2023 للسيدات الأحد الماضي.
وقال روبياليس في الجمعية العمومية الاستثنائية التي تم عقدها من قبل الاتحاد الاسباني لمناقشة مستقبله:” لن أستقيل لن أستقيل لن أستقيل”، وذلك وسط تصفيق حار من الحضور .
وأضاف:” أعتذر على تصرفاتي وأشكر الجميع على رسائل الدعم خلال الأيام الماضية، ما يحدث ضدي حاليًا هو جريمة اجتماعية، ما يحدث من النسوية باطل، هذه ليست نسوية حقيقية، أنها محاولة جريمة اجتماعية، وسأحصل على حقي بالقانون ولن أستقيل.”
وكان منتخب إسبانيا قد حقق الفوز بكأس العالم للسيدات على نظيره الإنجليزي بهدف دون رد، لتحقق سيدات إسبانيا اللقب الأول في تاريخهن، وأثناء التتويج بالميداليات بدأ الجدل بعدما قام روبياليس بتقبيل جيني هيرموسو بطريقة مبالغ فيها، ليواجه بعدها سيل من الانتقادات.
https://cp.slaati.com/wp-content/uploads/2023/08/BHippZ0GqUSRZz0J.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: استقالة رئيس الاتحاد الإسباني كأس العالم للسيدات لويس روبياليس منتخب إسبانيا
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: رئيس الشاباك رونين بار يرفض قرار نتنياهو بإقالته
كشف إعلام إسرائيلي أن رئيس الشاباك رونين بار رفض خلال لقائه رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قرار إقالته من المنصب.
جاء ذلك حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
عائلات الأسرى الإسرائيليينفي سياق آخر٫ طالبت عائلات الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة الحكومة الإسرائيلية، وخاصة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، بالتحرك الفوري لإعادة أبنائهم، مشيرة إلى أن نتنياهو يفضل مصالحه الشخصية على حساب حياة الأسرى.
وقالت العائلات في بيان لها اليوم: "نتنياهو يتحمل المسؤولية عن معاناة 59 مختطفًا ومختطفة من أبنائنا في جحيم غزة، بعد 526 يومًا من الأسر، وبدلاً من أن يعمل على إنهاء هذه المعاناة، يواصل عرقلة جهود إعادة هؤلاء المختطفين".
وأكدت الهيئة التي تمثل عائلات الأسرى الإسرائيليين أن الحرب لن تجلب لهم أبنائهم، بل ستؤدي إلى مزيد من الموت والدمار، محذرة من أن استمرار الوضع الراهن سيؤدي إلى نتائج كارثية.
وأشارت العائلات إلى أن نتنياهو، بدلاً من بذل الجهود لإعادة المختطفين، يحاول جر الدولة إلى حرب جديدة، مما سيزيد من المعاناة.